علماء يبتكرون مادة كربونية أقوى من الفولاذ متفرقات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
متفرقات، علماء يبتكرون مادة كربونية أقوى من الفولاذ،علماء يبتكرون مادة كربونية أقوى من الفولاذ مادة كربونية أقوى من الفولاذ .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علماء يبتكرون مادة كربونية أقوى من الفولاذ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علماء يبتكرون مادة كربونية أقوى من الفولاذ مادة كربونية أقوى من الفولاذ
ابتكر خبراء أمريكيون في ولاية هيوستن، مادة «جالفورن» مصنوعة من الكربون، وأقوى من الفولاذ، وأخف وزناً من الألمنيوم، ولها قابلية التوصيل مثل النحاس.
وقال شوميكا دوتا خبير أمريكي من الشركة المصنعة: «إن وضع ألياف جالفورن في الخرسانة والمواد الأخرى، يعزز ويطيل عمر المباني والبنية التحتية»حسبما ذكرت صحيفة الخليج .
وأضاف دوتا: «يمكن أن تكون جالفورن بديلاً للنحاس النادر والمكلف، وهو معدن مهم في الإلكترونيات وتصنع جالفورن في شكل شريط أو خيوط أو شبكة، من بين أشكال أخرى. وأنها مستوحاة من فيلم «سيد الخواتم» مصدر الإلهام في هذه العملية».
| الحرارة تسجل أرقامًا قياسية.. قلي البيض تحت أشعة الشمس في كازاخستان
واشترك 11 تقنياً ماهراً في صناعة هذه المادة كنوع معدن جديد، يتصف بالرقة والمرونة والمتانة بما يكفي لاستخدامه بمثابة درع، وفي تصنيع مركبات سريعة وخفيفة الوزن، ولشفرات توربينات توليد طاقة الرياح الأخف وزناً، وفي التوصيل عالي الكفاءة للبطاريات، لتحسين تخزين الطاقة المتجددة، والمساعدة في إزالة الجليد من أجنحة الطائرة.
الكلمات الدالة : الكربون مادة كربونية مادة كربونية أقوى من الفولاذالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف إشارة غامضة قبل 15 دقيقة من أقوى انفجار في تاريخ الأرض.. ماذا حدث؟
في يناير عام 2022، هزت عاصفة قوية جنوب المحيط الهادي، الذي صنف كأقوى انفجار على وجه الأرض يسجل بأدوات حديثة، إلا أن دراسة جديدة كشفت إشارة غامضة قبل دقائق من أقوى انفجار بركاني سجل على الإطلاق، بعد حدوثه بأكثر من عامين، فماذا حدث؟
إشارة غامضة قبل أقوى انفجار بالأرضبركان هونجا تونجا-هونجا هاباي تحت الماء، الواقع في أرخبيل تونجا، انفجر بعنف في 15 يناير 2022، وهو الانفجار الذي كان قويا لدرجة أنه كان يعادل مئات القنابل الذرية، وأثار أسرع تيارات تحت الماء على الإطلاق، وقد حصل على تصنيف VEI-5 على الأقل على مؤشر الانفجار البركاني (VEI)، ما يضعه على قدم المساواة مع انفجارات جبل فيزوف في عام 79م، وجبل سانت هيلينز في عام 1980م.
ماذا حدث قبل 15 دقيقة من أقوى انفجار على الكرة الأرضية؟كشفت دراسة جديدة أن محطتين للرصد تقعان في أماكن بعيدة، سجلتا موجة زلزالية قبل نحو 15 دقيقة من وقوع الانفجار، بحسب موقع «Science alert».
ويقول مؤلفو الدراسة إن الموجة كانت بمثابة «مقدمة زلزالية» للثوران، حيث كان الانهيار في قسم ضعيف من القشرة المحيطية أسفل جدار كالديرا البركاني هو المحفز لكليهما.
ونتيجة للانهيار، غمرت مياه البحر والحمم البركانية المنطقة الواقعة بين حجرة الصهارة تحت الأرض في البركان وقاع البحر، ما أدى إلى اندلاع الانفجار، حسبما شرح مؤلفو الدراسة.
وتسبب الكسر في إحداث ما يسمى بموجة رايلي، وهي نوع من الموجات الزلزالية التي تتحرك على طول سطح الجسم الصلب، ما يتسبب في حركته، وتواصل الدراسة: «تحركت موجة رايلي هذه على طول سطح الأرض، وتم رصدها قبل 15 دقيقة من الانفجار البركاني الرئيسي الذي حدث على بعد حوالي 750 كيلومترًا».
وقالت مي إيتشيهارا، عالمة البراكين في جامعة طوكيو والمؤلفة المشاركة في الدراسة، إن التحذيرات المبكرة مهمة للغاية للتخفيف من آثار الكوارث.
وقد أدى الانفجار إلى قذف 10 كيلومترات مكعبة (2.4) ميل مكعب من المواد البركانية وإرسال 146 مليون طن متري من بخار الماء إلى طبقة الستراتوسفير، أي ما يعادل حوالي 58 ألف حمام سباحة أوليمبي.