في يوم الطفل 2023.. عبارات جميلة عن معاناة الطفل الفلسطيني
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
في يوم الطفل 2023.. عبارات جميلة عن معاناة الطفل الفلسطيني، يتصدر يوم الطفل العالمي 2023 محركات البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية منذ بداية، ويتصدر مواقع التواصل الإجتماعي بشكل كبير.
أقرأ أيضًا..عاجل - "في يوم الطفل العالمي".. طفل فلسطيني قصف مرتين وفقد والديه عمره 4 سنوات (القصة كاملة)
ويحل علينا اليوم الإثنين 20 نوفمبر الجاري اليوم العالمي للطفل في عام 2023، الذي ينظم من المنظمة الدولية اليونسيف لحماية حقوق الطفل في مختلف بقاع الأرض.
ويختلف عيد الطفل أو اليوم العالمي للطفل العام الحالي، عن أي عام يحل علينا فيه يوم الطفل، حيث يشتعل الوضع المؤلم في قطاع غزة وأطفال فلسطين عالم أجمع لما نشاهده جميعًا، من مناظر مثيرة وموجعة للقلب من معاناة الطفل الفلسطيني.
في يوم الطفل 2023.. عبارات جميلة عن معاناة الطفل الفلسطينيفي يوم الطفل 2023.. عبارات جميلة عن معاناة الطفل الفلسطينيوتستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها، وفي هذا السياق يوفر موقع الفجر عبارات عن الطفل الفلسطيني الشجاع، من خلال السطور التالية في التقرير الآتي.
عبارات عن معاناة الطفل الفلسطينيالوضع الحالي في فلسطين تدمع له العين ويحزن له القلب، وسط مشاهدة الأطفال الفلسطينيين تحت الركام بين الأنقاض، بجانب سماع صوت الأطفال الذي يصدع بالصوت العالي تحت الأنقاض ليسمعه أحد وينقذه، وفي هذا الإطار نرصد عبارات عن معاناة الطفل العالمي من خلال السطور التالية:-
ما هو يوم الطفل العالمي 2023؟ يوم الطفل العالمي..أطفال غزة يشهدوا حرب قاسية بلا رحمة" الاحتلال يقتل الطفولة" في يوم الطفولة العالمي..تعرفي على طرق التعامل مع الطفل العنيد عاجل - "في يوم الطفل العالمي".. طفل فلسطيني قصف مرتين وفقد والديه عمره 4 سنوات (القصة كاملة) أنا طفلٌ فلسطيني شعوبُ الأرضِ تعرفني وتعرفُ كُنْهَ تكْويني فلا خوفٌ ولا إرهابُ طُغْمَتِهِمْ سَيُرْعِبُني وَيُثنيني ولو زادوا بطغيانٍ حِصاراتي فَمِلحُ الأرضِ يكفيني.أنا طفلٌ فلسطيني أنا إنْ مِتُّ مِنْ صِغَري سواءٌ كان مِنْ قَصْفٍ سواءٌ كان مِنْ جوعٍ سواءٌ كان مِنْ قَهري فلا تحزنْ ولا تبكي على حالي فحالي ليسَ يُحْزِنَكُمْ لِتَبكيني.أنا طفلٌ فلسطيني أنا زَرْعٌ بِبَطنِ الأرضِ تحويني وطينُ الأرض مِنْ طيني فإنْ قَصّوا ذِراعاتي وزادوا في عَذاباتي فَجَذري سَوفَ يَحْمِلني.وريحُ الصُبْحِ مِنْ مُزُنٍ سَتَسقيني وإنْ زادوا بتنكيلٍ جِراحاتي تمُدُّ الأُمُّ أذرُعَها فَترْقيني وَدَعْواها لِخالقنا سَتُشفيني وتُحييني.أنا طفلٌ فلسطيني أنا وعدٌ أنا قَدَرٌ أنا المُسْتقبلُ الآتي سَأبْقى في ضمائرهم وأنمو في مَهاجِعَهمْ أنا سيفٌ أُسّلِطُهُ على أعداء أوطاني.