جريدة الوطن:
2025-04-11@01:46:39 GMT

مسدس لعبة يدفع الشرطة للتدخل فـي ألمانيا

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

برلين ـ د ب أ: أدى قيام مجموعة من الأشخاص باستخدام مسدس لعبة في مدينة ترير بجنوب غربي ألمانيا إلى قيام الشرطة بالتدخل. وقالت الشرطة إن شهود عيان رصدوا عدد من الأشخاص يستخدمون «جسما يشبه السلاح الناري» في محطة بنزين بعد الظهر، وأبلغوا الشرطة. وحققت الشرطة في تقارير الشهود وأثبتت أن الجسم المشبوه كان مجرد مسدس لعبة.

ووجهت الشرطة النصح بشدة بعدم التعامل مع الأسلحة في الأماكن العامة – «حتى لو كانت مجرد ألعاب وخاصة في ضوء احتفالات الكرنفال القادمة». وقالت الشرطة إنه في حالة عدم اليقين فإنه دائما ما ينبغي الافتراض أنه يمكن الخلط بين ما إذا كان ذلك لعبة أو ما يشبه السلاح الناري والسلاح الناري الحقيقي، لأن هذا قد يؤدي إلى عملية أكبر من الشرطة.

المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو

لندن "أ.ف.ب": فازت ألعاب فيديو لمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، تشكّل روبوتات شخصياتها الرئيسية، وأبرزها "أسترو"، أو تتمحور على وسيط روحي وبائع متجول، بجوائز "بافتا" التي وزعت مساء الثلاثاء في لندن.

وحصدت "أسترو بوت" Astro Bot المصممة لأجهزة "بلاي ستيشن" من "سوني" والمرتكزة على بطل من شخصيات الشرائط المصوّرة اليابانية (المانغا) خمسا من هذه الجوائز، من بينها تلك المخصصة لأفضل لعبة وأفضل لعبة عائلية وأفضل رسوم متحركة.

وسبق لـ"أسترو بوت" أن نالت في ديسمبر كبرى جوائز "غيم أواردز" لسنة 2024 في لوس أنجليس، وهي في منزلة الأوسكار بالنسبة إلى قطاع الترفيه الرقمي.

وبيعت حتى نوفمبر 2024 نحو مليون ونصغ مليون نسخة من هذه اللعبة، وفقا لمجموعة "سوني" التي تملك استوديو "تيم أسوبي" Team Asobi في طوكيو الذي صممها.

وقال مبتكر اللعبة الفرنسي نيكولا دوسيه لوكالة فرانس برس في أغسطس إن "حب اليابان كان دائما عاملا مهما" في حياته، مشيرا إلى أنه انغمس منذ سن مبكرة في الثقافة الشعبية اليابانية.

وإلى جانب شركة الترفيه اليابانية العملاقة، برزت أيضا في احتفال توزيع جوائز "بافتا" الثلاثاء استوديوهات ومصممو ألعاب مستقلون من السويد وبريطانيا وإسبانيا.

وكانت جائزة أفضل لعبة فيديو بريطانية من نصيب استوديو مستقل من منطقة يوركشير يقتصر عدد العاملين فيه على شخصين، عن لعبته "ثانك غودنس يور هير" Thank Goodness You're Here التي تتمحور على بائع في بلدة صغيرة بشمال إنكلترا وتتسم بجانب كوميدي.

ونالت لعبة البوكر "بالاترو" Balatro بجائزة أفضل لعبة أولى، في حين مُنِحَت "ميتافور: ريفانتاتزيو" Metaphor: ReFantazio القائمة على حبكة خيالية في العصور الوسطى بجائزة أفضل قصة.

أما جائزة أفضل لعبة تتجاوز الترفيه فذهبت إلى "تايلز أو كنزيرا: زاو" Tales of Kenzera: ZAU، وهي لعبة سردية عن وسيط روحي شاب يبحث عن طريقة لإحياء والده.

واستوحيت هذه اللعبة من أساطير البانتو الإفريقية، وألّفها الممثل الكيني البريطاني ومصمم ألعاب الفيديو أبو بكر سليم الذي استلهم فكرته من حزنه بعد فقدان والده.

وانتزعت لعبة الرعب "ستيل ويكس ذي ديب" Still Wakes the Deep البريطانية التي تدور أحداثها في منصة نفط اسكتلندية بجائزتي أفضل ممثل رئيسي وأفضل ممثل مساعد، بينما فازت "هيل ديافرز 2" (Helldivers 2) من "سوني" في فئتي أفضل لعبة متعددة اللاعبين وأفضل موسيقى.

مقالات مشابهة

  • غسول الفم ليس لعبة.. تعرّف على الاستخدام الصحيح لتجنّب الأضرار الصحية
  • لعبة لا تعرف الملل.. التحطيب عادة صعيدية تجد رواجًا بالأفراح والمناسبات السعيدة
  • لا أستطيع قيام الليل بعد رمضان فهل الأذكار لها نفس الثواب؟
  • إصابة جانح بالرصاص خلال مقاومته الاعتقال بالقنيطرة
  • أربعون عاما على الانتفاضة: كيف اضعنا قيام نقابات حقيقية؟
  • مغامرة فضائية شيقة.. لعبة IXION تحصل على عرض الإطلاق
  • أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو
  • تجديد حبس المتهمين بالتنقيب عن الآثار في منطقة منشأة ناصر
  • حكم قيام الفتاة بالصلاة والصيام مع وجود إفرازات بنية.. فيديو
  • القبض على امرأة قتلت زوجها بـ “مسدس”وهربت الى النجف