مفتي سلطنة عمان يعلق على احتجاز السفينة الاسرائيلية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
مسقط(عدن الغد) خاص:
عبر مفتي سلطنة عمان أحمد بن حمد الخليلي، عن شكره للشعب اليمني بعد استيلاء الحوثيين على السفينة الاسرائيلية
وقال مفتي سلطنة عمان في حسابة الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي " إنا لنشكر من أعماق قلوبنا وخالص طوايانا الشعب اليمني العربي الأصيل المسلم الشقيق على خطوته الإيجابية في تصديه للسفن الصهيونية، فقد قال فصدق ووعد فوفى فلله دره".
ودعا الشعب اليمني كله إلى الالتفاف حول هذا المبدأ الديني العظيم في مناصرة المظلومين والمضطهدين من الأشقاء ونصرة الحق، والله ناصر من ينصره.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
استقالة رئيس المكتب الأمريكي للشؤون الفلسطينية.. السفينة تبحر بالاتجاه الخاطئ
أعلن رئيس المكتب الأمريكي للشؤون الفلسطينية في القدس المحتلة، هانز ويكسل، أنه سيغادر منصبه في نهاية آذار/ مارس المقبل.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية قوله إن ويكسل قرر المغادرة لأنه "لا يعجبه الاتجاه الذي تبحر فيه السفينة"، في إشارة إلى خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخاصة بغزة.
وكان ويكسل قد بدأ مهمته كرئيس للمكتب الأمريكي للشؤون الفلسطينية في الرابع والعشرين من آب/ أغسطس 2024، حيث تولى قيادة العلاقات الأمريكية مع السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس وغزة.
وشغل ويكسل مناصب رئيسية سابقة في وزارة الخارجية الأمريكية، والقيادة المركزية الأمريكية، والبعثات الأمريكية في لبنان وأفغانستان وتركيا والإمارات العربية المتحدة.
وأثناء توليه منصبه، عمل ويكسل مع القادة السياسيين الفلسطينيين، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص، بالإضافة إلى التواصل مع المجتمع الفلسطيني الأوسع في الضفة الغربية والقدس الشرقية وغزة.
وقال ويكسل عند تسلمه المنصب: "إن تعزيز الدعم الأمريكي للشعب الفلسطيني سيكون أمرًا بالغ الأهمية في الأشهر والسنوات القادمة. أتطلع إلى هذا العمل، وخاصة إلى التواصل مع الفلسطينيين من جميع مناحي الحياة لتعزيز العلاقة والتفاهم المتبادل بين الولايات المتحدة والشعب الفلسطيني".
يأتي قرار ويكسل بالاستقالة في وقت يروج فيه ترامب لمخطط يهدف إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو المخطط الذي قوبل بالرفض من قبل البلدين، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية في معارضته.
وفي 21 شباط/ فبراير الماضي، تحدث ترامب عن أنه لن يفرض خطته بشأن مستقبل غزة، بل سيطرحها كتوصية، دون أن يحدد موقفًا واضحًا من خطة القاهرة التي تهدف إلى إيجاد حلول دائمة للأزمة في القطاع.