عدن الغد:
2024-11-27@12:16:12 GMT

القربي: نجاح حل أزمة اليمن يعتمد على أمرين

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

القربي: نجاح حل أزمة اليمن يعتمد على أمرين

(عدن الغد)خاص:

كشف السياسي اليمني البارز- وزير الخارجية الأسبق الدكتور أبوبكر القربي عن حلان رئيسيان للتوصل إلى حل لإنهاء الحرب في اليمن وإحلال السلام.

وقال القربي في منشور له على منصة "أكس" إن ما سرب من مشروع حل أزمة اليمن يشوبه الغموض وانعدام الشفافية والخوف".

وأضاف:"من ان بختصر قبوله على أطراف الصراع الذي بيدهم قرار وقف الحرب بينما يعتمد نجاح الحل السياسي الشامل والمستدام على مشاركة القوى السياسية المدنية في صياغته مع التزامهم بتنفيذه وتوفر الضامنين تجنّبا لأزمات جديدة".

وتشهد المملكة العربية السعودية منذُ أيام مفاوضات بشأن التوصل إلى حل بين أطراف النزاع في اليمن لإحلال السلام ووقف الحرب.




 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

جيش مُنهك وإرهاق متصاعد.. هل تواجه إسرائيل أزمة داخلية وسط حرب طويلة؟

#سواليف

أفادت صحيفة “واشنطن بوست” ، بأن #الإرهاق من الحرب يتزايد في #إسرائيل، لافتة إلى أن #الخسائر البشرية تتصاعد بشكل ملحوظ وأن نطاق #القتال يتسع أكثر فأكثر.

وأشارت الصحيفة إلى أن أعدادا متزايدة من #جنود_الاحتياط الإسرائيليين يختارون عدم الالتحاق بالخدمة، مما يضع مزيدا من الضغوط على #الجيش_المنهك بالفعل مع استمرار #الحرب في التصاعد.

وصرح متحدث باسم الجيش الإسرائيلي بأن أعداد المجندين تراجعت بنحو 15% منذ هجوم 7 أكتوبر 2023، عندما لبى مئات الآلاف من الإسرائيليين نداء الخدمة العسكرية، حتى دون استدعاء رسمي.

مقالات ذات صلة إعلام عبري: نتنياهو أعطى موافقة إسرائيلية على اتفاق وقف النار في لبنان 2024/11/25

وأضاف التقرير أن “إسرائيل تاريخيا اعتمدت على جيش نظامي صغير مدعوم بجنود الاحتياط في حروب قصيرة، لكن هجوم طوفان الأقصى دفعها إلى أطول صراع في تاريخها”.

وأشارت الصحيفة إلى أنه “تم استدعاء حوالي 350 ألف إسرائيلي في الأشهر الأولى من الحرب، وهو رقم كبير لبلد يقل عدد سكانه عن 10 ملايين نسمة”.

وفي ظل هذا التصعيد، تواجه إسرائيل تحديات غير مسبوقة على المستوى العسكري والاجتماعي خاصة مع الاعتماد الكبير على قوات الاحتياط التي أصبحت تواجه ضغوطا هائلة وسط تراجع حاد في أعداد المجندين.

وبحسب “واشنطن بوست” تخطط المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، التي تواجه نقصا محتملا في القوات، لتمديد الخدمة الإلزامية في الجيش النظامي ورفع الحد الأقصى لسن جنود الاحتياط.

ومنذ بداية الحرب في غزة ولبنان، تكبد الجيش الإسرائيلي خسائر ملحوظة على الجبهتين، ويستمر “حزب الله” اللبناني في استهداف المواقع العسكرية الإسرائيلية والتصدي للقوات التي تحاول التقدم في عمق الجنوب.

وفي غزة، لا يزال الجيش يواجه مقاومة قوية من الفصائل الفلسطينية وعلى رأسها حركة “حماس”، حيث يتعرض لضربات وخسائر كبيرة في الأرواح والمعدات​.

وتواصل إسرائيل حربها على قطاع غزة بالتزامن مع حرب أخرى على لبنان، وبلغ عدد الضحايا الفلسطينيين في قطاع غزة منذ بدء الحرب أكثر من 41 ألف قتيل ونحو 97 ألف جريح، وفقا لتقارير الأمم المتحدة ووزارة الصحة الفلسطينية.

كما تسبب القصف الإسرائيلي في دمار هائل للبنية التحتية، حيث دُمرت آلاف المباني، وتعرض أكثر من 85% من سكان القطاع للنزوح القسري، مما أدى إلى أزمة إنسانية غير مسبوقة​.

ووفقا لوزارة الصحة اللبنانية، بلغ عدد الضحايا جراء الهجمات الإسرائيلية منذ بداية التصعيد في 7 أكتوبر 2023، أكثر من 2653 قتيلا، بالإضافة إلى نحو 12360 مصابا، واستهدفت الغارات بشكل رئيسي مناطق الجنوب والنبطية والبقاع، وأدت إلى خسائر كبيرة في البنية التحتية، مع نزوح آلاف الأشخاص، خصوصا من قرى الجنوب اللبناني​.

مقالات مشابهة

  • الحسيني يتوقع عودة الحرب في لبنان عقب انقلاب داخلي في حزب الله.. ويكشف عن 3 وجهات حرب جديدة بينها اليمن
  • مساعٍ دولية وإقليمية جديدة لإنهاء أزمة اليمن
  • الرياض.. حراك سياسي ودبلوماسي مكثف لإحياء عملية السلام المتعثرة في اليمن
  • الإليزيه على خط الأزمة...تواصل مع المكوّنات السياسيّة
  • كيف كافحت لاجئة سودانية على أمل انتهاء الحرب في بلادها وعودة السلام ؟
  • مباحثات سعودية أوروبية لدعم جهود السلام في اليمن
  • كيف كافحت لاجئة سودانية على أمل انتهاء الحرب في بلادها وعودة السلام؟
  • خبراء: تعنت الحوثيين أوصل السلام في اليمن إلى المجهول
  • عبدالباري طاهر: هذا هو ‘‘السيد القديم الجديد’’ وهذا موقفه من إنهاء الحرب في اليمن
  • جيش مُنهك وإرهاق متصاعد.. هل تواجه إسرائيل أزمة داخلية وسط حرب طويلة؟