شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بوتين يلتقي بريغوجين وقادة فاغنر ما الحكاية؟، كشف الكرملين، اليوم الإثنين، النقاب عن لقاء جمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع رئيس مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين، يوم 29 حزيران يونيو، بعد أيام .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوتين يلتقي بريغوجين وقادة "فاغنر" .

. ما الحكاية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بوتين يلتقي بريغوجين وقادة "فاغنر" .. ما الحكاية؟
كشف الكرملين، اليوم الإثنين، النقاب عن لقاء جمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع رئيس مجموعة "فاغنر" يفغيني بريغوجين، يوم 29 حزيران/يونيو، بعد أيام قليلية من التمرد المسلح الفاشل الذي نفذه الأخير...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رئيس الكونغو يلتقي مبعوثا أميركيا لبحث شراكات في المعادن

أعلنت رئاسة جمهورية الكونغو الديمقراطية أن الرئيس فيليكس تشيسيكيدي التقى بالنائب الأميركي روني جاكسون، وأجرى معه محادثات موسعة تناولت قضايا متعددة، أهمها فرص الاستثمار وتطورات القتال الدائر بين الحكومة ومتمردي حركة "إم34″، التي باتت تسيطر على بعض المناطق الشرقية الغنية بالمعادن.

ووصف البيان الرئاسي الكونغولي النائب جاكسون بأنه مبعوث خاص من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

ونقل البيان عن النائب جاكسون قوله "نعمل على تمكين الشركات الأميركية من القدوم والاستثمار في الكونغو الديمقراطية، وعلينا أن نضمن لها بيئة آمنة".

عمال في منجم كولتان بمقاطعة شمال كيفو في جمهورية الكونغو (رويترز)

ويأتي اللقاء بعد أسبوعين من إعلان واشنطن استعدادها لاستكشاف شراكات حيوية في مجال المعادن مع الكونغو.

وفي فبراير/شباط الماضي، تواصل عضو في مجلس الشيوخ الكونغولي مقرب من الرئيس تشيسيكيدي مع مسؤولين أميركيين، وعرض عليهم صفقة المعادن مقابل الأمن.

وتضمن العرض الذي قدمته كينشاسا للولايات المتحدة تمكين الشركات الأميركية من الاستفادة من معادن الكولتان والنحاس، على أن تقوم واشنطن بتدريب ودعم الجيش الكونغولي حتى يتمكن من تأمين خطوط الإمداد والسيطرة على بعض المناطق الواقعة في الشرق والتي باتت تحت سيطرة المتمردين المدعومين من حكومة رواندا.

إعلان

وترجع جذور الصراع والتمرد في شرق الكونغو إلى حرب الإبادة الجماعية في رواندا 1994، وكذا الاقتتال من أجل الحصول على الموارد المعدنية الهائلة.

وتقول التقارير الصادرة من الأمم المتحدة إن المتمردين يحصلون على أموال كثيرة من المناجم التي تقع في مناطق النزاع.

خريطة جمهورية الكونغو الديمقراطية (الجزيرة)

ومنذ أن اندلع الصراع من جديد في شرق الكونغو بداية العام الجاري، سيطر المتمردون على مدينتي بيكافو وغوما.

ويرى محللون أن الشركات الأميركية قد تواجه صعوبات في الاستثمار في شرقي الكونغو بسبب ضعف البنية التحتية وانعدام الأمن وهيمنة المؤسسات الصينية على أهم المناجم المؤهلة للاستخدام.

كما أن الولايات المتحدة ليست لديها شركات تعدين مملوكة للحكومة قد تعقد عبرها صفقات خاصة مثلما هو الحال مع الشركات الصينية.

وتمتلك الكونغو احتياطات هائلة من معادن الكولتان والكوبالت والليثيوم واليورانيوم ومعادن أخرى متنوعة، لكنها تعاني من الصراع والتمرد وانتشار الفساد.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يلتقي مع نائب رئيس الوزراء ووزير الطاقة التنزاني
  • مد فترة تنفيذ مشروعات المرحلة الأولى من مبادرة «حياة كريمة» حتى 30 يونيو
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي نائب رئيس الوزراء ووزير الطاقة في تنزانيا
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يلتقي محافظ القاهرة للتهنئة بعيد الفطر
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يلتقي محافظ القاهرة للتهنئة بعيد الفطر.. صور
  • رئيس الكونغو يلتقي مبعوثا أميركيا لبحث شراكات في المعادن
  • نائب رئيس مجلس السيادة يلتقي رئيس جمهورية جنوب إفريقيا
  • إسرائيل تعلن مقتل رئيس حكومة حماس وقادة آخرين
  • وزير العمل يلتقي رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي
  • نائب رئيس مجلس السيادة يلتقي وفد منظمة الموسيقى من أجل السلام