مصرع تونسي يضرم النار في جسده شمال غربي البلاد
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصرع تونسي يضرم النار في جسده شمال غربي البلاد، وقال المتحدث الرسمي باسم المحكمة الابتدائية في ولاية الكاف فوزي الداودي، إن شابا ثلاثينيا متزوجا توفي، صباح أمس الأحد، إثر إضرامه النار في جسده .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصرع تونسي يضرم النار في جسده شمال غربي البلاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال المتحدث الرسمي باسم المحكمة الابتدائية في ولاية الكاف فوزي الداودي، إن شابا ثلاثينيا متزوجا توفي، صباح أمس الأحد، إثر إضرامه النار في جسده أمام مكتب البريد في برنوصة، وفق إذاعة "موزاييك" المحلية.وأشار الداودي إلى أن الشاب بات، ليلة السبت الماضي، أمام مكتب البريد في برنوصة قبل أن يعمد، صباح أمس الأحد، إلى إضرام النار في جسده.وأوضح المتحدث أن الشاب التونسي فارق الحياة بعد دقائق قليلة من وصوله إلى المستشفى.وتابع أن أسباب إقدام الشاب على فعلته "تعود مبدئيا إلى مشاكل عائلية مرّ بها"، دون مزيد من التفاصيل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بذكرى استشهاد القديس ديمتريوس التسالونيكي
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الجمعة، الموافق التاسع والعشرون من شهر بابه القبطي ، بذكرى استشهاد القديس ديمتريوس التسالونيكي.
القديس ديمتريوس التسالونيكيوقال كتاب السنكسار الذي يدون سير الآباء الشهداء والقديسين، أنه في مثل هذا اليوم استشهد القديس ديمتريوس التسالونيكي في زمن الملك مكسيميانوس ( سنة 284 – 312م ).
واضاف السنكسار: كان هذا القديس شاباً تقياً حصل على علوم كثيرة وبالأكثر علوم الكنيسة، وأخذ يعلِّم ويعظ، وردَّ كثيرين إلى الإيمان بالسيد المسيح، فسعى به بعض الأشرار لدى الملك فاستحضره وأمره أن يبخر لآلهته ويسجد لها، فلم يوافق، فأمر بطعنه بالحراب إلى أن تهرَّأ جسده وأسلم روحه الطاهرة بيد الرب الذي أحبه، ونال إكليل الشهادة.
وأخذ المؤمنون جسده الطاهر ووضعوه في تابوت من رخام حتى انقضاء زمن الاضطهاد.
فبُنيت له كنيسة عظيمة في تسالونيكي ووضعوا جسده فيها، وكانت تحدث منه آيات وعجائب كثيرة.
جدير بالذكر أن كتاب السنكسار يحوي سير القديسين والشهداء وتذكارات الأعياد، وأيام الصوم، مرتبة حسب أيام السنة، ويُقرأ منه في الصلوات اليومية.
ويستخدم السنكسار ثلاثة عشر شهرًا، وكل شهر فيها 30 يومًا، والشهر الأخير المكمل هو نسيء يُطلق عليه الشهر الصغير، والتقويم القبطي هو تقويم نجمي يتبع دورة نجم الشعري اليمانية التي تبدأ من يوم 12 سبتمبر.
والسنكسار بحسب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مثله مثل الكتاب المقدس لا يخفي عيوب البعض، ويذكر ضعفات أو خطايا البعض الآخر، وذلك بهدف معرفة حروب الشيطان، وكيفية الانتصار عليها، ولأخذ العبرة والمثل من الحوادث السابقة على مدى التاريخ.