حذر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني خلال لقائه اليوم الاثنين الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، نائب رئيسة المفوضية الأوروبية، جوزيب بوريل، من الآثار الكارثية جراء الحرب البشعة الدائرة في غزة، وذلك في إطار جهود وقف الحرب.

رئيس الغرفة التجارية: مصر تطرح فرص استثمارية واعدة بالعديد من المشروعات الكبرى البورصة تتخلى عن مكاسبها الصباحية وتخسر13.

8 مليار جنيه بختام تعاملات اليوم

وأكد الملك عبدالله الثاني - وفقا لبيان الديوان الملكي ضرورة العمل بشكل مكثف لوقف الحرب على غزة، وفك الحصار المفروض عليها، والضغط لضمان إيصال الغذاء والدواء والمياه والوقود إلى القطاع.

كما حذر من الآثار الكارثية جراء الحرب البشعة الدائرة، التي يذهب ضحيتها الأبرياء من المدنيين العزل، ومن مواصلة التصعيد والعنف من قبل المستوطنين بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية.

وشدد الملك عبدالله الثاني على أن السبيل الوحيد لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي هو حل الدولتين، الذي يضمن الاستقرار والأمن للجميع.

من جانبه، أكد الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ضرورة حماية المدنيين في غزة ، مشيرا إلى أهمية دور الأردن، بقيادة الملك عبدالله الثاني، في العمل نحو أفق سياسي لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين.

حضر اللقاء مدير مكتب الملك، الدكتور جعفر حسان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العاهل الأردنى الآثار الكارثية الحرب البشعة غزة

إقرأ أيضاً:

ظاهرة فلكية فريدة تُظهر تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني| شاهد

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا مصورًا سلط الضوء على ظاهرة فلكية نادرة، تتعلق بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني، تحت عنوان "ظاهرة فلكية فريدة بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني".

وتتكرر هذه الظاهرة مرتين سنويًا، حيث تضيء الشمس وجه الملك رمسيس الثاني في معبد أبو سمبل، وهو واحد من أشهر ملوك مصر القديمة من حكام الأسرة التاسعة عشرة.


ويُعتبر رمسيس الثاني صاحب أول معاهدة سلام في التاريخ بين المصريين والحيثيين بعد 16 عامًا من الحرب.


وفي هذه الظاهرة الفلكية، يظهر الملك رمسيس الثاني مع عائلته وأخته، إلى جانب الآلهة آمون ورع وبتاح، معلنًا بداية الموسم الزراعي الذي يعد مصدر الخصوبة والنماء للحياة المصرية القديمة.


وتستمر الظاهرة لأكثر من 20 دقيقة، حيث تخترق أشعة الشمس المدخل الأمامي للمعبد بطول 60 مترًا، لتصل إلى قدس الأقداس وتنير وجه الملك.


وتتكرر الظاهرة في يوم 22 فبراير، الذي يوافق ذكرى اعتلاء الملك رمسيس الثاني العرش، وكذلك في يوم 22 أكتوبر، الذي يعتقد أنه يتزامن مع يوم ميلاده، حسب بعض الروايات.


ورغم ذلك، أشار بعض الباحثين إلى أنهم لم يجدوا دليلاً على ارتباط تعامد الشمس بيوم ميلاد رمسيس الثاني في جدران المعبد. وتعتبر هذه الظاهرة الفلكية التي تمتد لأكثر من 33 قرنًا من أبرز أسرار المصريين القدماء، حيث تم اكتشافها لأول مرة عام 1874. وتعد أيضًا انعكاسًا للعلاقة بين الملك رمسيس الثاني والإله رع، إله الشمس.


وتجدر الإشارة إلى مرور 50 عامًا على إنقاذ آثار معبد أبو سمبل من الغرق بعد بناء السد العالي، حيث تم نقل المعبد بالكامل إلى موقعه الحالي على ارتفاع يزيد عن 60 مترًا فوق مستوى نهر النيل.


وتعد ظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتين سنويًا دليلاً على التقدم العلمي المصري القديم في مجالات الفلك والهندسة، مما جعل المعبد وجهة سياحية عالمية تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، للتمتع بمشاهدتها واكتشاف أسرار الحضارة المصرية القديمة.

مقالات مشابهة

  • رئيس البرلمان الأردني يشكر مصر لدعمها الملك عبد الله: "مكانكم في القلب محفوظ"
  • ظاهرة فلكية فريدة تُظهر تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني| شاهد
  • ذبح عقيقة لحفيدة ملك الأردن عبدالله الثاني في غزة (شاهد)
  • العاهل الأردني يتوجه إلى السعودية للمشاركة في اللقاء الأخوي غير الرسمي بالرياض
  • الملكة رانيا تخطف الأنظار بأناقتها في أحدث ظهور مع العاهل الأردني
  • العاهل الأردني يحذر من خطورة التصعيد في الضفة الغربية والقدس
  • محتويات مقبرة الملك تحتمس الثاني.. هل تتضمن الجثمان؟
  • الملك الأردني يحذر من التصعيد بالضفة والقدس ويجدد رفض التهجير  
  • “مكة الخضراء”.. مبادرة لتشجير مدينة الملك عبدالله الطبية
  • قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية