أماني في ذكرى خطف الديبلوماسيين الأربعة: ستبقى قضيتهم موضع متابعة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أماني في ذكرى خطف الديبلوماسيين الأربعة ستبقى قضيتهم موضع متابعة، أحيت سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان الذكرى السنوية الواحدة والأربعين لخطف الديبلوماسيين الإيرانيين الأربعة وهم القائم .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أماني في ذكرى خطف الديبلوماسيين الأربعة: ستبقى قضيتهم موضع متابعة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أحيت سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان الذكرى السنوية الواحدة والأربعين لخطف الديبلوماسيين الإيرانيين الأربعة وهم القائم بالأعمال محسن موسوي، أحمد متوسليان، كاظم اخوان، وتقي رستكار مقدم، في لقاء تضامني في مبنى السفارة الإيرانية في بيروت.
السفير الإيراني والقى السفير الإيراني مجتبى أماني كلمة قال فيها “أرحب بكم في دارة سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في هذا اللقاء التضامني الذي نقيمه في الذكرى السنوية الواحدة والأربعين لجريمة اختطاف الدبلوماسيين الإيرانيين الأربعة، القائم بالأعمال آنذاك السيد محسن الموسوي ورفاقه من الطاقم الدبلوماسي للسفارة أحمد متوسليان، تقي رستكار مقدم، وكاظم اخوان، عند حاجز البربارة على يد الكيان الصهيوني وعملائه. وفي هذا المجال نؤكد على أن التعامل بلا مبالاة مع الملفات الإنسانية الهامة من قبل المجتمع الدولی يُسهم فی إطلاق يد المعتدين على حقوق الإنسان وفی مقدمهم الكيان الصهيونی للإمعان فی ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية”.
أضاف: “أما في ما يخصّ لبنان، فإننا إذ نقدر عالياً الجهود التي بذلتها الحكومات المتعاقبة بخصوص هذه القضية، نشدد على استمرارية جهودها المخلصة وجديّتها بمتابعة الموضوع محلياً ودولياً وعلى مختلف الأصعدة السياسية والحقوقية والأمنية للمساعدة في تحديد مصير اخوتنا الدبلوماسيين المختطفين وإعادتهم إلى بلدهم ووضع حدّ لهذا الإعتداء الصارخ على الإنسانية وقيم الحق والعدالة والحرية والحقوق البديهية التي تنادي بها الشعوب المحبة للسلام وكل الشرائع السماوية والدولية”.
وأكد أن “الجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادةً وحكومةً وشعبًا تنتظر تحرير أبنائها والكشف عن ملابسات الموضوع مهما كلف الأمر، وتؤكد على أن هذه القضية ستبقى موضع متابعة حثيثة من قبلها مع كافة الجهات المعنية والمراجع الدولية وعلى رأس سلّم الأولويات حتى وصولها إلى خواتيمها المرجوة، سواء على الصعيد القانوني الجنائي الدولي، أو على الصعيد الإنساني، لأنها قضية حقّ وحرية ووصمة عار على جبين مرتكبيها”.
حمدان وألقى رئيس مجلس النواب نبيه بري ممثلاً بعضو هيئة الرئاسة لحركة امل خليل حمدان، فقال: “في الحقيقة نعلم اننا نتعامل مع كيان مارق، ووجودُه يعدُّ انتهاكاٌ صارخاً للقانون الدولي. إنّه عبارة عن جريمة مس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إيران تحيي ذكرى مرور 46 عاما على الثورة الإسلامية
يحيي الإيرانيون اليوم الاثنين الذكرى الـ46 لانتصار الثورة الإسلامية والإطاحة بنظام الشاه في 1979، بتنظيم مسيرات في طهران وفي جميع أنحاء البلاد.
ومنذ الصباح، يبث التلفزيون الرسمي مشاهد حية للناس في شوارع المدن والقرى، على وقع أغان شعبية وأناشيد وطنية.
وفي طهران، بدأ السكان بالتوجه منذ ساعات الصباح الباكر إلى مكان التجمع الرئيسي حول برج آزادي ("الحرية" بالفارسية) في غرب العاصمة.
وألقى الرئيس مسعود بزشكيان كلمة خلال التجمع في طهران، شكك فيها بصدق الولايات المتحدة في السعي إلى إجراء مفاوضات مع طهران في ظل فرض عقوبات عليها.
وقال بزشكيان: "إذا كانت الولايات المتحدة صادقة بشأن المفاوضات، فلماذا فرضت عقوبات علينا؟".
كما خرج المتظاهرون إلى الشوارع في شيراز وبندر عباس (جنوب) ورشت (شمال) ومشهد (شرق) وكرمانشاه وسنادج (غرب) مرددين شعارات معادية لأميركا وإسرائيل، بحسب صور تلفزيونية.
وهتف المتظاهرون في مدن وبلدات بأنحاء إيران "الموت لأميركا" و"الموت لإسرائيل"، في تكرار للهتافات التقليدية للثورة التي أطاحت بالشاه المدعوم من الولايات المتحدة.
ويرفع الإيرانيون وبينهم الكثير من العائلات المشاركة في المسيرات، أعلام إيران الخضراء وبيضاء وحمراء، ورايات الجماعات الموالية لإيران، بما في ذلك حزب الله في لبنان، بالإضافة إلى صور المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
إعلانونشرت وسائل إعلام رسمية صورة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وترامب يرتديان زي السجن ويقفان داخل قفص معدني. وأظهرت صورة أخرى بعض المشاركين في المسيرة وهم يعلقون دمية على شكل ترامب بحبل مشنقة.
ويحيي الإيرانيون في هذا اليوم ذكرى سقوط الحكومة الأخيرة في عهد الشاه محمد رضا بهلوي، بعد أيام من عودة الإمام آية الله الخميني إلى البلاد في الأول من فبراير/شباط 1979. وكان الشاه غادر في يناير/كانون الثاني من العام ذاته بعد أشهر من الاحتجاجات ضد حكمه.
وفي الأيام الأخيرة، دعا العديد من المسؤولين الشعب إلى المشاركة بأعداد كبيرة في الاحتفالات التي تأتي في ظل بدء ولاية جديدة للرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي اعتمد في ولايته الأولى سياسة "ضغوط قصوى" على إيران.