ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظپط§ط¯طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹط©طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† طŒ ط¨ط£ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹط© ط¯ظ…ط±طھ ط£ظ‡ط¯ط§ظپط§ طھط§ط¨ط¹ط© ظ„ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ط­ط© ط§ظ„ط§ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹط©.

ظˆظ‚ط§ظ„طھ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹط© ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ†ظ‡ط§: "ط£ط³ظ‚ط·طھ ط£ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ط¬ظˆظٹ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ ط®ظ…ط³ ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط¯ظˆظ† ط·ظٹط§ط± ط£ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹط© ظپظٹ ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط¹ط¯ط© ظپظٹ ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹطھظٹ ظ„ظˆط؛ط§ظ†ط³ظƒ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ظٹط© ظˆط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط¯ظˆظ†ظٹطھط³ظƒ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ظٹط©".



ظˆط£ط¶ط§ظپ ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ†: "ط§ط¹طھط±ط¶طھ ط£ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ط¬ظˆظٹ ط«ظ„ط§ط«ط© طµظˆط§ط±ظٹط® ظ…ظ† ط·ط±ط§ط² "ظ‡ظٹظ…ط§ط±ط³".
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط³ط¨ظˆطھظ†ظٹظƒ

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظپط ط ط ظ ط ط طھ ط ظ ط طھ ط ظ ط ظ

إقرأ أيضاً:

محامون: الإمارات وفرت بيئة تشريعية نموذجية لحماية الطفل ورعايته

قدمت دولة الإمارات نموذجاً عالمياً متميزاً في حماية حقوق الطفل وضمان رعايته في مختلف المجالات، من خلال سنّ القوانين وإصدار القرارات التي تعزز مكانته في المجتمع، كقانون وديمة لحماية الطفل وتعديلاته، الذي يعد أحد أبرز التشريعات التي تكفل حقوق الطفل وتوفر لهم الحماية الشاملة.

ولفتت نائب رئيس جمعية الإمارات لحماية الطفل، موزة الشومي، عبر 24 إلى أن "الدولة توفر لأطفال الإمارات كل سبل الدعم والتمكين، وأفضل سبل الرعاية الإنسانية والصحية والتعليمية والتربوية والاجتماعية والاقتصادية، كما وتوفر لهم الأمن والأمان، وتتخذ كل السبل لحماية حقوقهم ورعايتهم أفضل رعاية بما يساهم بشكل فاعل في تنشأتهم بشكل سليم في بيئة صحية وآمنة ومستقرة".

بيئة تشريعية مناسية 

وقالت: "أوجدت الدولة البيئة التشريعية المناسبة ليكون الطفل الإماراتي شريكاً مهماً في المجتمع وصنع المستقبل، وعززت حقوق مشاركته من خلال إعلان المجلس الأعلى للأمومة والطفولة عن إنشاء أول برلمان للطفل الإماراتي بموجب اتفاقية وقعها مع المجلس الوطني الاتحادي، كما عززت الدولة حقوق الطفل في المجتمع من خلال سن تشريعات تحميه وتحافظ على حقوقه كإقرار قانون حقوق الطفل "وديمة"".

أسرة متماسكة 

وأكدت الشومي أن قانون "وديمة" ضمن كل أوجه الرعاية والحماية للطفل، وكفل كافة حقوقه المتعلقة بحقه في الحياة والبقاء، وكذلك الحقوق الأساسية والصحية والتعليمية وغيرها من الحقوق، فضلاً عن حماية الطفل من كل مظاهر الإهمال والاستغلال وسوء المعاملة وحمايته من أي عنف بدني أو نفسي. وفي وآخر تعديل نصت المادة 15 على أن يلتزم والدا الطفل ومن في حكمهما والقائم على رعاية الطفل بتوفير متطلبات الأمان الأسري للطفل في كنف أسرة متماسكة ومتضامنة".

مناسبة وطنية

من جهته  أكد المحامي الدكتور يوسف الشريف، أن يوم الطفل الإماراتي، مناسبة وطنية للاحتفاء بالتزام الدولة الراسخ بحماية الطفولة عبر تشريعات متقدمة تواكب التحديات الحديثة.

ولفت إلى أن القوانين الإماراتية عززت حقوق الطفل، مؤكدة على رعايته وحمايته من أي إساءة أو إهمال، مع ضمان بيئة آمنة تُمكّنه من النمو السليم.

تعزيز الثقافة القانوينة

وقال د.الشريف: "التعديلات الأخيرة في القانون الإماراتي جاءت لتشدد الرقابة على الانتهاكات، وتفرض مسؤوليات أكبر على الأسرة والمجتمع، مما يعكس حرص القيادة على بناء أجيال قادرة على الإبداع والتميز".

وأضاف: "تعزيز الثقافة القانونية حول حقوق الطفل ضرورة ملحّة لضمان تطبيق القوانين بفعالية، وتحقيق بيئة داعمة تكفل لكل طفل مستقبلاً مشرقًا، بما ينسجم مع رؤية الإمارات الطموحة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة".

مقالات مشابهة