تمهيدا لوعد بلفور.. حلمي النمنم: بريطانيا لم تعلن احتلالها لفلسطين.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
كشف حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، الفرق بين الاحتلال والانتداب.
حلمي النمنم: مخططات تهجير الشعب الفلسطيني بدأت قبل إعلان تأسيس إسرائيل حلمي النمنم في ضيافة مركز بحوث الشرق الأوسط في ثاني حلقاتهوقال حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، خلال استضافته ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "هناك فرق كبير بين الاحتلال والانتداب، فالاحتلال هو أن يقوم بالحكم والإدارة وكل شيء، لكن الانتداب أشبه بالوصي وهي أن تقوم حكومة ودولة محلية وهو يكون له الوصاية الخارجية".
وأضاف: "بريطانيا عندما أخذت فلسطين بعد الحرب العملية الأولى وذلك بعد طرد تركيا العثمانية منها نهائيا"، موضحا: "بريطانيا عملت في فلسطين شيء غريب وهي أنها لم تعلن احتلالها لفلسطين ولكن الانتداب على فلسطين".
وأشار: "بريطانيا في قانون الانتداب ضمنت في ديباجة مشروع الانتداب وعد بلفور وهو أن جزء من الانتداب أن يقوم حكم ذاتي داخل فلسطين للدولة الفلسطينية، واعتبروا جزء من الحكم الذاتي الوكالة اليهودية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمي النمنم إسرائيل الإعلامية عزة مصطفى الشعب الفلسطيني اليهودية الاحتلال حلمی النمنم
إقرأ أيضاً:
تعزيزات عسكرية سعودية تصل اليمن تمهيداً لتصعيد عسكري في الحديدة ضد قوات صنعاء
قوات درع الوطن (وكالات)
قال الدكتور قاسم الحمران، القيادي البارز في حركة أنصار الله، ونائب وزير الإدارة المحلية السابق، ان مركبات عسكرية مدرعة دخلت اليمن عبر منفذ الوديعة، ناشراً في تغريدة على حسابه بمنصة إكس مقطع فيديو يظهر هذه المدرعات وهي تصطف في مسار طويل جداً
وذكر الدكتور الحمران أن هذا التحرك قد يكون جزءاً من عملية عسكرية واسعة تدعمها الولايات المتحدة وبريطانيا انتقاماً لمواقف اليمن الداعمة لفلسطين ولبنان.
اقرأ أيضاً لم يخطئ مرة.. متنبئ شهير يحدد الفائز في انتخابات الرئاسة الأمريكية غدا 4 نوفمبر، 2024 السعودية والإمارات تحددان موقفهما من المشاركة في عملية أمريكية باليمن 4 نوفمبر، 2024وتبعا لتصريحات الحمران، فإن التحالف الذي أسماه الدكتور الحمران بـ”العبري” يخطط لهجوم في الحديدة، مستعيناً بمرتزقة يمنيين مما يسمى قوات حكومة التحالف، ودعم ودعم جوي أمريكي وبريطاني.
وأكد الحمران على ضرورة حسم المعركة عسكرياً، محذراً من استمرار العمل بموجب الهدنة التي قد تُستغل لتحقيق أهداف أخرى.