“القابضة للاتصالات”: اللافي ترأس اجتماع التحول الرقمي
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
بمشاركة رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للاتصالات محمد إبراهيم بن عياد اليوم الإثنين وبرئاسة وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية بحكومة الدبيبة، وليد اللافي تابع الاجتماع أعمال لجنة المشاريع الحكومية الرقمية لخدمة المواطن.
وتم خلال الاجتماع اعتماد الاسس والخطة النهائية لاطلاق الخدمات الرقمية للمواطن والأعمال التي قامت اللجنة بإنجازها، والتي سيتم إطلاقها في الحزمة الأولى عبر تطبيق موحد لتسهيل تقديمها للمواطنين، وفق بيان الشركة.
أضاف “يعتبر الربط بين مؤسسات الدولة والخدمات الحكومية والمواطنين إحدى الركائز الأساسية لرؤية الدولة ضمن خطة عودة الحياة ورؤية الشركة القابضة للاتصالات للتحول الرقمي ورقمنة البيانات والخدمات وحوكمتها وجعل ليبيا بوابة للعالم الرقمي عبر تنفيذ كل المشاريع اللازمة لتحقيق هذه الرؤية”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
اجتماع أوروبي في مدريد لتعزيز الدفاع المشترك ومناقشة الحرب بأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يجتمع وزراء خارجية بولندا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وأوكرانيا اليوم الاثنين، في العاصمة الإسبانية مدريد، في إطار ما يُعرف بـ"تحالف الراغبين"، لمناقشة تعزيز موقف دفاعي أوروبي مشترك والتطورات المتعلقة بالحرب في أوكرانيا.
ووفقًا لصحيفة "إل موندو" الإسبانية، يعد هذا الاجتماع الثالث للمجموعة التي تشكلت لتعزيز وحدة الحلفاء الأوروبيين في مواجهة التهديدات الأمنية، لا سيما بعد وصول الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى السلطة.
ويهدف التحالف إلى تطوير استراتيجية دفاعية أوروبية موحدة، خصوصًا في ظل التحديات التي تفرضها الحرب الروسية الأوكرانية.
التسليح الأوروبي ومساعي تعزيز الأمن
يأتي هذا الاجتماع بعد تصريحات رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، التي أكدت في مقابلة مع صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية أن أوروبا لطالما كانت مشروعًا للسلام، لكنها شددت على ضرورة امتلاك القوة للحفاظ عليه. وأشارت إلى أن التطورات الأخيرة في أوكرانيا أكدت أهمية إعادة التسلح وتعزيز القدرات الدفاعية.
وأضافت فون دير لاين: "نحن جميعًا نرغب في السلام، ولا أحد يريده أكثر من الأوكرانيين، لكن الدرس المستفاد هو أن القوة ضرورية لحماية السلام".
كما أكدت أهمية الاستثمار في التأهب للطوارئ، موضحة أن "الوقاية خير من العلاج"، وأن الاستراتيجية الأمنية يجب أن تتجاوز التهديدات العسكرية لتشمل أيضًا الأزمات الصحية والكوارث الطبيعية.