الزياني: منتخب الإمارات يضم عناصر شابة ومنسجمة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أكد مدير منتخب البحرين الوطني لكرة القدم راشد الزياني أن المواجهة المرتقبة غداً الثلاثاء أمام منتخب الإمارات بالجولة الثانية من التصفيات المشتركة المؤهلة لبطولتي كأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027، لها خصوصية لأنها تجمع بين منتخبين شقيقين في إطار التنافس الشريف لتحقيق الفوز.
وأوضح الزياني أن منتخب الإمارات يضم عناصر شابة ومنسجمة مع المدرب البرتغالي الجديد باولو بينتو، وقال: "تابعنا ذلك خلال الفترة الماضية في المباريات التي خاضها مع عدد من المنتخبات الأخرى".
وأوضح أن الجماهير الإماراتية والبحرينية المعروفة بشغفها وحرصها على النتائج الإيجابية للمنتخبين في مختلف المنافسات القارية والدولية، تمثل جانباً مهماً في مباراة الغد، بتحفيز لاعبي المنتخبين وتعزيز الروح المعنوية في نفوسهم، ورسم الصورة المميزة في المدرجات، بالتشجيع المثالي الذي يعكس أصالة وعراقة الشعوب الخليجية.
وأضاف: "بكل تأكيد هناك درجة كبيرة من الجاهزية بصفوف لاعبي المنتخب البحريني، ونسعى لتحقيق النتيجة الإيجابية على ملعبنا، لأننا نتطلع للمنافسة على صدارة المجموعة، ونتمنى للمنتخبين تقديم المستوى الفني الجيد، لتلبية تطلعات الجماهير".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة منتخب الإمارات تصفيات كأس العالم 2026
إقرأ أيضاً:
اقتصادي ألماني: خفض الفائدة لن ينقذ الليرة التركية
أنقرة (زمان التركية) – أكد كبير الاقتصاديين في بنك “كومرتسبانك” الألماني، تاتا غوس، أن قرار البنك المركزي التركي برفع سعر الفائدة الرئيسي في الأيام الماضية لم يتمكن من الحفاظ على قيمة الليرة التركية.
ووفقًا لغوس، لم يُلاحظ أي تعافٍ ملحوظ في أداء الليرة بعد رفع الفائدة، بل على العكس، ازداد فقدان الثقة مجددًا.
وأشار غوس إلى أن خطوة البنك المركزي المتعلقة بالفائدة أضرت بمصداقيته ولم تزيل الشكوك في الأسواق. وأوضح الخبير أن القرار، الذي جاء بعد فترة التقلبات الناجمة عن اعتقال منافس الرئيس رجب طيب أردوغان، أكرم إمام أوغلو، لم يلبِ التوقعات.
قبل تعليقات غوس، ارتفع سعر صرف الدولار مقابل الليرة التركية بنسبة 0.1% ليصل إلى 38.4488. وتوقع بنك “كومرتسبانك” استمرار زخم ارتفاع الدولار أمام الليرة التركية في الأرباع المقبلة.
وأوضح غوس أنه على الرغم من التحسن المحدود في التضخم، فإن البنك المركزي لم يتمكن من اتباع خط ثابت في السياسة النقدية بسبب تغيير أسعار الفائدة بشكل متكرر، مما زاد الضغط على الليرة التركية. وفقًا لغوس، فإن اتخاذ خطوات أكثر حزمًا هو شرط أساسي لتهدئة التقلبات في سعر الصرف.
Tags: ألمانيااقتصادالليرة التركيةبنك ألمانيتركياتضخم