السعودية تقرر رسميا تغيير أسماء 3 ملاعب كبرى
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
قررت وزارة الرياضة في المملكة العربية السعودية، تعديل تعديل مسمى 3 ملاعب إلى مدن رياضية وذلك بعد ثلاث أسابيع من الإعلان عن استضافة الدولة الخليجية الثرية كأس العالم 2030.
وكشفت الوزارة اليوم الأحد عن القرار، الذي يأتي ضمن الخطوات التطويرية التي تعمل الوزارة على تنفيذها، وفق خطط شاملة، تسهم في تحقيق المستهدفات الرياضية في رؤية السعودية 2030.
ويشمل هذا التعديل في الأسماء كلا من استاد الملك فهد الدولي بالرياض، واستاد الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز بالرياض، إضافة إلى ملعب الأمير عبدالله الفيصل في جدة.
وبحسب إعلان لوزارة الرياضة السعودية، فإن المسمى الجديد للملاعب الثلاثة سيكون: مدينة الملك فهد الرياضية بالرياض، ومدينة الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز الرياضية في الرياض، ومدينة الأمير عبدالله الفيصل في جدة.
???? وزارة الرياضة تعلن تعديل مسمى ثلاثة ملاعب إلى "مدن رياضية" ????️:
1️⃣ مدينة الملك فهد الرياضية بالرياض
2️⃣ مدينة الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز الرياضية
3️⃣ مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية pic.twitter.com/59zZFU9zzZ
وتتضمن مدينة الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز الرياضية، الملعب الرئيس والرديف، ومبنى معسكر الفرق الرياضية وفندقاً، وصالة رياضية مغلقة، فضلًا عن مبنى إداري متكامل.
أما مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية، فتشمل الملعب الرئيس والرديف، وصالة رياضية مغلقة، فضلًا عن ملعب تنس أرضي، ومسبح أولمبي، ومبنى إداري متكامل، إضافة إلى مبنى لبيت الشباب، فيما ستشهد مدينة الملك فهد الرياضية إنشاء مرافق رياضية إضافية، تغطي الألعاب المختلفة، لتصبح مدينة رياضية متكاملة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة السعودية كأس العالم السعودية كأس العالم كرة القدم ملاعب السعودية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الأمیر عبدالله الفیصل مدینة الأمیر الملک فهد
إقرأ أيضاً:
السعودية تبلغ “ترامب” رسمياً موقفها من أي تصعيد عسكري قادم ضد صنعاء
الجديد برس|
أنهت السعودية، الخميس، الجدل حول التصعيد العسكري في اليمن، بعد الهجوم اليمني الواسع الذي استهدف بوارج أمريكية، بينها حاملة الطائرات “لينكولن”، في البحرين الأحمر والعربي.
وأكدت الخارجية الأمريكية في بيان أن السعودية أبلغت الإدارة الأمريكية بأن الرهان على “الشرعية” الموالية لها جنوب اليمن قد انتهى.
ونقل مركز صنعاء للدراسات، المعروف بصلاته بوزارة الخارجية الأمريكية، أن السعودية بدأت تتبنى موقفاً جديداً تجاه الملف اليمني، وترى إمكانية التوصل إلى صفقة مع صنعاء بدلاً من التصعيد العسكري.
وبحسب المصادر، أبلغ ولي العهد السعودي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بأن المملكة لم تعد ترغب في العودة إلى مستنقع الحرب اليمنية، وأن احتواء صنعاء عبر اتفاق سياسي أصبح الخيار الأمثل.
يأتي هذا التحول بعد إعلان قوات صنعاء عن تنفيذ هجمات واسعة استهدفت بوارج أمريكية، بما في ذلك حاملة الطائرات، مما كشف عن قدرات يمنية متزايدة أثارت قلقاً إقليمياً ودولياً.
وتشير هذه التحركات السعودية إلى اقتناعها باستحالة تحقيق أي انتصار عسكري بعد سنوات طويلة من الحرب، وخصوصاً في ظل تنامي القدرات العسكرية للقوات اليمنية.
ورغم محاولات الرياض السابقة للاستفادة من عودة ترامب المعروف بمواقفه المؤيدة للحرب، يبدو أن المملكة اختارت الخروج من دائرة الصراع بعدما فقدت الأمل في الحصول على دعم دولي يعزز موقفها العسكري.