مجبش 500 جنيه .. إيرادات ضعيفة لـ فيلم سكر .. والرداد يتصدر
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
حققت الافلام في دور السينما أمس إيرادات متفاوتة ، حيث تصدر حسن الرداد بفيلمه بلوموندو الإيرادات فيما جاءت ماجدة زكي في المركز الاخير بفيلم سكر.
وبلغ إجمالي الإيرادات أمس السبت 19 نوفمبر 2023، نحو 515.617 جنيهًا.
إيرادات الأفلام في السينما
-فيلم بلوموندو لـ حسن الرداد: 222،148 جنيها
-فيلم فوي فوي فوي لـ محمد فراج: 99،132 جنيها
-فيلم وش في وش لـ أمينة خليل: 78،716 جنيها
-فيلم العميل صفر لـ أكرم حسني: 56،125 جنيها
-فيلم الخميس اللي جاي لـ عمرو عبد الجليل: 45،296 جنيها
-فيلم حسن المصري لـ أحمد حاتم: 3،970 جنيها
-فيلم بيت الروبي لـ كريم عبد العزيز: 3،230جنيهات
-فيلم أولاد حريم كريم لـ مصطفى قمر: 4،610 جنيها
فيلم البعبع لـ أمير كرارة: 1،943 جنيها
-فيلم سكر لـ ماجدة زكي: 447 جنيها
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنیها فیلم
إقرأ أيضاً:
تهديد حوثي جديد يعيق انتعاش إيرادات قناة السويس
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعادت جماعة الحوثي تهديدها باستهداف السفن في البحر الأحمر، ما يهدد بتعثر تعافي إيرادات قناة السويس المصرية بعد توقعات بعودتها لطبيعتها في الربع الثاني من عام 2025.
ووفقا لشبكة سي أن أن الأمريكية: يُخشى من تكرار خسائر ضخمة على الاقتصاد المصري نتيجة لتراجع حركة الملاحة الدولية.
وأكد جيمس سوانستون، الخبير الاقتصادي لدى كابيتال إيكونوميكس، أن استمرار هجمات الحوثيين سيؤدي إلى إطالة أمد ضعف إيرادات القناة، مُشيراً إلى أن عدد السفن وأحجام الشحن لا تزال أضعف بنحو 60% مما كانت عليه قبل الحرب في غزة.
وقدّر صندوق النقد الدولي خسائر مصر من قناة السويس خلال عام 2024 بنحو 6 مليارات دولار نتيجة هذه الهجمات.
رغم وقف إطلاق النار في غزة في يناير 2025، إلا أن بيانات أداة بورت وواتش التابعة لصندوق النقد الدولي، ومركز المعلومات البحرية المشترك، تُظهر عدم تحسن حركة الملاحة في قناة السويس بشكل ملموس. فما زالت العديد من خطوط الشحن العالمية مترددة في العودة إلى البحر الأحمر خوفاً من استهداف سفنها.
وقد سجلت إيرادات قناة السويس انخفاضاً حاداً خلال الربع الأول من العام المالي 2024-2025، حيث هوت بنسبة 61.2% لتصل إلى 931 مليون دولار مقابل 2.39 مليار دولار في نفس الفترة من العام السابق.
ويحذر سوانستون من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى اتساع عجز الحساب الجاري، واضطرار مصر للاعتماد على مصادر أخرى لتدفقات رأس المال، بالإضافة إلى التأثير السلبي على قطاعات التصدير والاستيراد بسبب ضعف الجنيه المصري.