"القصبي" يكشف تفاصيل تقدم نواب البرلمان بـ 16 طلب إحاطة بشأن القضية الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
كشف النائب عبد الهادي القصبي، رئيس لجنة التضامن بمجلس النواب، تقديم نواب المجلس 16 طلب إحاطة لرئيس الوزراء بشأن مخطط تهجير الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية.
هل تتأثر مصر بظاهرة النينو هذا الشتاء؟.. الأرصاد تكشف الحقيقة التحسن يبدأ من الثلاثاء.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس غدا سبب تقديم طلبات الإحاطةوأشار القصبي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الإثنين، إلى أنه منذ اللحظة الأولى لتعدي الكيان الصهيوني على أهالي غزة كان موقف الرئيس عبدالفتاح السيسي واضحا، والشعب المصري كان ملء الشوارع ليؤكد أنه يدعم موقف القيادة السياسية بشأن التعامل مع القضية الفلسطينية.
وأضاف أن مصر تمد يد العون للشعب الفلسطيني، ولكنه يرفض تصفية القضية الفلسطينية، لافتا إلى أن مجلس النواب عقد جلسة وفوض الرئيس السيسي في التعامل مع رفض النظرية الصهيونية في تهجير الشعب الفلسطيني الذي سعى له منذ 1948.
وقال إن الشعب المصري يتابع ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، وما يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي من تجاوزات وانتهاكات بحق الفلسطينيين، منوها بأن نواب المجلس يستشعرون القلق وطلبات الإحاطة للوقوف على الإجراءات التي تتخذها الدولة المصرية منعا لتنفيذ هذا المخطط الذي رفضه القيادة السياسية والشعب المصري بالكامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لجنة التضامن النواب طلب إحاطة مخطط تهجير الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
تدافع حاد بين وزير الداخلية التركي ونواب معارضين داخل البرلمان (شاهد)
وقعت مشادة بين نواب معارضين في البرلمان التركي ووزير الداخلية علي يرلي كايا، تطورت إلى تدافع حاد بين الجانبين، وذلك بعدما أقدم المحتجون على منع الأخير من الدخول إلى جلسة مناقشة ميزانية وزارة الداخلية.
وأظهرت لقطات مصورة متداولة على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي في تركيا، الأربعاء، لحظات منع نواب من حزب "الشعب الجمهوري" المعارض لوزير الداخلية من الدخول إلى البرلمان احتجاجا على عزل رؤساء بلدية معارضين قبل أسابيع قليلة.
Gazi Meclis, provokasyon mekanı değil, millete hizmet yeridir
TBMM'de İçişleri Bakanlığı bütçe görüşmeleri sırasında terörle mücadele konusundaki tavizsiz tutumuyla bilinen İçişleri Bakanı Sn. Ali Yerlikaya'ya yapılan saldırı, artık bir şeylerin şirazeden çıktığını… pic.twitter.com/jTE84JTKQO — Ali YALÇIN (@_aliyalcin_) November 20, 2024 Milletimizin huzuru ve güveni için mesaisini harcayan İçişleri Bakanımız @AliYerlikaya’ya milletin meclisinde CHP’li milletvekillerince yapılan seviyesiz saldırıyı lanetliyorum.
Geçmiş olsun @AliYerlikaya Bakanım. Çalışmalarınızda kolaylıklar diliyorum.
pic.twitter.com/sCOgTOdEZZ — Mehmet Tevfik Göksu (@mt_goksu) November 20, 2024
على إثر ذلك تصاعدت المشادات بين الجانبين، ما أسفر عن وقوع تدافع حاد بين الوزير والنواب الذين عملوا على منعه بشدة من الوصول إلى القاعة العامة في البرلمان التركي.
وأدان المتحدث باسم حزب "العدالة والتنمية" الحاكم، عبر تشليك، ما وصفه بـ"الهجوم" على وزير الداخلية علي يرلي كايا من قبل نواب من المعارضة، مشددا على رفضه "الأعمال الهمجية" في البرلمان.
وقال تشليك في تدوينة عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، إن "هجوم بعض نواب حزب الشعب الجمهوري على وزير الداخلية علي يرل يكايا في البرلمان هو عمل همجي مدان".
وأضاف أن "اللصوصية غير مقبولة في البرلمان"، مشددا على أن "لا أحد يستطيع إسكات وزرائنا وأعضاء البرلمان. لدينا خبرة عالية في النضال السياسي ضد الهمجية".
وتابع تشليك بالقول "سنخوض هذه المعركة بأوضح طريقة ممكنة، وسوف تتلقى الهمجية واللصوصية الردود السياسية والقانونية التي تستحقها على كل أساس".
وطالب المتحدث باسم "العدالة والتنمية"، حزب "الشعب الجمهوري" أكبر أحزاب المعارضة، بـ"فعل ما هو ضروري ضد هذا الهجوم"، معتبرا أن "الحديث عن الديمقراطية أو تليين السياسية من قبل أولئك الذين لا يفعلون ما هو ضروري ضد الهمجية، سيتم اعتباره بأنه كذب".
وسعى نواب المعارضة منع وزير الداخلية من الدخول إلى البرلمان احتجاجا على قرار الحكومة التركية عزل 4 رؤساء بلدية منتخبين من أحزاب معارضة من مناصبهم وتعيين مسؤولين حكوميين بديلا عنهم، وذلك بهدف جعل يرلي كايا بـ"الشعور بعدم القدرة على دخول مؤسسة عامة"، حسب وسائل إعلام تركية.
ومطلع شهر تشرين الثاني /نوفمبر الجاري، أعلنت السلطات التركية عن إقالة ثلاثة رؤساء بلديات منتخبين في جنوب شرق البلاد على خلفية إدانتهم بارتكاب جرائم تتعلق بـ"الإرهاب والانتماء إلى منظمة إرهابية".
ورؤساء البلديات المشار إليهم هم رئيس بلدية ماردين الكبرى أحمد تورك، ورئيس بلدية باتمان جولستان سنوك، ورئيس بلدية منطقة هليفتي في شانلي أورفا محمد كارايلان، بالإضافة إلى منطقة أسنيورت في مدينة إسطنبول أحمد أوزر.
Bazı CHP milletvekillerinin İçişleri Bakanımız Ali Yerlikaya’ya Meclisteki saldırısı barbarlıktır.
Bu saldırıyı lanetliyoruz.
Mecliste eşkiyalık kabul edilemez.
Hiç kimse Bakanlarımızı ve Milletvekillerimizi susturamaz. Barbarlıkla siyasi mücadele konusunda tecrübemiz… — Ömer Çelik (@omerrcelik) November 20, 2024