الإعلام العبري الرسمي: تل أبيب أعطت الضوء الأخضر لإجراء صفقة تبادل الأسرى
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
كان العبرية: هناك انفراجة بشأن سياق الاتصالات من أجل الإفراج عن محتجزين
أفادت هيئة البث الرسمية العبرية، بأن تل أبيب أعطت الضوء الأخضر لإجراء صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين مع حركة حماس.
اقرأ أيضاً : أبو عبيدة يعلن عن تنفيذ عمليات نوعية وتدمير آليات لجيش الاحتلال خلال الأيام الماضية - فيديو
بدورها ذكرت قناة كان العبرية، نقلا عن مسؤولين من تل أبيب أن هناك "انفراجة" في سياق الاتصالات من أجل الإفراج عن النساء والأطفال المحتجزين في غزة.
من جهتها ذكرت حركة الجهاد الإسلامي، أن الأمين العام للحركة زياد النخالة ورئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية، يبحثان في اتصال تطورات الأوضاع والمفاوضات المتعلقة بصفقة الأسرى.
وفي وقت سابق أفاد مراسل رؤيا، بأن هناك أنباء عن أن الاحتلال الاسرائيلي سيعلن هدنة مؤقتة تشمل مناطق متفرقة من قطاع غزة.
وأشار حسب الانباء المتداولة إلى أن هناك صفقة تتحدث عن تبادل 50 من المحتجزين مقابل 50 من الأطفال والنساء في سجون الاحتلال.
بدروه أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن تفاؤله بالتوصل لصفقة للإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين تل أبيب الحرب في غزة أسرى
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: عدوان الاحتلال على المساجد إمعانٌ في حربه الدينية
يمانيون../ قالت حركة حماس، اليوم الجمعة ، إن عدوان الاحتلال على المساجد في شهر رمضان المبارك، وما شهده العالم من اقتحام قوات الاحتلال ومستوطنيه للمسجد الأقصى ومحاولات تهويده، ومواصلة محاولات الاستيلاء الكامل على المسجد الإبراهيمي، وتدنيس وحرق عدد من المساجد في نابلس فجر اليوم، هو إمعانٌ في حرب الاحتلال الدينية واستهداف المقدسات الإسلامية ضمن حربه المفتوحة على شعبنا والأرض الفلسطينية.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي، أن هذه الاعتداءات على المساجد في نابلس والخليل وإشعال غرف فيها، ومنع المصلين من أداء صلاة الفجر سابقة خطيرة، تستوجب بذل كل الجهود لعدم تكرارها، والوقوف سدًا منيعا أمام سياسات الاحتلال وأطماعه.
وأضاف: “أن شعبنا الفلسطيني ومقاومته سيبقون الدرع الحصين للدفاع والذود عن مساجدهم ومقدساتهم التي تتعرض لاعتداءات وتدنيس من الاحتلال ومستوطنيه، ولا سيما في شهر رمضان المبارك شهر البذل والجهاد”.
ودعت، جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى تصعيد كل أشكال المقاومة، وإلى تكثيف الرباط وشد الرحال إلى المسجد الأقصى والإبراهيمي وصد عدوان الاحتلال على المساجد والمقدسات.