بكل الفخر سَمّيني بُكلِ العِزِّ غَطيني فلا شَجْبٌ سَيَنفَعُني ولا إبْراقُ مَخْجولٍ سَيُغْنيني.أنا طفلٌ فلسطيني وليسَ الطفلُ في بلدي كأطفالٍ عَرَفتوهُمْ تَعلمنا فُنونَ العَدِّ والتَعْدادِ مِنْ صِغَرٍ فهذا اليومُ قدْ سَقطتْ قذائفهم ثمانٍ في مُخَيمنا.في يوم الطفل 2023.. عبارات جميلة عن معاناة الطفل الفلسطينيوَعَشْرٌ في مزارِعِنا وأخرى عندَ جيراني وَحَمْدانٌ قَدْ اسْتُشْهِدْ وذاكَ اليومُ أربعةٌ وسَبْعٌ في بساتيني وعندَ الفَجرِ غاراتٍ فمنها مَنْ أصابتنا وَبِضْعٌ قدْ رَصَدناها وهذا العَدُّ مِنْ حينٍ إلى حيني.كيف أكون طفلًا دون حريّة؟ وكيف ألهو وقضيتي منسيّة، أنا طفل البساتين فلسطيني الهوية، أنا من قاتل باسم الحريّة، لن ألعب الاّ بحجارة، ومن الخشب اصنع بندقيّة.فهذه طفولتي خذوها مني لكم هديّة أنا ولدت، ها هنا منذ زمن طويل قبل أن تخلق أنت قبل أن تأتي إلى أرضي. معلومات يجب أن تعرفها عن يوم الطفل العالمي 2023 يوم الطفل 2023.. ما أهم المشاكل التي تواجه الأطفال في مصر؟ عدد شهداء فلسطين من جيش الاحتلال الصهيونيوكشف المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة عن ارتفاع عدد شهداء فلسطين بشكل كبير، حيث أرتفع عدد الشهداء إلى أكثر من 13 ألف منذ بداية طوفان الأقصى في أكتوبر الماضي.
إلا أن يحتل الأطفال الفلسطينيين المرتبة الأولى في منزله الشهداء وعددهم، فقد تخطى عدد الشهداء أكثر من 5500 طفل فلسطيني، ويليه النساء أكثر من 3500 إمرأة فلسطينية، وارتفاع عدد المصابين فوق أكثر من 30 ألف مصاب وجريح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: في يوم الطفل 2023 عبارات جميلة عن معاناة الطفل الفلسطيني عبارات عن معاناة الطفل الفلسطيني في يوم الطفل العالمي يوم الطفل 2023 يوم الطفل ٢٠٢٣ يوم الطفل العالمي يوم الطفل الفلسطيني يوم الطفل2023 الطفل الفلسطيني أطفال فلسطين اطفال فلسطينيين قتل أطفال فلسطين أطفال غزة في اليوم العالمي للطفل قصص أطفال غزة اطفال غزة اطفال غزة ضحايا یوم الطفل العالمی فی یوم الطفل 2023 أنا طفل أکثر من
إقرأ أيضاً:
صيادو صُور اللبنانية.. معاناة بسبب الحرب وما بعدها
صور منير قبلان- عاد حسن غانم من رحلته في بحر مدينة صور (جنوبي لبنان)، وها هو في ميناء الصيادين يخلّص شباكه، ليس من الأسماك الوفيرة، وإنما من النفايات العالقة، في مشهد يحكي معاناة الصيادين اليوميّة في جنوب لبنان، جراء واقع البحر المرير وانعكاسه سلبًا على معيشة الصيادين.
تراجع الثروة السمكيةيُجمع الصيادون الذين التقتهم الجزيرة نت في ميناء الصيادين في مدينة صور، على أن الثروة السمكيّة في تراجع كبير وخطير، إذ إن هناك أنواعًا مختلفة في البحر اللبناني باتت مفقودة، بسبب العوامل الطبيعية وتلويث البحر بشتّى أنواع الملوثات، فيما يؤكّد غانم على أنها انخفضت بنسبة 90%.
بدوره يشير نائب رئيس نقابة صيادي الأسماك في صور سامي رزق في حديثه للجزيرة نت إلى أن المواسم التي كان يُعتمد عليها في السابق لم تعد موجودة، "وقد دخلنا موسم الربيع لكن دون جدوى"، مرجعا السبب لعوامل طبيعية أدت إلى تغيّر أنواع الأسماك، حيث دخلت أسماك من البحر الأحمر، واختفت أنواع أخرى كان يعتمد عليها الصياد اللبناني، كذلك تلوُّث البحر بفعل البشر وبسبب الحرب ورمي القذائف والقنابل وحركة البوارج فيه.
ولم يكن قطاع صيد الأسماك في لبنان بمنأى عن نتائج الحرب الحاصلة، فمنذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بات هناك صعوبة للوصول إلى البحر، خاصة مع تحذيرات مستمرة كان قد أطلقها جيش الاحتلال الإسرائيلي للصيادين والمواطنين لعدم نزولهم للبحر والشاطئ، فيما أطلقت مسيراته صواريخها على صيادين كانوا على شاطئ المدينة في 23 أكتوبر/تشرين الأول 2024، وأدى ذلك لاستشهاد اثنين منهم.
إعلانهذا الحظر البحري طوال فترة الحرب (التي توقفت نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2024) وخاصة مع توسعها بعد 23 سبتمبر/أيلول 2024، أدى إلى تهجير الصيادين من الجنوب نحو بيروت، وبقيت مراكبهم فارغة لفترات طويلة، مما تسبب لهم بخسائر اقتصادية فادحة.
يشير النقابي رزق إلى أن الحرب قلّصت عمل الصيادين تدريجيًا حتى أصبح شبه مشلول، إلى أن وصل الأمر إلى 27 سبتمبر/أيلول 2024، حيث توقف الصيادون عن العمل لمدة 3 أشهر ونصف تقريبًا، حيث كان الوضع سيئًا للغاية، مما أرغم الصيادين على النزوح.
ويلفت رزق إلى أن أضرارا جسيمة لحقت بالزوارق، فقد توقفت عن العمل لفترات طويلة والآن هي بحاجة إلى الصيانة، إضافة إلى تلف الشباك بسبب تعرضها لأشعة الشمس، مما زاد من خسائرهم المادية، فضلا عن المصاريف التي أنفقوها بدل إيجار السكن وتوفير الطعام والتنقل خلال الحرب.
ويؤكّد الصياد عادل العابدي أن بعده عن البحر لمدة 3 أشهر تقريبا بسبب الحرب، ألحق به خسائر كبيرة، فهذه الأشهر أساسية بالنسبة له كصياد، فهو لا يملك أي مصدر آخر للعيش الكريم ويقول: أنا رب أسرة ولدي التزامات، تخيل منذ شهرين ونصف إلى 3 أشهر أنا بدون راتب، وهذا الراتب هو الأساس الذي أعتمد عليه، ولا يوجد لدي أي عمل آخر سوى البحر.
مصطفى شاهين وهو صياد وصاحب مسمكة في مدينة صور، يؤكّد على أن الحرب أثّرت على جميع الصيادين، ويشرح كيف تم منعه من الصيد في البحر بشكل نهائي بسبب التهديدات الإسرائيلية، ويلفت إلى أن البعض كان ينزل إلى الشاطئ فقط ليضع الشباك ويصطاد، علّه يعود ببعض الأسماك ليبيعها ويؤمن قوت يومه.
الصيد غير القانوني يتصاعدولطالما كان الصيد غير القانوني المشكلة الأبرز التي تتهدد الثروة السمكية في لبنان، إذ يلجأ بعض الصيادين الذين يضربون بقانون الصيد البحري عرض الحائط، والذي ينص على حجم فتحات الشباك المسموح باستعمالها، وكذلك يمنع استخدام السموم أو المتفجرات بعمليات الصيد، وذلك للحفاظ على هذه الثروة، إلا أن البعض يجد في الممنوعات فرصة ثمينة لحصد أكبر عدد ممكن من الأسماك عبر الشباك ذات الفتحات الضيقة أو استخدام المتفجرات التي تفتك بكل ما هو حي تحت سطح البحر.
