مع حلول الأسبوع الأول من شهر يوليو توافرت معاينة أخرى لسيارة تويوتا لاند كروزر القادمة للسوق الأمريكية، حيث ستعيد الشركة اليابانية إحياء سيارة الطرق الوعرة الأسطورية في الولايات المتحدة بجيل جديد من المرجح أن يتم تقديمه كنموذج 2025.

أخبار متعلقة

فيديو تجسس يكشف عن مرسيدس «AMG GLC» كوبيه

نيسان تكشف عن خططها الكهربائية في مهرجان نيسمو 2023

شغل المدفأة.

. 3 خطوات لا تتخطاها عند ارتفاع درجة حرارة السيارة

رغم ذلك، لم يتم تأكيد أي شيء رسميًا حتى الآن، ولكن من المفترض أن تكون السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات مطابقة تمامًا لسيارة لاند كروزر برادو الجديدة للقارة الأوروبية، وهذا ما يمكن أن تبدو عليه.

وبحسب motor1، كشفت أحدث الصور التشويقية مع لاندكروزر برادو الجديدة، أو لاندكروزر الجديدة في الولايات المتحدة ، عن سيارة رياضية متعددة الاستخدامات كبيرة الحجم ذات شكل صندوقي مع أجزاء متدلية قصيرة ولمسات قديمة.

وعلى الرغم من أن ملف التعريف العام يُذكر بقوة لكزس GX الجديدة، إلا أن هناك بعض اللمسات المحددة من تويوتا، مثل شبكة المبرد وتوقيع LED في المقدمة.

كما تفتقر LC الجديدة أيضًا إلى جناح السقف الأنيق لشقيقها الأكثر أناقة بشارة لكزس، ومن المتوقع أن تحرك تويوتا لاند كروزر قليلاً في السوق، ما يترك مساحة أكبر لكزس جي إكس في التشكيلة.

وعلى الرغم من عدم وجود تفاصيل تسعير لـ 2025 LC ، من المتوقع أنه سيكون متوفر أكثر من الطراز السابق ، والذي تم إيقافه بعد عام 2021.

من الجدير بالذكر أيضًا أن تقريرًا حديثًا أشار إلى أن تويوتا لديها خطط لبيع سيارة لاند كروزر الجديدة في الولايات المتحدة كمنتج متخصص .

ويمكن مشاركة مجموعة نقل الحركة مع تاكوما الجديدة ، ما يعني أن محرك توربو سعة 2.4 لتر يجب أن يكون تحت غطاء المحرك.

تويوتا لاند كروزر تويوتا تويوتا لكزس

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين تويوتا

إقرأ أيضاً:

الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع

الولايات المتحدة – تمتلك الولايات المتحدة بوضوح أحدث التقنيات المتعلقة بصناعة الرقائق في سياق “الحرب” الدائرة بين واشنطن وبكين، ولكن ربما تكتسب الصين ميزات قد تؤدي إلى توسعة نطاق الصراع.

ففيما أعاقت قيود التصدير الأمريكية تقدم الصين في مجال الرقائق المتقدمة، لجأت بكين بقوة إلى توسيع رقعة إنتاجها الرقائق. وهي ليست متطورة مثل رقائق الذكاء الاصطناعي من إنفيديا (Nvidia)، ولكنها ضرورية للسيارات والأجهزة المنزلية، وفق تقرير نشرته “وول ستريت جورنال”. وقد تسبب انقطاع إمدادات هذه الرقائق في حدوث فوضى في سوق السيارات في أثناء الوباء الكوفيدي.

أنفقت الصين 41 مليار دولار على معدات تصنيع الرقائق في عام 2024، أي بزيادة قدرها 29% على أساس سنوي، وفقا لبنك “مورغان ستانلي”، ويمثل هذا ما يقرب من 40% من الإجمالي العالمي، ويقارن بمبلغ 24 مليار دولار المنفق في عام 2021.

