ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ‚ط±ط± ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظپطھط§ط­ ط§ظ„ط³ظٹط³ظٹ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† طŒ ط¹ط²ظ„ ط£ط«ظ†ظٹظ† ظ…ظ† ظƒط¨ط§ط± ط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹظ† .

ط­ظٹط« ظ‚ط±ط± ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ظ…ط³طھط´ط§ط± ظ…ط§ط¬ط¯ ظ†ط´ط£طھ ط¹ط«ظ…ط§ظ† ط§ظ„ظ‡ظ„ط§ظ„ظٹ طŒ ظ†ط§ط¦ط¨ ط±ط¦ظٹط³ ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ظ…ظ† ظˆط¸ظٹظپطھظ‡ طŒ ظƒظ…ط§ ظ†طµ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط± ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ط¹ط²ظ„ ط£ط­ظ…ط¯ ط´ظƒط±ظٹ ظ…ط¹ظˆط¶ ظ…ط­ظ…ط¯طŒ ط§ظ„ظ…ط³طھط´ط§ط± ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ ط¨ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ظ…ظ† ظˆط¸ظٹظپطھظ‡ ط¨ظ†ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط­ظƒظ… ط§ظ„طµط§ط¯ط± ظ…ظ† ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ظپظ‰ ط§ظ„ط¯ط¹ظˆظ‰ ط§ظ„طھط£ط¯ظٹط¨ظٹط© ط±ظ‚ظ… 6 ظ„ط³ظ†ط© 69 ظ‚ طھط£ط¯ظٹط¨ ط¨ط¬ظ„ط³ط© 30-5-2023طŒ ظˆط¹ظ„ظ‰ ظ…ط§ ط¹ط±ط¶ظ‡ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط¹ط¯ظ„.



ظˆظٹط¹طھط¨ط± ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط¯ط© ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط© ط§ظ„طھظٹ طھط´ظƒظ„ ط§ظ„ط³ظ„ط·ط© ط§ظ„ظ‚ط¶ط§ط¦ظٹط© ظپظٹ ظ…طµط±طŒ ظˆظ‡ظٹ ظ…ط­ظƒظ…ط© ط§ظ„ط¯ط³طھظˆط±ظٹط©طŒ ظˆظ…ط­ظƒظ…ط© ط§ظ„ظ†ظ‚ط¶طŒ ظˆظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط©طŒ ظپظ‚ط¯ ط£ط³ط³ ط§ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ ط¹ط§ظ… 1946ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط؛ط±ط§ط± ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹطŒ ظˆط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط­ط§ظƒظ… ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¢ظ† ظ‡ظˆ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط±ظ‚ظ… 47 ظ„ط³ظ†ط© 1972ظ…طŒ ط­ظٹط« ظٹط®طھطµ ط§ظ„ظ…ط¬ظ„ط³ ط¨ط§ظ„ظپطµظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ط¹ط§طھ ط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھط«ظˆط± ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ظپط±ط§ط¯ ظˆط§ظ„ط¬ظ‡ط§طھ ط§ظ„ط­ط§ظƒظ…ط© ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط©طŒ ظˆظٹظ‚ظˆظ… ط¨ط¥ظ„ط؛ط§ط، ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط±ط§طھ ط§ظ„طµط§ط¯ط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط­ظƒظˆظ…ط©طŒ ظƒط°ظ„ظƒ ط§ظ„طھط¹ظˆظٹط¶ ط¹ظ†ظ‡ط§طŒ ظˆظٹطھظƒظˆظ† ظ…ظ† ط«ظ„ط§ط«ط© ط£ظ‚ط³ط§ظ… ط§ظ„ظ‚ط³ظ… ط§ظ„ظ‚ط¶ط§ط¦ظٹ ظˆظ‚ط³ظ… ط§ظ„ظپطھظˆظ‰ ظˆظ‚ط³ظ… ط§ظ„طھط´ط±ظٹط¹.

ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© 24+RT

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

آداب سماع القرآن الكريم.. عليك بهذه الأمور لتنال الأجر العظيم

قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن هناك آداب سماع القرآن الكريم، فالاستماع إلى القرآن الكريم من أفضل القربات التي يتقرب بها العبد لربه سبحانه، والتي يتحصل منها على الأجر العظيم، والثواب الجزيل، قال تعالى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}. [الأعراف: 204].

