لبنان يحتفي بالذكرى الـ80 لعيد الاستقلال غدا
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
يحتفى لبنان، غدا الثلاثاء، بالذكرى الثمانين لعيد الاستقلال، وبتلك المناسبة يتم وضع أكاليل الزهور على أضرحة رجال الاستقلال.
عرض عسكريويشهد لبنان عرضا عسكريا، ترافقه عروض بصرية في مختلف المناطق اللبنانية، وتلقى رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي اللبناني برقيات التهنئة من عدد من دول العالم.
تاريخ حصول لبنان على استقلالهوحصلت دولة لبنان على استقلالها في 22 نوفمبر 1943م، ويتم الاحتفال بهذا اليوم لإحياء ذكرى تحرير لبنان من الانتداب الفرنسي، وتكريما للأشخاص الذين بذلوا الكثير للحصول على الحرية، ويعد هذا اليوم عطلة في لبنان، وتشهد فيه العاصمة بيروت معظم النشاطات، كما تحدث فيه الاحتفالات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لبنان استقلال نجيب ميقاتي
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني: الاستقلال حق مشروع نضحي من أجله
قال محمود عباس، الرئيس الفلسطيني، اليوم الخميس، أن إعلان الاستقلال الذي أصدره المجلس الوطني في العام 1988 في الجزائر لم يكن خطوة رمزية بل إنه الهدف المركزي للنضال الوطني الفلسطيني.
كمال ماضي: فلسطين لن تتزحزح أبدًا عن بؤرة الاهتمام فلسطين تخيم على افتتاح الدورة الـ45 للقاهرة السينمائى.. وغياب النجوم يلفت الانظاروبحسب روسيا اليوم، شدد عباس في كلمة عشية الذكرى السادسة والثلاثين لإعلان الاستقلال، على أن الاستقلال حق مشروع نتمسك به ونضحي من أجله.
وقال إن "الشعب الفلسطيني الباسل والأصيل لا يمكن إلغاء وجوده أو القفز عن حقوقه وفي مقدمة ذلك حقه في العودة وتقرير المصير والحرية والاستقلال".
وأضاف الرئيس الفلسطيني: "نحن الحقيقة الأوضح والأهم التي فشلت المحاولات كافة على امتداد أكثر من قرن من الصراع على طمسها".
وأكد أن إعلان الاستقلال مهد لمبدأ حل الدولتين والسلام العادل والشامل المستند إلى القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وشدد الرئيس على أن أي حديث عن حماية حل الدولتين يجب أن يبدأ بوقف العدوان على قطاع غزة فورا وكذلك ما تتعرض له الضفة الغربية بما فيها القدس من جرائم قوات الاحتلال وإرهاب المستوطنين والاقتحامات ووقف المخططات والتصريحات التي تنم عن نوايا توسعية مبيتة.
ودعا عباس المجتمع الدولي إلى تمكين دولة فلسطين من الحصول على العضوية الكاملة في هيئة الأمم المتحدة، وأن تواصل الدول اعترافاتها بالدولة الفلسطينية، مثمنا مواقف الدول التي اعترفت بدولتنا وحقنا بالحرية والاستقلال.
وأكد أنهم لن يحيدوا ولن يتنازلوا أو يساوموا على حقوقهم وثوابتهم الوطنية.
وأوضح أن يدهم ستبقى ممدودة للسلام ولكن ليس بأي ثمن، فالسلام يبدأ مع حقهم بدولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية.