دخول 160 من مزدوجي الجنسية لمعبر رفح قادمين من غزة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
دخل أكثر من 3 حافلات تقلان أكثر من 160 من مزدوجي الجنسية، قادمة من قطاع غزة عبر معبر رفح، وذلك حسبما أفادت “إكسترا نيوز” في نبأ عاجل لها.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل، بوصول دفعة جديدة من مزدوجي الجنسية بقطاع غزة إلى معبر رفح البري.
ولفتت إلى توافد أكثر من 400 من مزدوجي الجنسية إلى معبر رفح من الجانب الفلسطيني، و20 سيارة إسعاف تستعد لدخول المعبر لنقل الجرحى الفلسطينيين.
ووقت سابق، كشف مراسل فضائية "إكسترا نيوز"، حقيقة إيقاف دخول المصابين من قطاع غزة إلى مصر خلال الساعات الماضية عبر معبر رفح البري.
توقف عبور المصابين من غزةوقال إن دخول الأجانب إلى مصر من معبر رفح وكذلك المصابين من قطاع غزة متوقف تمامًا على مدار 48 ساعة، مؤكدًا أن المشهد تغير اليوم لتعود حركة نقل المصابين من فلسطين مرة أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة معبر رفح قطاع غزة فلسطين مزدوجي الجنسية من مزدوجی الجنسیة المصابین من معبر رفح
إقرأ أيضاً:
ازدياد عدد المصابين بداء السكري أربعة أضعاف
ووفقا للبحث المنشور في مجلة "The Lancet" العلمية بلغ عدد الأشخاص البالغين (أعمارهم 18 سنة وأكثر) المصابين بداء السكري في عام 2022 حوالي 828 مليون شخص. أي بزيادة قدرها 630 مليونا مقارنة بعام 1990. ومن عام 1990 إلى عام 2022 ارتفع معدل انتشار داء السكري في 131 دولة بين النساء و155 دولة بين الرجال. وأن الزيادة الكبيرة لوحظت في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل في جنوب شرق وجنوب آسيا، والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأمريكا اللاتينية وحوض بحر الكاريبي.
واستنتج الباحثون، أنه في عام 2022، "كان أدنى معدل لانتشار داء السكري في أوروبا الغربية وشرق إفريقيا لكلا الجنسين، وفي اليابان وكندا بين النساء"، وكان أعلى معدل انتشار في بولنيزيا وميكرونيزيا، وبعض دول حوض بحر الكاريبي، والشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وكذلك في الباكستان وماليزيا. ولم يحصل 445 مليون بالغ (30 عاما وأكثر) على العلاج اللازم في عام 2022، أي بزيادة قدرها 3.5 مرة مقارنة بعام 1990. ومن جانب آخر خلال أعوام 1990 - 2022، زادت تغطية علاج مرض السكري في 118 دولة للنساء و98 دولة للرجال.
ولكن، لم تكن هناك "زيادة في التغطية العلاجية" في معظم بلدان إفريقيا الواقعة جنوب الصحراء الكبرى، ومنطقة بحر الكاريبي، وبلدان جزر المحيط الهادئ، وجنوب وجنوب شرق ووسط آسيا. فمثلا في بعض البلدان الإفريقية يتلقى العلاج أقل من 10 بالمئة من المرضى، في حين حصل أكثر من 55 بالمئة على العلاج في كوريا الجنوبية والعديد من البلدان الغربية ذات الدخل المرتفع وفي بعض بلدان وسط وشرق أوربا، مثل روسيا وبولندا جمهورية التشيك، كما لوحظت الزيادة في بعض بلدان أمريكا اللاتينية- كوستا ريكا وتشيلي والمكسيك، وكذلك في الشرق الأوسط - الأردن والكويت وقطر.
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن هذا هو "أول تحليل عالمي للإصابات بمرض السكري وعلاجها، شاركت فيه جميع البلدان". وقد استخدم الباحثون في هذا العمل العلمي، الذي تم إعداده بمشاركة المنظمة، بيانات عن أكثر من 140 مليون شخص.