مسلم يطرح كليب أنا عربى تضامنا مع أهل غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
طرح المطرب مسلم، أحدث أعماله الغنائية فيديو كليب"أنا عربى" على اليوتيوب، وجميع المنصات الرقمية، ومحطات الراديو، والتى تضامن ودعم فيها الشعب الفلسطيني، وأهل غزة ضد ما يواجهونه من قوات الاحتلال، من حرب ودمار، والأغنية كلمات محمد إبراهيم، ومن ألحان مسلم، وتوزيع موسيقى إسلام الأزرق، وتوزيع شركة ديجيتال ساوند.
وتقول كلمات "أنا عربى":
أنا الطفل اللي شيبتوه ، وسيبتوه تراب أرضه
و كل متقتلوه تلقوا ، في غيره بيتولد برضه
أنا بحلم ببيت هادي ، لا نار ولا ضرب ولا الغام
أنا بطلب حقوقي وليه ، حقوقي خلاص بقيت احلام
ف ايدي حجر لكن ثابت ، ف ايدكم انتم سلاح ونفوذ
و شايف خوفكم ف عيونكم ، و انا قدامكوا مش مهزوز
أنا عربي فلسطيني .. انا بكل اللغات انسان
أنا نابلس و انا حيفا و انا يافا و انا بيسان
أنا القدس اللي صادروها وحطوا عليها مليون قفل
وكل اللي اتولد فيها بيتصنف شهيد مش طفل
أنا بيت لحم و رآم الله .. و شيخ جراح و انا الناصرة
وانا غزه اللي فيها الناس ، دموعهم نازله م الحسرة
انا إسمي الشهيد الحي .. وعايش تحت خط النار
لا خايف م الرصاص الجاي .. ولا بيهمني استعمار
أنا الطفل اللي شيبتوه ، و سيبتوه تراب ارضه
وكل متقتلوه تلقوا ، في غيره بيتولد برضه
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة المريضة التداوي عند طبيب غير مسلم؟.. اعرف ضوابط الشرع
أكد خالد شلتوت، الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الأصل في تعامل المرأة المسلمة مع الأطباء هو الالتزام بالضوابط الشرعية التي تحث على عدم كشف ما لا يجوز كشفه إلا عند الضرورة.
وأضاف "شلتوت"، خلال تصريحات تلفزيونية، أن المرأة لا يجوز لها كشف جسدها إلا في حدود ما أباحه الشرع، وهو الوجه والكفان، والقدم عند بعض العلماء، إلا في حالات الضرورة مثل المرض.
وأوضح الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أنه في حال احتياج المرأة للعلاج فإن الأفضل أن يكون الطبيب امرأة، حتى وإن لم تكن مسلمة، لأن نظر الجنس إلى الجنس أخفّ، أما إذا لم تتوفر طبيبة، فيجوز لها التداوي عند طبيب مسلم، فإن لم يوجد، فلا حرج أن تتلقى العلاج عند طبيب غير مسلم، بشرط الاقتصار على كشف موضع المرض فقط، مع الالتزام بآداب المهنة والحدود الشرعية.
وأشار الباحث إلى أن المشقة تجلب التيسير، وهو ما دفع فقهاء الشافعية وغيرهم إلى تقديم الطبيب الأمهر، بغض النظر عن جنسه أو دينه، على غيره إذا لم يوجد بديل بنفس الكفاءة.
وقال: "لا مانع من أن تذهب المرأة إلى الطبيب الأمهر، سواء كان مسلمًا أو غير مسلم، طالما لا يوجد امرأة تقوم بهذا الدور بسهولة".
وفي سياق آخر، عبر الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن غضبه الشديد من العلاج بالقرآن ممن يسمون أنفسهم معالجين بالقرآن ويضعون أيديهم على النساء بحجة علاج النساء بالقرآن.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء، في فيديو منشور عبر قناة دار الإفتاء على "يوتيوب"، متحدثا عن علاج النساء بالقرآن إنه لا يحب هذه الطريقة أبدا ، منوها بأن من يريد علاج نفسه بالقرآن فعليه أن يعالج نفسه بنفسه، ويقرأ القرآن بنية الشفاء ويمسح هو بنفسه على جسده ولا يذهب لأحد يفعل ذلك.
وأضاف أن الذهاب إلى من يسمون أنفسهم معالجين بالقرآن فشل ذريع، فما أسهل تعليق الإخفاق في الحياة على السحر، وفتح الأبواب للشيطان والتعدي على الحرمات وفضح لأسرار الناس.