وكان جزء من هذا الضخ محاولة من الشركات الصينية لتخزين الأدوات اللازمة التي لا يزال بإمكانها الحصول عليها قبل تشديد القيود بشكل أكبر. لكن الكثير يأتي أيضاً من شركات صينية مثل شركة Semiconductor Manufacturing International، أو SMIC، وHua Hong Semiconductor لصناعة الرقائق القديمة.

ومن جانبها، أنفقت SMIC، أكبرُ مسبك للرقائق في الصين 7.5 مليار دولار على الاستثمار الرأسمالي في عام 2023، مقارنة بحوالي 2 مليار دولار قبل عام من الوباء.

وتعكس الاستراتيجيةَ الشاملة أصداءُ النجاحات الصينية المماثلة في قطاعات مثل الألواح الشمسية التي تتمتع بالدعم الحكومي الهائل، والتسعير، والرغبة في لعب اللعبة الطويلة التي قد لا يرغب اللاعبون الآخرون في القيام بها.

لكن هذه الصناعة لم تصل إلى مستوى الهيمنة على السوق، على الرغم من أن الشركات الصينية تحقق بالتأكيد تقدما. فقد زادت المسابك الصينية حصتها في السوق العالمية في العُقَد الناضجة من 14% في عام 2017 إلى 18% في عام 2023، وفقا لـ “برنشتاين”.

وقد ساعد العملاء الصينيون في هذا على وجه الخصوص، حيث حصلوا على 53% من إمداداتهم من الرقائق الناضجة من المسابك الصينية في عام 2023، وذلك ارتفاعا من 48% في عام 2017. ومن شأن التوترات الجغراسياسية المتزايدة أن تدفع العملاء الصينيين إلى البحث عن مورّدين في الداخل الصيني.

لم تجتح الرقائق الصينية القديمة الطراز العالم بعد، لكن هناك خطر واضح، خاصة بالنسبة للاعبين الأمريكيين، بما في ذلك شركة Texas Instruments وGlobal Foundries، المنافسة في صناعة هذا النوع من الرقائق. وهذا بدوره يمكن أن يشكل صداعا لواشنطن وهدفها المتمثل في الحفاظ على المرونة في سلسلة توريد الرقائق.

قد لا يكون من العملي تمديد القيود لتشمل الرقائق ذات الجودة المنخفضة، لكن الشركات المنتجة لهذه الرقائق قد تحتاج إلى مساعدة الدولة للتنافس مع الصين.

وقد وصفت الولايات المتحدة استراتيجيتها بشأن الضوابط التقنية بأنها نهج يشبه “ساحة صغيرة ذات سياج عال” مع فرض قيود صارمة على عدد محدود من التقنيات المتقدمة، لكن الحَد من حِدة الصراع بهذه الطريقة قد لا يكون بهذه السهولة.

في حرب الرقائق العالمية، كما هو الحال في أي صراع، تميل محاور النزاعات إلى التوسع، ومحاور الاشتباكات ستكون متعددة بين الولايات المتحدة والصين.

المصدر: CNBC

مقالات مشابهة

  • أخبار السيارات| مواصفات هافال H6 موديل 2025 الجديدة .. مقارنة بين نيسان صنى وفيات تيبو السيدان 2025
  • تخصيص 6 ملايين دولار لدعم اللاجئين بسبب النزاع في السودان بمصر
  • بعد الزيادات الأخيرة.. أسعار ومواصفات سيارة بي واي دي F3 موديل 2025
  • مواصفات هافال H6 موديل 2025 الجديدة
  • الحروب وتغير المناخ خلال 2024| الأوزون تتضرر من حرب الإبادة في غزة.. الولايات المتحدة الأمريكية الملوث الأكبر على مدى التاريخ.. أمريكا الشمالية سبب الإشعاع الحرارى المؤخر على الكوكب
  • الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع
  • سيارة «أم جى ZS» موديل 2025.. مواصفات النسخة الجديدة
  • QNB: التضخم في الولايات المتحدة الأميركية يتباطأ في عام 2025
  • مواصفات وسعر سيارة هيونداي فينيو 2025
  • القصبي يرأس وفدًا من 20 جهة حكومية لبحث التوجهات الجديدة في قانون التجارة الرقمية مع (الأونسيترال)