أحمد موسى: الحوثيون فاجأوا العالم بخطف السفينة الإسرائيلية والرئيس السيسي حذر من اتساع الحرب
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الحوثيين فاجأوا العالم بفيديو اقتحام سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر، لافتاً إلى أن الحوثيون خطفوا السفينة وأزالوا العلم الذي كان موجودا عليها، ووضعوا علم فلسطين واليمن.
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، على قناة" صدى البلد" أن الحرب في غزة لن تقف إلا عندما تأذن أمريكا، موضحاً أن حركة التجارة العالمية ستتأثر بما حدث في البحر الأحمر، لأننا نتكلم عن عمليات التأمين والشحن وغيره.
وأوضح أن الرئيس السيسي كان لديه قراءة لما يحدث عندما حذر من اتساع عملية الحرب، مشيراً إلى أن الحوثيين اتضح أن لديهم طائرات ولديهم عمليات رصد ومتابعة، منوهاً أن الحوثيين لديهم صواريخ ساحلية على الجذر الجنوبية.
استهداف سفينة إسرائيلية في الخليج العربي بطائرة مسيرة
استهداف سفينة إسرائيلية في الخليج العربي بطائرة مسيرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الأحمر الرئيس السيسي الحوثيين أحمد موسى على مسئوليتي صدى البلد العلم الفلسطيني الحرب على غزة اختطاف الحوثيين سفينة إسرائيلية سفينة الحوثيين
إقرأ أيضاً:
لن نفرط في الأرض.. أحمد موسى: 107 ملايين مصري يقفون خلف الرئيس السيسي
قال الإعلامي أحمد موسي، أن الشعب المصري يعيش حالة من الإيجابية خاصة بعد تصريحات دونالد ترامب الأخيرة، موضحا أن الشعب المصري انتفض ويقف خلف الرئيس السيسي طالما الأمر يخص الأرض المصرية.
وتابع موسى، خلال حلقة اليوم من برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر فضائية صدى البلد،: الرئيس السيسي يقف خلفه 107 مليون مصري على قلب رجل واحد، وكل مؤسسات الدولة المصرية، مقدما التحية الي مجلس النواب المصري ورئيسة المستشار حنفي الجبالي.
ولفت موسي، أن موقف البرلمان المصري من القضية الفلسطينية وعدم التجهير، جاء بلسان الدول المصرية.
الخارجية: مصر تتمسك بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية
أكدت وزارة الخارجية تمسك مصر بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية، مشددة انها تظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، وأن التأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة.
ووفقا لبيان اصدرته الاحد، أعربت وزارة الخارجية في هذا السياق عن استمرار دعم مصر لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في ارضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
كما شددت على رفضها لأي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الاستيطان أو ضم الارض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواءً كان بشكل مؤقت او طويل الأجل، وبما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلي المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ودعت وزارة الخارجية المجتمع الدولي في هذا السياق إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧.