فيلم Killers of the Flower Moon يتخطى الـ145 مليون دولار منذ طرحه
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
ارتفعت إيرادات فيلم Killers of the Flower Moon، للمخرج العالمى مارتن سكورسيزى إلى 145 مليونًا و770 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى منذ طرحت يوم 20 أكتوبر الماضى، العمل من إنتاج شركة Parmount Pictures.
إيرادات فيلم Killers of the Flower Moon
وانقسمت إيرادات الفيلم بين 63 مليونًا و570 ألف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و82 مليونًا و200 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى.
فيلم Killers of the Flower Moon الجديد بعتبر من أهم أفلام العام الذى يشارف على الانتهاء، وذلك يرجع إلى قصة العمل التى تتمحور حول قصة السكان الأصليين فى أمريكا.
فيلم Killers of the Flower Moonكما أن فيلم Killers of the Flower Moon الجديد هو التعاون السابع بين ليوناردو دى كابريو ومارتن سكورسيزى، وحصل على 9 دقائق من التصفيق بعد عرضه لأول مرة خلال مهرجان كان السينمائى.
فيلم Killers of the Flower Moon وصلت مدته إلى 3 ساعات و26 دقيقة، وبلغت ميزانيته 200 مليون دولار، ويحكى العمل قصة واقعية عن الجشع والقتل، ويجسد فيه ليوناردو دي كابريو وليلي جلادستون دور محققين في جريمة قتل تضمنت مقتل أفراد من قبيلة أوسيدج في أوكلاهوما.
أحداث فيلم Killers of the Flower Moon
واستنادًا إلى كتاب ديفيد جران الأكثر مبيعًا والذي نال استحسانًا واسع النطاق، تدور أحداث فيلم Killers of the Flower Moon في أوكلاهوما في عشرينيات القرن العشرين، ويصور القتل المتسلسل لأعضاء من قبيلة أوسيدج الغنية بالنفط، وهي سلسلة من الجرائم الوحشية التي أصبحت تُعرف باسم عهد الإرهاب.
انخفاض إيرادات فيلم بيت الروبي بالسينماتالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Killers of the Flower Moon إيرادات فيلم Killers of the Flower Moon تفاصيل فيلم Killers of the Flower Moon Killers of the Flower Moon
إقرأ أيضاً:
انتشار مقطع فيديو طرحه ترامب يصور تحويل غزة إلى منتجع ساحلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي الأربعاء يتخيل غزة بعد تحويلها إلى منتجع سياحي ترويجا على ما يبدو لمشروع “ريفييرا الشرق الأوسط” الذي اقترحه.
وسرعان ما انتشر الفيديو غير المصحوب بأي تعليق حاصدا أكثر من 29،4 مليون مشاهدة على منصة إنستغرام ليل الأربعاء، علما بأنه طرح حوالي الساعة 05،00 بتوقيت جرينتش.
وفيما تساءل مستخدمون للإنترنت عن احتمال تعرض حسابات الرئيس الأميركي لاختراق، لم يصدر أي نفي لنشره الفيديو حتى الآن.
يمتد مقطع الفيديو 33 ثانية وعنوانه “غزة 2025 – واتس نكست” (ما التالي؟)، ويظهر أطفالا يخرجون من بين الركام إلى شاطئ تحاذيه ناطحات سحاب حيث يستمتع الملياردير إيلون ماسك بوجبة محلية، ويتم إلقاء أوراق نقدية تتطاير في الهواء.
ويَظهر ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو يستجمان بجانب بركة سباحة، كما يظهر تمثال ضخم مذهب للرئيس الأميركي وتماثيل صغيرة مذهبة وبرج يحمل اسم “ترامب غزة”. وأرفق الفيديو بأغنية تشيد بـ”ترامب غزة – نمبر وان” (رقم واحد).
يبدو أن الفيديو المعد باستخدام الذكاء الاصطناعي، يهدف إلى تصوير المقترح الذي طرحه الرئيس الأميركي في مطلع فبراير ويتحدث عن سيطرة الولايات المتحدة على القطاع المدمر جراء أكثر من 15 شهرا من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية، وتهجير سكانه البالغ عددهم 2،4 مليون نسمة إلى الأردن ومصر.
وتقدر الأمم المتحدة تكلفة إعادة إعمار القطاع بأكثر من 53 مليار دولار، وكان ترامب قد أعلن رغبته بتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”.
وبعد إعلان ترامب عن المقترح مباشرة، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور ومقاطع فيديو أنشئت بأسلوب ساخر باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس باسم نعيم تعليقا على الفيديو، إن “الرئيس ترامب يقترح مرة جديدة أفكارا وحلولا لا تأخذ في الاعتبار ثقافات واهتمامات” سكان القطاع.
وشدد على أن “هدفنا ليس تحسين ظروف سجننا بل التخلص من السجن والسجّان”.
وأثار مقترح ترامب المدعوم من إسرائيل موجة انتقادات دولية وخصوصا من الدول العربية التي رفضت بالإجماع أي احتمال لإخراج الفلسطينيين من غزة.
وفيما يستمر وقف إطلاق النار منذ 19 كانون الثاني/يناير في قطاع غزة، عقدت دول خليجية ومصر والأردن قمة “غير رسمية” في الرياض الجمعة لبحث خطة مضادة لمقترح ترامب.
وانتقد سكان في قطاع غزة المحاصر والمدمّر الفيديو.
وقال ناصر أبو حدايد (60 عاما) من مدينة خانيونس بجنوب القطاع، إن فيديو ترامب “فيه مغالطة وعدم فهم لثقافتنا”.
وأضاف “يجب أن يقول له مستشاروه إن المجتمعات في المناطق كلها لا يناسبها هذا الوضع ومستحيل أن يتحقق وتصبح غزة مكانا سياحيا مثل إيطاليا أو إسبانيا”.
ورأت منال أبو سيف وهي محامية تبلغ 23 عاما أن ما يهم ترامب هو “الفلوس والاستثمارات. لا توجد إنسانية”.
وأضافت “ما يهمنا هو أن يتم إعمار غزة وأن يبنوا منزلنا المدمر وأن نسكن نحن في هذه البيوت”. وتابعت “غزة تحتاج للحرية وفتح المعابر وتوفير عمل للشباب، وليست للسياحة والاستثمار”.