فنون، تفاعل كبير مع ابن قصي خولي لن تتخيل التشابه بينهما،السوسنة تفاعل الجمهور مع صورة نشرها الفنان السوري قصي خولي عبر الإنستغرام، بمناسبة .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تفاعل كبير مع ابن قصي خولي لن تتخيل التشابه بينهما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تفاعل كبير مع ابن قصي خولي لن تتخيل التشابه بينهما

السوسنة - تفاعل الجمهور مع صورة نشرها الفنان السوري قصي خولي عبر الإنستغرام، بمناسبة عيد مبلاد ابنه الخامس.

توجه قصي خولي برسالة إلى ابنه العميد فارس، من خلال صورة مأخوذة من مكالمة فيديو جمعتهما، وعلق عليها: "صاروا خمس سنين..العمر كله بصحة وسعادة".

وشكر الفنان السوري الله تعالى على وجود ابنه بحياته وعلى المحبة والحنية والذكاء الذي يتمتع به.

وأكد خولي انه سيكون السند والدعم له وسيبقى بجانبه طوال حياته، وتمنى له عيد ميلاد سعيد وسنوات مليئة بالحب كقلبه الابيض.

انهالت التعليقات على الصورة التي نشرها قصي خولي، وتمنوا لابنه السعادة، وسنوات مليئة بالحب والتوفيق، وأثنوا على جمال العميد ومدى التشابه مع والده، وأسموه "قصي الصغير".

كما علق العديد من الفنانين على منشور النجم السوري، من بينهم الفنانة اللبنانية نادين نجيم التي كتبت: "الله يخليلك ياه يا رب ويحميه طول العمر".

وتفاعلت الممثلة السورية كندة علوش قائلة: "حبييي العمر كله.. شو بيشبهك ماشالله"، وكتب الممثل السوري إسماعيل تمر: "يا عيوني ما اغلاه.. الله يحميه ويديمكم لبعض".

يذكر ان النجم السوري بات يحرص على مشاركة صور وفيديوهات تجمعه بابنه في عدة مناسبات، خاصة بعد الضجة التي أثارتها زوجته السابقة ووالدة ابنه، التونسية مديحة الحمداني، عام 2020، بعد خروجها في فيديو قالت فيه أن قصي خولي اساء لها ولا يهتم بها او بابنه، في الوقت الذي أكد فيه قصي انه لن يخوض بخصوصياته عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل.

إقرأ أيضا: 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

التراث مغزول على منتجات معاصرة بـ«الثقافي الفرنسي».. فنون النسيج بالمصري

في بهو المعهد الفرنسي بالإسكندرية، حيث يلتقى عبق التاريخ بالإبداع المعاصر، انطلقت الدورة العاشرة لمعرض «مصري وبس»، الذي خُصّص هذا العام لفنون النسيج المصري التراثي والمعاصر.

المعرض الذي نظمه المعهد الفرنسي على مدار يومين، جاء ليُسلط الضوء على الحرف اليدوية المصرية الأصيلة، ويكون منصة لدعم المشروعات متناهية الصغر والصغيرة فى هذا المجال، فكان بمثابة رحلة عبر الزمن، حيث جمع بين فنون النسيج التقليدية، مثل نسيج أخميم ونقادة، والكليم، والسجاد، والجبلان، والحصير، وفنون التطريز اليدوي، مثل التلى، والمنسج، والشنيط، وتطريز شمال وجنوب سيناء، والتطريز الريفي.

كما شمل المعرض فنون سيوة، وأساليب الطباعة على النسيج مثل الباتيك، والعقد والربط، بالإضافة إلى فن الخيامية، والكروشيه، والمكرمية، والباتشورك.

كل قطعة معروضة كانت تحمل في طياتها حكاية عن أصالة الحرفي المصري، وعن إبداع يديه التي تُحول الخيوط إلى لوحات فنية تروى تاريخاً عريقاً.

اختار المنظمون المعهد الفرنسي، أحد أعرق المعاهد الثقافية في الإسكندرية، ليكون مكاناً للمعرض، البهو الرئيسي للمبنى الأثري بشارع النبي دانيال، كان بمثابة إطار مثالي لتسليط الضوء على الحرف المصرية اليدوية، حيث التفاعل بين عراقة المكان وجمال المنتجات المعروضة.

تحكى لينا بلان، القنصل العام لفرنسا في الإسكندرية، أن معرض هذا العام تميز باختصاصه بفن النسيج المصري، وذلك للتركيز على الغنى الثقافي المصري وعرضه على رواد وزوار المركز الثقافي الفرنسي: «هذا المعرض يخلق فرصة للجالية الفرنسية للتعرّف أكثر على المنتجات المصرية ذات الجودة العالية».

وأضافت قنصل فرنسا لـ«الوطن» أن هناك مشاركة من عدة محافظات، وذلك لإبراز التنوع الثقافي من المحافظات المصرية المختلفة، وتشجيع السيدات المعيلات على عرض أعمالهن وتوفير مكسب جيد لهن ولأسرهن.

شريف مسعد، صانع سجاد يدوى، شارك في المعرض بسجاد إيراني مصنوع يدوياً من خامات الحرير والصوف: «الحرفة دى صعبة، والسجادة الواحدة تأخذ شهوراً حتى تصبح جاهزة للبيع، ومتر السجاد الحرير يتراوح سعره من 20 إلى 50 ألف جنيه حسب جودة العمل، بينما الفسكوز (بديل الحرير) يُقدر سعره بنحو 8 آلاف جنيه للمتر».

أما أميرة يسرى، مسئولة جمعية للسيدات المشاركات فى المعرض، فقد شاركت بمعروضات من سيدات أخميم المعيلات، وتستعرض مشروعهن بقولها: «نقوم بتدريب السيدات البسيطات في قرى أخميم، ونوفر لهن كل احتياجات العمل من خيوط وأقمشة، وبدورهن يصنعن أقمشة مطرّزة بأشكال مميزة ولوحات فنية تُعبر عن الريف المصري».

وترى رحاب منصور، منظمة معرض «مصري وبس» في الإسكندرية، أن الهدف من المعرض هو تسليط الضوء على الحرف التراثية المصرية وإعادة الترويج لها بشكل أكبر، بهدف الحفاظ عليها وتوفير عائد اقتصادي للعاملين بها.

مقالات مشابهة

  • ما أوجه التشابه والاختلاف في عملية تسليم الأسرى السابعة عن سابقاتها؟
  • أوجه التشابه والاختلاف بين جرائم سفاحي المعمورة والتجمع والجيزة والغربية
  • في ذكرى ميلاده.. سر اسم المنتصر بالله وأبرز محطاته الفنية
  • والد الرئيس السوري «حسين الشرع» يتصدّر العناوين.. ما القصة وهل انتقد سياسة «ابنه»؟
  • التراث مغزول على منتجات معاصرة بـ«الثقافي الفرنسي».. فنون النسيج بالمصري
  • مركز أبو ظبي للغة العربية يفتح باب الترشح لجائزة "سرد الذهب"
  • طليق أصالة يصعّد الأزمة بينهما ويلجأ للقضاء!
  • القصة الكاملة..الحبس عامين لزوج قتل زوجته خلال مشاجرة بينهما في البحيرة
  • السجن المؤبد لعامل جراج لاتهامه بقتل فتاة بسبب خلاف بينهما بالقليوبية
  • المؤبد للمتهم بقـ.تل فتاة بطلق ناري في خلافات بينهما بالقليوبية