علماء اليمن يباركون العملية العسكرية للقوات البحرية ويؤكدون تأييدهم لقرارات القيادة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
يمانيون/ صنعاء
باركت رابطة علماء اليمن، اليوم الاثنين، العملية العسكرية الأخيرة للقوات البحرية في البحر الأحمر معتبرة هذه العلميات جهاداً مقدسا.وأكدت رابطة علماء اليمن في بيان، تأييدها المطلق للقيادة الثورية المظفرة والوقوف معها في قراراتها الحكيمة ومساندة موقفها التاريخي الإيماني الشجاع ضد الكيان الصهيوني.
كما باركت ما تقوم به القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير من عمليات عسكرية في عمق الكيان الصهيوني.
ودعت الرابطة الشعوب وعلماء الأمة وخطباءها للتحرك التوعوي والتعبوي القوي والقيام بالخطوات الضاغطة التي تجبر الأنظمة المتخاذلة لاتخاذ مواقف قوية لنصرة غزة.
ونوهت بأهمية تعزيز الوعي بفاعلية المقاطعة الاقتصادية للبضائع والمنتجات والشركات الأمريكية والصهيونية، داعية المرتمين في أحضان السعودية والإمارات من أبناء اليمن إلى مراجعة مواقفهم والعودة إلى الحضن اليمني والعربي الحقيقي والوقوف خلف قائد الثورة والقوات المسلحة اليمنية الحقيقية.
#عملية القوات البحرية#فلسطين المحتلةالعدو الصهيونيرابطة علماء اليمنالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: علماء الیمن
إقرأ أيضاً:
انتقادات أمريكية لقرارات القمة العربية
واشنطن - الوكالات
تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب باستعادة جميع الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، في حين وجه مسؤول كبير في إدارته انتقادات لقرارات القمة العربية التي عقدت أمس الثلاثاء في القاهرة.
وقال ترامب في خطابه أمام الكونغرس "في الشرق الأوسط، نحن نعيد رهائننا من غزة. في ولايتي الأولى، حققنا واحدة من أكثر اتفاقيات السلام الرائدة منذ أجيال، وهي اتفاقيات أبراهام. والآن سنبني على هذا الأساس لخلق مستقبل أكثر سلاما وازدهارا للمنطقة بأكملها. هناك الكثير من الأشياء تحدث في الشرق الأوسط إنها منطقة صعبة".
من جانبه، اعتبر المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي براين هيوز أن الخطة العربية لإعمار القطاع "تتجاهل واقع كونه مدمرا، ولا تعالج حقيقة مفادها أن غزة غير صالحة للسكن حاليا".
وأضاف هيوز -في بيان نشرته صحيفة تايمز أوف إسرائيل- أن الخطة العربية لا تعالج حقيقة أنه لا يمكن لسكان غزة العيش بشكل إنساني في منطقة مغطاة بالحطام والذخائر غير المنفجرة.
وأكد أن الرئيس ترامب متمسك برؤيته لإعادة بناء "غزة خالية من حماس"، ويتطلع إلى مزيد من المحادثات "لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة".
ووصفت وزارة الخارجية الإسرائيلية -في بيان- الخطة العربية بأنها "مغرقة في وجهات نظر عفا عليها الزمن" ورفضت الاعتماد على السلطة الفلسطينية وبقاء حماس في السلطة.