نظمت ٱمانة العمال والفلاحين بحزب مستقبل وطن بالفيوم برئاسة العمدة على عبد المنعم الاخن، مؤتمر حاشد لدعم الرئيس السيسي بالإنتخابات الرئاسية القادمة

بحضور النائب سيد نصر، أمين العمال والفلاحين بمركزية حزب مستقبل وطن، وزهير ساري أمين مساعد الأمانة المركزية، والنائب عبد القادر الجارحى، عضو مجلس الشيوخ وأمين الحزب بالفيوم، والأمناء المساعدين اللواء محمد أمين ابوطالب، و أحمد صبرى البكباشي، وعلى غيث، والاستاذ خالد معروف، عضو الامانة المركزية والدكتور مصطفى حسنى، أمين التدريب والتثقيف، والدكتور تهامى قطب، مساعد، أمين التنظيم، والأمناء المساعدين لامانة العمال والفلاحين تامر عيسي، وخالد الشريف وأعضاء امانة العمال والفلاحين بالفيوم

أستعرض النائب سيد نصر، إنجازات رئيس الجمهورية والتي شملت كافة القطاعات بمحافظات مصر وفقا لإستراتيجية مصر ٢٠٣٠ م، مؤكداً على ٱهمية الوقوف صفاً واحداً خلف الرئيس ودعم كل قراراتة خلال هذة المرحلة التى تواجة فيها مصر تحديات كثيرة وٱهمية المشاركة السياسية والنزول إلي صناديق الانتخابات بٱعتبارها واجب وطني وحق دستوري لكل مواطن

فيما أكد النائب عبد القادر الجارحى على أهمية النزول إلى صناديق الٱنتخابات لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي في الإنتخابات الرئاسية وٱختياره لفترة جديدة لإستكمال مسيرة التنمية والحفاظ على الاستقرار

وأكد على الاخن انه تم عقد لقاءات مباشرة مع المواطنين وحثهم على المشاركة في الانتخابات للحفاظ على أمن واستقرار الوطن، واستكمال ما بدأه الرئيس من مشروعات قومية في مجالات مختلفة، وضرورة المشاركة لدعم الرئيس وتثبيت أركان الدولة المصرية واستكمال المشروعات العملاقة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: السيسي مستقبل وطن العمال والفلاحین لدعم الرئیس

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار في الأمم المتحدة لدعم أوكرانيا قبل الذكرى السنوية للحرب

فبراير 21, 2025آخر تحديث: فبراير 21, 2025

المستقلة/- قالت ثلاثة مصادر دبلوماسية لرويترز إن الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار للأمم المتحدة بمناسبة مرور ثلاث سنوات على غزو موسكو لأوكرانيا والذي يدعم سلامة أراضي أوكرانيا ويطالب روسيا مرة أخرى بسحب قواتها، في تحول صارخ محتمل من جانب أقوى حليف غربي لأوكرانيا.

وقال مصدران آخران لرويترز إن واشنطن اعترضت أيضا على عبارة في بيان كانت مجموعة الدول السبع تخطط لإصداره الأسبوع المقبل من شأنها أن تدين العدوان الروسي.

يأتي رفض الولايات المتحدة الموافقة على اللغة التي تستخدمها الأمم المتحدة ومجموعة الدول السبع بانتظام منذ فبراير 2022 وسط خلاف متزايد بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

يحاول ترامب إنهاء الحرب في أوكرانيا بسرعة وأرسل فريقًا لإجراء محادثات مع روسيا هذا الأسبوع في المملكة العربية السعودية دون مشاركة كييف.

استخدم حلفاء أوكرانيا الذكرى السنوية السابقة للحرب في 24 فبراير لتكرار إدانتهم للغزو الروسي ولكن هذا العام ليس من الواضح كيف ستتعامل الولايات المتحدة مع الأمر.

وفي الأمم المتحدة، يمكن للدول أن تقرر المشاركة في رعاية القرار حتى التصويت عليه. وقال دبلوماسيون إن الجمعية العامة التي تضم 193 عضواً من المقرر أن تصوت يوم الاثنين. وقرارات الجمعية العامة ليست ملزمة لكنها تحمل ثقل سياسي، وتعكس وجهة نظر عالمية بشأن الحرب.