ختم القرآن 3 مرات| وصية محمد صلاح حايس الأخيرة قبل رحيلههل تجوز قراءة القرآن بدون وضوء من المصحف؟.. الإفتاء: جائزة بشرط واحدآداب سماع القرآن الكريم

وذكر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه يستحب لمستمع القرآن الكريم أن يتحلى بجملة من الآداب، منها:
▪ أن يستمع إلى القرآن الكريم بسكينةٍ وإنصاتٍ.
▪ أن يتدبر ويتفكر فيما يسمعه من آيات الذكر الحكيم.
▪ أن يستمع إلى القران الكريم بعيدًا عن الضوضاء؛ ليكون ذلك عونًا له على الخشوع والتدبر.
▪ ألا يشوش على قراءة القرآن، ولو بمدح القارئ والثناء عليه.
▪ أن يكون مُتوضئًا؛ ليسجد سجدة تلاوة إذا استمع إلى آية سجدة.
▪ أن يتفاعل مع ما يسمعه من آيات القران الكريم، فإذا استمع إلى آية بشارة سأل الله إياها، أو آية عذاب تعوذ بالله منه.
▪ أن يداوم على استماع القرآن الكريم؛ ليكون دائم الصِّلة بالله تعالى.

أجر الاستماع إلى القرآن

وقالت دار الإفتاء، إن المسلم يؤجر على سماعه لقراءة القرآن من الآخرين، ويستحب له أن يطلب التلاوة ممن يعلم منه إجادة التلاوة للقرآن الكريم مع حسن الصوت ليستمع إليها.

واستشهدت الإفتاء في إجابتها عن سؤال:«هل هناك ثواب سماع القرآن الكريم من الآخرين دون قراءته؟» بما روي عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: "قَالَ لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «اقْرَأْ عَلَيَّ»، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، آقْرَأُ عَلَيْكَ وَعَلَيْكَ أُنْزِلَ؟ قَالَ: «نَعَمْ»، فَقَرَأْتُ سُورَةَ النِّسَاءِ حَتَّى أَتَيْتُ إِلَى هَذِهِ الآيَةِ: «فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ، وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاَءِ شَهِيدًا» [النساء: 41]، قَالَ: «حَسْبُكَ الآنَ»، فَالْتَفَتُّ إِلَيْهِ فَإِذَا عَيْنَاهُ تَذْرِفَانِ» رواه البخاري.

وأشارت إلى أن فقهاء الحنفية ذهبوا إلى أن استماع الإنسان للقرآن أثوب من قراءته لنفسه؛ لأن المستمع يقوم بأداء فرض بالاستماع، بينما قراءة القرآن ليست بفرض؛ مستندين إلى إلى قول العلامة ابن نجيم في "الأشباه والنظائر" (ص248): «اسْتِمَاعُ الْقُرْآنِ أَثَوْبُ مِنْ قِرَاءَتِهِ، كَذَا فِي "مَنْظُومَةِ ابْنِ وَهْبَانَ».

قراءة القرآن بدون وضوء

وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه قد ذهب جمهور الفقهاء خلافًا للظاهرية إلى عدم جواز قراءة القرآن للجنب سواء أكان من المصحف أم من غيره فعن عَلِيٍّ رضي الله عنه قَالَ: " كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقْضِي الْحَاجَةَ فَيَأْكُلُ مَعَنَا اللَّحْمَ، وَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَلَمْ يَكُنْ يَحْجِزُهُ، أَوْ يَحْجُبُهُ إِلا الْجَنَابَةُ" [أخرجه أحمد].

أما الحائض والنفساء فالجمهور أيضًا على عدم جواز قراءتهما للقرآن الكريم قياسًا على الجنب، ولما ورد عَنْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: " لَا يَقْرَأُ الْجُنُبُ وَلَا الْحَائِضُ شَيْئًا مِنَ الْقُرْآنِ" [أخرجه البيهقي في السنن الكبرى].

وذهب المالكية إلى جواز قراءة الحائض للقرآن، كأن تقرأ من حفظها، أو من هاتفها، أو ما شابه؛ لأن الجنب جنابته بيده، وليست الحائض كذلك، بل أجازوا مس المصحف لها في حال التعلُّم والتَّعليم؛ لأنها قد تتضرر من عدم القراءة كأن يفوت عليها حفظ، أو تعلم القرآن الكريم، خاصة أن فترة الحيض تطول.

وبالتالي فيجوز للحائض أن تقرأ القرآن وتقلِّد مَن أجاز ذلك، خاصة إن كانت هناك ضرورة من حفظ وتعلم ومدارسة، ويجوز لها مس المصحف على رأي المالكية في حال التعليم والتعلم.

وأما غير المتوضئ فلا بأس بقراءته للقرآن، ولكن دون مسٍّ للمصحف؛ لأن مس المصحف يحتاج إلي طهارة، وهذا ما عليه جمهور الفقهاء، وقد أجاز بعض الفقهاء للمحدثِ حدثًا أصغر أن يمس المصحف، ولكن الخروج من الخلاف مستحب؛ لذا فالأولَى للمسلم إذا أراد أن يمس المصحف أن يتوضأ إذا أمكنه ذلك، خروجًا من الخلاف.

مقالات مشابهة