ويلفت الصياد غانم إلى أن مشكلة المتفجرات كبيرة جدًا، حيث يستغّل الصيّاد تجمّع الأسماك مع بعضها البعض، ويقوم برمي الديناميت عليها لتنفجر، وهذا يؤدّي إلى هلاك جميع الأسماك من كل الأحجام ويقول: "الديناميت يُستخدَم تحت الماء فيُدمِّر جميع الكائنات الحية، ويُصبح قاع البحر كالصحراء الخالية من الحياة، حتى الإسفنج الذي كان موجودا بكثرة، اختفى تمامًا بسبب هذه المواد التي تُلقى في البحر".
إعلان لا تعويضات حتى الآنوعلى الرغم من وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي لما يزيد عن 3 أشهر، ومع عودة الصيادين إلى مراكبهم لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من هذا القطاع، فإن هؤلاء لم يتلقوا أي مساعدة من الدولة اللبنانية، مما فاقم من تداعيات الأزمة عليهم، وقد يدفعهم ذلك إلى ترك البحر والبحث عن مصدر رزق آخر.
وفي هذا السياق، يشير النقابي رزق إلى تواصل النقابة مع الدولة ومع الهيئة العليا للإغاثة ومجلس الجنوب والمؤسسات خاصة لكن دون جدوى، ونوّه إلى أنه في كل الحروب التي مرّت على لبنان في العام 1996 و2006 قُدمت المساعدات للصيادين من الدولة والجهات المعنية، أما اليوم فلم يسأل أحد عن حال الصيادين.
وناشد الصياد غانم الدولة أن تولي الصيادين والبحر الاهتمام اللازم، كون 70% إلى 80% من الصيادين توقفوا عن العمل، ويقول: "انظروا إلى المراكب فلن تجدوا أحدًا، وفي البحر لن تجدوا أسماكًا، وعلى الدولة أن تدعمنا وتساندنا، وأن تلاحق المخالفين الذين يتسببون بتلويث البحر والذين يصطادون بالمتفجرات، لكي ننقذ بحرنا مصدر عيشنا من هذه المصائب، فنحن باستطاعتنا أن نؤمّن السمك للسوق المحلي إذا استطعنا حماية البحر ودعم الصيادين، عوضًا عن دفع المبالغ الطائلة لاستيراد الأسماك من الخارج".
وزارة الزراعةمدير التنمية الريفية والثروات الطبيعية في وزارة الزراعة اللبنانية شادي مهنّا وفي حديث خاص للجزيرة نت، لفت إلى تشدّد وزارة الزراعة في تطبيق القوانين وعلى رأسها قانون الصيد البحري لحماية الثروة البحرية، لكن لا يخفي مهنّا أن هناك نقصًا كبيرًا في عدد حرّاس الأحراش والصيد لدى الوزارة، وعددهم الفعلي اليوم 140 من أصل 360، وهذا العدد لكل لبنان، وبهذا تصعب عملية المراقبة في ظل هذا النقص الكبير.
ويضيف مهنّا: "نحن نتعاون مع القوى الأمنية والجيش اللبناني من أجل قمع المخالفات التي تحصل في البحر وهم يقومون بمهام كبيرة في هذا السياق، ونأمل أن نصل إلى ملء الشواغر في هذه المراكز وتمكين المراقبين، لكي يقوموا بهذه المهام في القريب العاجل".
إعلانوحول التعويضات للصيادين جراء الحرب شدّد مهنّا على ضرورة تعويض الخسائر الناتجة عن الحرب، سواء في المراكب أو في الشباك، مع الإشارة إلى أنّ هناك 8 صيّادين استُشهِدوا خلال الحرب، مؤكّدا على أن الوزارة تعمل على توفير الدعمٍ المُناسب بالتّعاون مع الجهات المانحة لجميع القطاعات الزراعية، وليس فقط قطاع الصيد، لأنها تدرك أهمّيّة هذا القطاع.
وختم مهنا بالتأكيد على أن وزارة الزراعة لديها مشاريع لتطوير قطاع الصيد، وهناك مشاريع تقدِّم شباكا جديدة مطابقة للمواصفات لمنطقتي صور والجنوب، وتعمل الوزارة أيضًا مع البنك الدولي وجهات مانحة أخرى على تقييم الاحتياجات المُلِحّة، لتوفير الدعم السريع للصيادين.