وقال أحد المصادر، الذي طلب مثل الآخرين عدم الكشف عن هويته لمناقشة أمور حساسة، يوم الخميس: “في السنوات السابقة، شاركت الولايات المتحدة باستمرار في رعاية مثل هذه القرارات لدعم السلام العادل في أوكرانيا”.

وقال المصدر الدبلوماسي الأول لرويترز إن القرار ترعاه أكثر من 50 دولة، رافضًا تحديد هوياتها.

وقال مصدر دبلوماسي ثان طلب عدم الكشف عن هويته: “في الوقت الحالي، فإن الوضع هو أنهم (الولايات المتحدة) لن يوقعوا عليه”. وأضاف المصدر أن الجهود جارية لطلب الدعم من دول أخرى بدلا من ذلك، بما في ذلك الجنوب العالمي.

وتخطط مجموعة السبع لعقد مكالمة هاتفية يوم الاثنين، حسبما ذكرت ثلاثة مصادر لرويترز، لكن الولايات المتحدة تعترض حتى الآن على اللغة المستخدمة في الحديث عن “العدوان الروسي”. ولم يتضمن بيان صادر عن وزراء خارجية مجموعة السبع الأسبوع الماضي أي ذكر للعدوان الروسي لكنه أشار إلى “الحرب المدمرة التي تشنها روسيا في أوكرانيا”.

ويشكل الخلاف أزمة سياسية كبرى بالنسبة لأوكرانيا، التي استخدمت عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات العسكرية الأميركية المتفق عليها في عهد الإدارة الأميركية السابقة لمقاومة الغزو الروسي واستفادت أيضا من الدعم الدبلوماسي.

ويدعو مشروع القرار الذي اطلعت عليه رويترز إلى “خفض التصعيد ووقف الأعمال العدائية في وقت مبكر وإيجاد حل سلمي للحرب ضد أوكرانيا… بما يتماشى مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي”. كما “يذكر القرار بضرورة التنفيذ الكامل لقراراته ذات الصلة التي اتخذت ردا على العدوان على أوكرانيا، وخاصة مطالبتها بسحب الاتحاد الروسي على الفور وبشكل كامل ودون شروط جميع قواته العسكرية من أراضي أوكرانيا داخل حدودها المعترف بها دوليا”.

استولت روسيا على نحو 20% من أراضي أوكرانيا، وهي تكتسب ببطء ولكن بثبات المزيد من الأراضي في الشرق. وقالت موسكو إن “عمليتها العسكرية الخاصة” جاءت رداً على التهديد الوجودي الذي تشكله مساعي كييف للحصول على عضوية حلف شمال الأطلسي. وتصف أوكرانيا والغرب تحرك روسيا بأنه استيلاء إمبريالي على الأراضي.

مقالات مشابهة

  • أمانة التدريب والتثقيف بمستقبل وطن تعقد أولى اجتماعاتها التنظيمية
  • أمين سجل الأحزاب يخاطب “العمال” بشأن قضية فصل النائب الجراح
  • الشباب والرياضة تطلق اللقاءات الحوارية لتعزيز المشاركة السياسية
  • الرئيس السيسي يغادر الرياض بعد المشاركة في اجتماع غير رسمي حول القضية الفلسطينية
  • "الزراعة" تواصل جهودها لدعم وتوعية المزارعين في سوهاج
  • الولايات المتحدة ترفض المشاركة في رعاية مشروع قرار في الأمم المتحدة لدعم أوكرانيا قبل الذكرى السنوية للحرب
  • منصوري تواصل بنيويورك سلسلة اللقاءات الثنائية
  • رئيس الوزراء وزير الدفاع الأردني يستقبل أمين عام منظمة التعاون الرقمي ورؤساء الوفود المشاركة في الجمعية العامة الرابعة للمنظمة
  • محافظ الفيوم يشهد احتفالية لدعم الفتيات المقبلات على الزواج
  • نتنياهو يتراجع عن المشاركة في مراسم استلام جثامين المحتجزين الأربعة