المنتخب المغربي يواجه بوركينافاسو في مباراة ودية بفرنسا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن المنتخب المغربي يواجه بوركينافاسو في مباراة ودية بفرنسا، يرتقب أن يخوض المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، مباراة ودية ضد بوركينا فاسو بفرنسا شهر شتنبر المقبل. و كانت تقارير قد تحدثت عن .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنتخب المغربي يواجه بوركينافاسو في مباراة ودية بفرنسا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يرتقب أن يخوض المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، مباراة ودية ضد بوركينا فاسو بفرنسا شهر شتنبر المقبل.
و كانت تقارير قد تحدثت عن مباراة ودية بين المغرب و فرنسا، إلا أن ذلك محض إشاعة، حيث تأكد أن الاسود سيواجهون بوركينافاسو.
المباراة الودية تأتي في إطار استعدادات المغرب لكأس أفريقيا المقبلة في الكوت ديفوار يناير 2024.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقرير دولي: رغم الأمطار الأخيرة المغرب يواجه تحديات طويلة الأمد بسبب تغير المناخ
سلط تقرير بحثي نشره معهد الشرق الأوسط الضوء على التحديات التي يواجهها المغرب نتيجة لتغير المناخ، وتأثير ذلك على الأمن الغذائي والاقتصاد الوطني.
ووفقًا للتقرير، فقد ساعدت الأمطار الغزيرة التي هطلت في شهري فبراير ومارس 2025، بمعدل 43.5 ملم، في تخفيف آثار الجفاف المستمر، مما أدى إلى تحسن ملحوظ في مستويات المياه في السدود.
ومع ذلك، حذر التقرير من أن هذه الأمطار لا تقدم حلاً دائمًا للمشكلات المائية والزراعية التي يعاني منها المغرب.
وذكر التقرير أن تدفق المياه إلى السدود الرئيسية قد شهد زيادة، لكن سعة التخزين في السدود لا تزال عند 37.84% فقط من طاقتها الإجمالية حتى مارس 2025، مع تفاوت كبير بين المناطق، حيث تجاوزت سعة السدود في المناطق الشمالية 50%، في حين لم تتعدّ السعة في المناطق الجنوبية 10-20%.
من جهة أخرى، يواصل القطاع الزراعي، الذي يمثل نحو 16% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب، مواجهة صعوبات كبيرة بسبب الجفاف المستمر.
ورغم هذه التحديات، تشير التوقعات الاقتصادية إلى نمو القطاع الزراعي بنسبة 4.5% في عام 2025، بفضل تحسن الظروف المناخية وزيادة هطول الأمطار، مع توقع نمو اقتصادي إجمالي بنسبة 3.6%.
ورغم التفاؤل المؤقت، يحذر التقرير من أن هذه المكاسب قد تكون غير مستدامة إذا لم يتم تنفيذ استراتيجيات طويلة الأجل لضمان استدامة الموارد المائية، مثل توسيع مشروعات تحلية المياه وتحسين تقنيات الري.
وفي ختام التقرير، أُكد على ضرورة تبني سياسات تكيفية طويلة الأمد لضمان استقرار القطاع الزراعي والاقتصادي في المغرب.
ويُشدد على أن الاعتماد المستمر على الأمطار لا يمكن أن يكون خيارًا مستدامًا في ظل التقلبات المناخية المتزايدة.