رغم الخلافات.. ليفاندوفسكي يدعم جافي بعد إصابته بالرباط الصليبي
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
بعث البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة، برسالة دعم إلى زميله جافي، بعد تعرضه للإصابة خلال المشاركة في فوز إسبانيا بنتيجة 3-1 في مواجهة جورجيا، مساء الأحد، ضمن منافسات الجولة العاشرة والأخيرة من التصفيات المؤهلة ليورو 2024.
وقال نادي برشلونة في بيان رسمي: "أظهرت الاختبارات التي أجريت صباح يوم الإثنين، أن جافي يعاني من تمزق كامل في الرباط الصليبي الأمامي في ركبته اليمنى، بالإضافة إلى إصابة أخرى في الغضروف المفصلي الجانبي".
ونشر ليفا، صورة له مع جافي، على حسابه بشبكة "إنستجرام"، وكتب عليها: ابق قويا يا صديقي".
وسبق أن دخل جافي في مشادة مع ليفا أثناء مباراة إشبيلية، حيث وبخه اللاعب الشاب، لأنه تسبب في خطأ في منطقة خطيرة على مرمى برشلونة.
وكان جافي تجرأ على المهاجم المخضرم، وقال له "روبرت.. اللعنة.. لا تحتاج لارتكاب خطأ هنا.. اللعنة يا رجل!".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روبرت ليفاندوفسكي ليفاندوفسكي جافي اسبانيا البولندي روبرت ليفاندوفسكي جورجيا برشلونة
إقرأ أيضاً:
لافروف: موسكو وواشنطن تستعدان لعقد اجتماع بشأن حل الخلافات وتطبيع الاتصالات
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن موسكو وواشنطن تستعدان لعقد اجتماع يهدف إلى حل الخلافات وتطبيع الاتصالات بين البلدين. يأتي هذا التطور في ظل توترات متزايدة بين القوتين العظميين، حيث تسعى الدولتان إلى إيجاد أرضية مشتركة للتفاهم.
وفقًا لتصريحات لافروف، يهدف الاجتماع المرتقب إلى مناقشة القضايا العالقة التي أدت إلى تدهور العلاقات الثنائية، بما في ذلك النزاعات الإقليمية، والحد من التسلح، والتدخلات في الشؤون الداخلية.
وأشار لافروف إلى أن الحوار المباشر هو السبيل الأمثل لمعالجة هذه القضايا وتحقيق الاستقرار الدولي.
من جانبها، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية استعدادها للمشاركة في هذا الحوار، مشددة على أهمية التواصل الدبلوماسي في حل النزاعات وتعزيز التعاون الدولي.
ويُنظر إلى هذه الخطوة على أنها محاولة جادة من الجانبين لتجاوز الخلافات وإعادة بناء الثقة المتبادلة.
يُذكر أن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة شهدت تراجعًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، على خلفية قضايا مثل الأزمة الأوكرانية، والاتهامات بالتدخل في الانتخابات، والعقوبات الاقتصادية المتبادلة. ويأمل المراقبون أن يسهم هذا الاجتماع في تخفيف حدة التوتر وفتح قنوات جديدة للتعاون بين البلدين.
في الختام، يُعتبر الاجتماع المرتقب بين موسكو وواشنطن خطوة مهمة نحو تطبيع العلاقات الثنائية، ويعكس رغبة مشتركة في تجاوز الخلافات والعمل سويًا لتحقيق الاستقرار والأمن الدوليين.