اللي بيحصل معاها قلة أدب وغل.. مفيدة شيحة تدافع عن نجوى إبراهيم
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
قدمت الإعلامية مفيدة شيحة، كل الاحترام والتقدير للاعلامية الكبيرة نجوى إبراهيم، بعد تعرضها للتنمر والنقد عبر السوشيال ميديا، مشيرة إلى هذه الإعلامية تستحق منا كل امتنان على مشوارها الإعلامي.
وأضافت مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الاثنين، أن نجوى إبراهيم من اهرامات التليفزيون المصري، وهناك أطفال كثيرون تربوا على برامجها، ونجوى ابراهيم قيمة كبيرة وليست قليلة، وهى وجه للإعلام المصري، ولا يصح التعامل معها بقلة أدب ونقد وظهورها على الشاشات حتى اليوم شيء في غاية الروعة.
وتابعت شيحة، أن هذا النقد ما هو إلا غل وحقد وقل أدب، ودي ست قدمت عمرها كله في خدمة المشاهدين، وتقديم قيمة حقيقة عبر برامجها ، وستظل الإعلامية الكبيرة من اهم الإعلاميين في مصر والوطن العربي بما قدمته لسنوات طويلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة نجوى ابراهيم الإعلامية مفيدة شيحة التليفزيون المصري السوشيال ميديا الوطن العرب نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب تستعرض فترة السبعينيات وتأثيرها على المشاهد العربي
استذكرت الفنانة ليلى عز العرب البرنامج الشهير "العلم والإيمان" للدكتور مصطفى محمود، الذي انطلق عام 1971، مشيرة إلى أن هذا البرنامج، الذي كان يدمج بين العلوم والدين بأسلوب فلسفي مميز، قدم للمشاهد العربي تجربة جديدة، معتمدًا على مشاهد من أفلام علمية أجنبية لتوضيح الفكرة بشكل أعمق.
وأكدت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا"على قناة الحياة، أن السبعينيات حملت معها ذكريات لا تُنسى، مشيرةً إلى الفوازير الرمضانية التي ارتبطت بالفنانة نيللي، حيث أضفت بعروضها البهجة والتميز، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من محتوى رمضان الترفيهي.
وأضافت أن المذيعة العظيمة نجوى إبراهيم قدمت للأطفال عبر برنامجها "ماما نجوى" محتوى تربويًا وتعليميًا وترفيهيًا، حيث ظلت شخصية "بؤلز بؤلز" محفورة في ذاكرة الجميع.
وعن أجواء السبعينيات، وصفت الفنانة تلك الفترة بكونها دسمة على جميع الأصعدة؛ محتوى وأحداثًا اجتماعية وسياسية، لكنها بالرغم من ذلك كانت خفيفة على القلوب، كأنها فيلم قديم مليء بالذكريات المميزة التي لا تُمحى مع الزمن.
واختتمت "عز العرب" حديثها قائلة: "كلما نرى إعلانًا قديمًا أو نستمع إلى صوت الدكتور مصطفى محمود في برنامج العلم والإيمان، أو حتى نشاهد مشهدًا فكاهيًا من تلك الفترة، نشعر وكأننا نسترجع روح رمضان السبعينات، التي ستظل دائمًا جزءًا لا ينفصل من ذكرياتنا ووجداننا".