أسما شريف منير تدعم فلسطين وتشجع المنتج المحلي
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
خضعت الإعلامية اسما شريف منير لجلسة تصوير جديدة وشاركت متابعيها عبر الانستجرام، لدعم فلسطين.
وبدت اسما شريف منير بإطلالة كاجوال من الطراز الفلسطيني، حيث ارتدت سويت شيرت مطعم بالشال الفلسطيني وعليه بنطال ليجن باللون الأسود مع بوت بكعب عال.
وفضلت تغيير لون شعرها لاسود ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
وعلقت على الصور، قائلة: " لأهلنا في غزة… أنا بجد من يوم ما بدأت الاحداث و أنا مش عارفه اشتغل و لا عارفه انزل الڤيديوز العادية بتاعتي، حسه بخجل غير عادي، و أنا مصدر رزقي الأساسي هو صناعة المحتوى و الدعاية ل الشركات، مكنتش عارفه اعمل اي حاجة".
وتابعت: " و حسه اني نفسي أساعد بأي شكل و مع تغير و تصاعد الاحداث قررنا نقاطع، و من ضمن المقاطعة في استخدام المنتجات كمان قطعت الشغل معاهم، فا جالي فكرة ال hoodies دي حسيت انها فكرة متكاملة الأركان، لاني مش حسه بتأنيب الضمير و أنا بعمل دعايا ليها و في نفس الوقت بشتغل عشان أنا زي اي حد محتاجة شغلي و عندي التزامات".
واكملت: " بس حسيت اني كده بشجع منتج محلي و بدعم القاضية، بدعمي ليها ده اني بتبرع بجزء من الأرباح و بينشر رساله توعيه عن الاحداث و بخلي اسمها باقي.. و أنا بدعو كل صناع المحتوى انهم يقدموا منتج مصري محلي بطريقتهم لدعم ف-لسطي-ن و كلنا نشجع بعض عشان نعدي المحنه دي مع بعض، لو عايزين تكونوا جزء من الدعم ده".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
شريف منير: «المليونيرات» مسرحية جديدة مع مدحت صالح.. «هتبقى حاجة لطيفة»
قال الفنان شريف منير إنه يحضر لمسرحية جديدة مع الفنان مدحت صالح بعنوان «المليونيرات»، مشيرًا إلى أنها ستكون تجربة ممتعة تضيف لجمهورهما تجربة جديدة ومميزة.
طموحات موسيقية وطنية مع فرقة نوستالجيوأوضح شريف منير خلال لقائه مع الإعلامية والفنانة إسعاد يونس، في برنامج «صاحبة السعادة» على قناة dmc، أن لديه طموحات موسيقية يسعى لتحقيقها مع فرقة «نوستالجي»، أبرزها تقديم أغانٍ وطنية بتوزيعات جديدة على شكل ميدلي، مؤكدًا أنها فكرة يطمح لتنفيذها قريبًا.
وأشار «منير» إلى تأثير الشاعر الكبير صلاح جاهين على حياته الشخصية والفنية، قائلًا: «صلاح جاهين نصحني بمشاهدة الكثير من الأفلام السينمائية لتثقيف نفسي، وتعلمت منه الطيبة والكرم، كان كريمًا جدًا لدرجة أنه كان يعطي حتى مما يملك القليل».
وأضاف: «صلاح جاهين صرف عليّ في فترة صعبة من حياتي عندما سقطت عدة مرات في الثانوية العامة بسبب انشغالي بالموسيقى، دعمني وساندني حتى أتمكن من الالتحاق بمعهد الفنون المسرحية والوصول إلى بر الأمان».
تجارب لا تُنسى في بيت صلاح جاهينواختتم شريف منير حديثه قائلاً: «جاهين كان عالمًا كبيرًا، والناس الذين التقيت بهم عنده أعتقد أن أحدًا لن يحظى برؤية ما رأيته في حياته الخاصة».