كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الإثنين، عن أضرار جسيمة في إحدى القواعد العسكرية في الشمال نتيجة إطلاق نار من الجانب اللبناني.

وأوضحت الإذاعة أن القاعدة تعرضت لأضرار جسيمة جراء إطلاق نار من لبنان، دون تحديد اسم القاعدة المتأثرة.

يأتي ذلك على خلفية إعلان "حزب الله" اللبناني استهداف ثكنة "بيرانيت"، مركز قيادة الفرقة 91 الإسرائيلية، بصاروخي بركان من العيار الثقيل، مما أدى إلى "إصابة مباشرة".



"حزب الله قصف ثكنة بيرنيت العسكرية الإسرائيلية
" تم تدمير الثكنه العسكرية بالكامل"
.
" إسرائيل الى الان لم تعلن عدد القتلى" pic.twitter.com/9opojKTVMU — Dr.mehmet canbekli (@Mehmetcanbekli1) November 20, 2023

وأشارت إذاعة جيش الاحتلال إلى أن صفارات الإنذار دوّت في مستوطنة "كريات شمونة" ومناطق أخرى قريبة من الحدود مع لبنان.

وأفادت الإذاعة أن "طائرات مسيّرة مفخخة اخترقت الحدود من لبنان وسقطت في مناطق مفتوحة"، دون تحديد مواقع السقوط أو مدى ارتباطها بحادث استهداف القاعدة العسكرية. وأضافت أنه لم يحدث إصابات أو أضرار، وقام الجيش الإسرائيلي بالرد على مصادر النيران بالمدفعية.

من جهة أخرى، أوردت القناة 12 العبرية أن الجيش اعترض "من 2 إلى 3 طائرات مسيّرة متفجرة خلال اليوم.

وتتزايد بوتيرة يومية منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي التصعيدات والقصف المتبادل على الحدود الجنوبية للبنان بين جيش الاحتلال الاسرائيلي من جهة و"حزب الله" وفصائل فلسطينية في لبنان من جهة أخرى، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى من الطرفين.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية اللبناني حزب الله القاعدة العسكرية لبنان حزب الله الاحتلال الإسرائيلي قاعدة عسكري سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

الجيش الباكستاني: مقتل 9 مسلحين برصاص قوات الأمن قرب الحدود الأفغانية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الجيش الباكستاني، الاثنين، عن مقتل 9 مسلحين بعد أن داهمت قوات الأمن مخبأ للمتشددين شمال غربي البلاد المضطرب قرب الحدود الأفغانية.

وأضاف الجيش في بيان أن "متشددا بارزا، اسمه شيرين، كان من بين الذين لقوا حتفهم في ديرا إسماعيل خان وهي مدينة في إقليم خيبر بختونخوا".

وقال الجيش إن "شيرين كان وراء مقتل النقيب حسنين أختر الشهر الماضي الذي لقي حتفه خلال تبادل لإطلاق النار في المنطقة".

وأوضح الجيش أن "جميع المتشددين كانوا من الخوارج وهي عبارة تستخدمها الحكومة لوصف حركة طالبان الباكستانية".

وشهدت باكستان تصاعدا في هجمات المتشددين التي تبنت حركة "طالبان باكستان" المسؤولية عن معظمها، وكثيرا ما تتهم باكستان، حكومة كابول بعدم بذل ما يكفي لكبح جماح المتشددين عبر الحدود وهو اتهام تنفيه الحكومة التي تقودها "طالبان أفغانستان"، قائلة إنها "لا تسمح لأحد بشن هجمات ضد أي دولة".

وحث محمد صادق الممثل الخاص لباكستان لدى أفغانستان اليوم الاثنين، حكومة كابول على "منع حركة طالبان باكستان من تنفيذ هجمات داخل باكستان"، قائلا إنه "يتعين على أفغانستان العمل معنا في قضية مكافحة الإرهاب".

مقالات مشابهة

  • جنوب وشمال الليطاني... معلومات تكشف ما فعله الجيش مع بنية حزب الله
  • اليونيفيل: لم نبلغ الجيش اللبناني بضرورة إخلاء قري جنوب البلاد
  • الجيش الإيراني يعلن خطة توسيع قواعد طائراته المسيّرة
  • أورتاغوس: الجيش قادر على نزع سلاح حزب الله
  • أورتاجوس: الجيش اللبناني قادر على نزع سلاح حزب الله
  • لبنان: جريح بنيران الاحتلال في ميس الجبل
  • رقص على الحدود.. انتقاد للأجواء الاحتفالية خلال وقفة في العريش (شاهد)
  • السعودية.. القبض على 3 مواطنين و9 من جنسيات أخرى لهذا السبب
  • الجيش الجزائري يبني قاعدة عسكرية جوية قرب الحدود المغربية
  • الجيش الباكستاني: مقتل 9 مسلحين برصاص قوات الأمن قرب الحدود الأفغانية