مازدا تكشف مستوى التفاعل مع استعدادها لإطلاق سيارتها Mazda CX-60
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
كشفت شركة السيارات مازدا عن السيارة Mazda CX-60 منذ أكثر من عام، وكان أول طراز من عصر RWD للشركة، استنادًا إلى بنية جديدة ويتم تقديمها مع محركات جديدة بما في ذلك محرك ديزل مضمن بستة محركات، ولا يتم بيع شاحنة النقل العائلية في الولايات المتحدة الأمريكية.
أخبار متعلقة
إطارات سيارات جديدة تطلقها الشركة العالمية Pirelli لاستعمالها بالمركبات الرياضية وغيرها
تخضعها لاختبارات.
تناسب كل أنواع السيارات.. تسلا تفتتح محطات شحن جديدة للسيارات الكهربائية في أوروبا
مزاد جديد لبيع 13 لوط سيارات ودراجات نارية مخزنة في ساحة الجمارك 11 يوليو
تبيع الشركة السيارة Mazda CX-90، وهي في الأساس نسخة أكبر من ثلاثة صفوف من نفس الطراز والانطباعات المبكرة لكلتا السيارتين إيجابية للغاية وقد حان الوقت الآن لمعرفة مدى جودة CX-60 في الاختبارات.
في أوروبا، تبلغ إزاحة مجموعة نقل الحركة هذه 3.3 لترًا وتنتج ذروة إنتاج تبلغ 254 حصانًا. يتم تزاوج المطحنة ذات الست أسطوانات بشكل قياسي مع ناقل حركة أوتوماتيكي من ثماني سرعات ونظام دفع رباعي. مع هذا الإعداد، تريد Mazda أن تنافس CX-60 العلامات التجارية الألمانية الثلاث المتميزة في قطاع الكروس أوفر متوسطة الحجم، وهم: Audi Q5 وMercedes-Benz GLC وBMW X3.
تم تجهيز هذه السيارة الخاصة بعجلات 20 بوصة وإطارات Toyo Proxes Sport بحجم 235/50، وفي أسواق معينة مثل إسبانيا يأتي الطراز الأساسي فقط مع عجلات مقاس 18 بوصة، ويذكر أن CX-60 متاح أيضًا في أوروبا مع مجموعة نقل حركة هجينة قابلة للشحن ووحدة غاز توربو سعة 3.0 لتر.
ومع ذلك، لاحظ سائق الاختبار أن CX-60 لم يكن رشيقًا تمامًا نظرًا لأبعادها ومركز ثقلها المرتفع. ومع ذلك، فإن النتيجة التي تبلغ 47.8 ميل في الساعة (77 كم / ساعة) تتفوق على معظم سيارات الدفع الرباعي الأخرى من هذا القطاع.
سيارات سوق السيارات مازدا سيارات عالميةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين سيارات
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف تأثير الرياضة على مستوى التحصيل الدراسي للأطفال
كشفت دراسة كندية أن انخراط الأطفال والمراهقين في ممارسة الرياضة بانتظام، لاسيما من خلال الرياضات الجماعية المنظمة، قد يدفعهم للالتزام بحضور فصولهم المدرسية وتحقيق نتائج أفضل.
وتبين من الدراسة التي أجراها فريق بحثي من جامعة مونتريال أن ممارسة رياضات مثل كرة القدم أو الجمباز الفني تنطوي على آثار طويلة المدى على الأداء الدراسي.
وعقد الباحثون مقارنة بين البيانات الخاصة بالتدريبات البدنية التي تخص 2800 طفل تبلغ أعمارهم 12 عاماً، وبين أدائهم الأكاديمي في السنوات الأخيرة.
واتضح من النتائج أن الفتيان الذين يخرطون في ممارسة الرياضة بانتظام تتزايد احتمالات حصولهم على شهادة إتمام الدراسة الثانوية في سن 20 عاماً بنسبة 15% تقريباً.
وتأكدت نفس النتائج أيضاً بالنسبة للفتيات اللاتي يمارسن الرياضات المنظمة، وعلاوة على ذلك، جاءت نتائجهن الدراسية أعلى بنسبة 8% بشكل عام مع ممارسة الرياضة، وأعلى بنسبة 23% في حالة ممارستهن رياضة فنية.
ويقول الباحثون إن ممارسة الرياضة تحت إشراف مدرب يرتبط بزيادة فرص التخرج بالنسبة للفتيان والفتيات.
ونقل الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية عن أعضاء بفريق الدراسة قولهم: "عند ممارسة الرياضة تحت إشراف شخص بالغ لاسيما في إطار فريق رياضي، تسمح الرياضة للأطفال بتنمية مهارات أساسية في مجالات عديدة مثل القدرة على القيادة والسلوكيات الجماعية والتركيز لفترات طويلة، وهي كلها مهارات يمكن الاستفادة منها في المجال الدراسي".
وأكد الباحثون ضرورة إزالة العراقيل التي تحول دون ممارسة الأطفال للرياضة مثل التكاليف والإضافية والمشكلات الأسرية، على اعتبار أن الرياضة قد تكون هي السبيل نحو التفوق الدراسي.