حضري صوص المشروم على خطى المطاعم وتمتعي بمذاق لذيذ
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
صوص المشروم من أشهى الصوصات التي يعتمدها المطاعم في وصفاتهم المختلفة؛ لإضافة مذاق لذيذ ونكهة مميزة، وخلال السطور التالية نقدم لك طريقة تحضيرها بخطوات سهلة وبسيطة.
صوص المشرومطريقة عمل صوص المشروم
المقادير
- مرق اللحم : 2 كوب
- دقيق : نصف كوب
- مشروم : كوب (مفروم شرائح)
- بصل أخضر : نصف كوب (مفروم)
- زبدة : نصف كوب
طريقة التحضير
1.
2. أضيفي المشروم والبصل الأخضر والزبدة وحركي المزيج حتى يتكاثف الصوص ويصبح لونه ذهبي.
3. يمكنك تناول صلصة المشروم مع اللحم أو الدجاج وحتى الباستا حسب الرغبة.
فوائد تناول المشروم
يقوي المناعة
يوجد نوع من الألياف يعرف باسم بيتا جلوكان ، والذي وجد أنه يقوي جهاز المناعة ، وفير في عيش الغراب، نظر الباحثون في بيتا جلوكان كعلاج محتمل للسرطان وارتفاع الكوليسترول في الدم، بالإضافة إلى ذلك، تم اكتشاف السيلينيوم، المتوفر بكثرة في عيش الغراب، لتقوية جهاز المناعة ، والحماية من العدوى، وزيادة مقاومة نزلات البرد والإنفلونزا.
مضاد للالتهابات
تم العثور على بيتا جلوكان، وهي مواد مفيدة ذات خصائص مضادة للالتهابات، في المشروم، تم التحقيق في إمكانات بيتا جلوكان لمنع أو علاج حالات مثل مرض السكري وأمراض القلب والأورام الخبيثة الخاصة، بالإضافة إلى ذلك، تم اكتشاف خصائص مضادة للالتهابات في المشروم للمساعدة في تقليل الألم والتصلب والوذمة.
يساعد على إنقاص الوزن
يعتبر المشروم بديلاً رائعًا منخفض السعرات الحرارية وقليل الدسم للحوم، فهي منخفضة السعرات الحرارية وتحتوي على نسبة عالية من الماء، يجعل تركيز البكتين العالي في المشروم مصدرًا جيدًا للألياف القابلة للذوبان، مما يبطئ عملية الهضم ويجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول، كما أنها غنية بالبروتين وقليلة الدهون، يوجد مصدر كبير للنحاس، وهو معدن يساعد في التمثيل الغذائي للدهون، في المشروم.
يعزز صحة القناة الهضمية
يبدو أن بيتا جلوكان والمركبات الأخرى الموجودة في عيش الغراب تعمل كمواد حيوية، مما يعزز نمو بكتيريا الأمعاء الجيدة وبيئة ميكروبية مواتية، هذا مهم لأن القناة الهضمية الصحية ضرورية للحفاظ على أنظمتنا المناعية وهضم طعامنا والتفاعل مع الدماغ عبر الهرمونات والأعصاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المشروم صوص المشروم
إقرأ أيضاً:
وسط إصرار على إعادة مظاهر الحياة للقطاع.. “مطاعم غزة” تلملم جراحها
بالرغم من المعاناة، والدمار شبه الكامل لجميع أشكال الحياة في قطاع غزة، والظروف القاسية وشح الموارد.. إلا أن أهالي القطاع متشبثون بأرضهم، ولا ييأسون من إعادة مظاهر الحياة به ولو بأقل القليل مما هو متوافر لديهم.. ومن أوضح مظاهر الحياة والأمن “المطاعم”، التي هرع أصحابها لإعادة فتحها ولو جزئيًا وسط الركام ورائحة الموت المنتشرة في كل مكان، عسى أن يخفف ذلك من معاناة الغزاويين.
وتفصيلاً، أعاد عدد من المطاعم في قطاع غزة العمل بها في محاولة من أصحابها لتعويض خسائرهم الفادحة جراء حرب امتدت لأكثر من سنة ونصف السنة، والتعايش مع الظروف التي أفرزها ذلك العدوان الإسرائيلي الغاشم.
فقد شهدت مدينة غزة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس والكيان الإسرائيلي المحتل حيز التنفيذ مساعي حثيثة من أصحاب عدد من المطاعم لعودة العمل فيها، وتقديم خدماتها لسكان القطاع.
ووفقًا للإحصاءات الفلسطينية، فإن 80 بالمئة من المطاعم والفنادق السياحية في غزة تعرضت للتدمير الكلي أو الجزئي، سواء عبر القصف المباشر أو التدمير خلال العمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي، فيما كانت تعاني في السابق من أزمات مالية بسبب الحصار المفروض على غزة.
وعلى الرغم من قلة المواد الأساسية والغذائية، وارتفاع ثمن المعروض لأكثر من عشرة أضعاف في أحسن الأحوال، إلا أن أصحاب المطاعم يؤكدون على ضرورة استئناف العمل، وتقديم الخدمات، لتعويض خسائرهم المالية من ناحية، ولإعادة الحياة لقطاع غزة من ناحية أخرى.