دشن منذ قليل البنك الاوروبي للاستثمار و وزارة التعاون الدولي، المركز الإقليمي لشمال أفريقيا والشرق الأدنى التابع للبنك الأوروبي.

قالت ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة،  إن الامر الجيد من تعاون الدولة المصرية مع البنك الاوروبي للاستثمار، ليس فقط لجمع الموارد لعمل الاستثمارات، ولكن أيضا طريقة تصميم البرنامج، خاصة فيما يتعلق بمجالات الطاقة، و المياه.

و اضافة "فؤاد" في جلسة نقاشية خلال فعاليات تدشين المركز الإقليمي لشمال أفريقيا والشرق الأدنى، أن مواطنين الدول النامية واقعين بين مكافحة المناخ و الفقر، مشيرة إلى أهمية اعطاء الفرصة للتحول الاخضر العادل، وهو ما تقوم به حاليا منصة "نوفي" برعاية وزارة التعاون الدولي.

وزيرة البيئة: يجب تحقيق الانتقال العادل للاقتصاد الأخضر وزيرة البيئة: إطلاق أول برنامج تدريبي لتقنين أوضاع العمالة غير المنتظمة.. تفاصيل وزيرة البيئة: مصر تسعى للتعاون مع الجميع لتحقيق تحول عادل في مجال الطاقة وزيرة البيئة: إلزام شركات الأسمنت بتقليل استخدام الفحم حفاظا على نقاء الهواء

و تابعت، أن منصة "نوفي" تطبق افكار التحول العادل على أرض الواقع، و تهيئة البيئة المناسبة التي تستوعب هذه الاستراتيجيات.

و أشارت إلى النجاحات التي حققها المركز الوطني للتغير المناخي، و تمثيله في عدد من الوزارات المعنية، كما اشادت بالجهد المصري المبذول في هذا الصدد.

و تم التدشين وسط احتفالية بحضور الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، جيلسومينا فيجليوتي، نائبة رئيس بنك الاستثمار الأوروبي، أولريش برونهوبر، رئيس قسم تمثيل العمل الخارجي (EAR) بنك الاستثمار الأوروبي العالمي، رئيس التشريفات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البنك الأوروبي للاستثمار وزارة التعاون الدولي ياسمين فؤاد وزيرة البيئة الدولة المصرية وزیرة البیئة

إقرأ أيضاً:

التوزيع غير العادل للمياه في المغرب يزيد من مخاطر الفقر والهجرة

أثار تقرير حديث صادر عن « المعهد المغربي لتحليل السياسات » مخاوف بشأن مستقبل القطاع الزراعي في المغرب، وذلك بسبب استهلاكه المرتفع للمياه في ظل تزايد ندرة الموارد المائية وتأثيرات التغيرات المناخية.

ودعا التقرير، الذي يحمل عنوان « الانتقال المائي العادل للمغرب » إلى فتح نقاش عام حول مستقبل القطاع الزراعي، مع التركيز على ضرورة تطوير حلول مبتكرة تتكيف مع تحديات ندرة المياه وتغير المناخ.

وأكد على أن الخبراء شددوا على أهمية إعادة تقييم طرق تخصيص الموارد المائية، بما في ذلك المياه المتجددة وغير المتجددة والمياه الافتراضية المستوردة، وصياغة سياسات تأخذ في الاعتبار خصائص كل مصدر مائي.

وحذر التقرير من العواقب الاجتماعية والاقتصادية غير المرئية لغياب نقاش شامل كيفية تعديل القطاع الزراعي الهيدروليكي ليتماشى مع الموارد المائية الشحيحة،

وتشمل هذه العواقب، سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة، بحسب المصدر نفسه، إعادة توزيع الموارد المائية بشكل غير عادل، وزيادة الفوارق في الوصول إلى المياه، والنزاعات والمنافسة على استخدامها مما يؤدي غالبًا إلى استفادة الفئات ذات الامتيازات المالية على حساب الفئات الأكثر هشاشة . ويزيد هذا الوضع من مخاطر الفقر، والنزوح، والهجرة للفئات السكانية الأكثر ضعفًا.

كلمات دلالية الجفاف الماء دراسة

مقالات مشابهة

  • عن المشاكل البيئية التي تواجهها دير الأحمر.. هذا ما أعلنته وزيرة البيئة
  • كيف سيستجيب البنك المركزي الأوروبي للتعريفات الجمركية التي فرضها ترامب؟
  • اليوم.. البيئة تعلن رفع حالة الطوارئ بالمحميات البرية والبحرية بمختلف المحافظات
  • التوزيع غير العادل للمياه في المغرب يزيد من مخاطر الفقر والهجرة
  • وزيرة البيئة ترفع حالة الاستعداد لتقديم خدمات الجمع والنقل ونظافة الشوارع خلال العيد
  • حملة البنك الأهلي المصري تحقق 1.1 مليار مشاهدة في رمضان تحت شعار "جواك عالم يغير العالم"
  • خلال العيد.. وزيرة البيئة تؤكد على تواجد منقذين بالمحميات البحرية
  • استعدادًا لعيد الفطر: وزيرة البيئة ترفع حالة الاستعداد لاستقبال الزوار بالمحميات الطبيعية
  • وزيرة البيئة ترفع حالة الاستعداد لاستقبال الزوار بالمحميات الطبيعية
  • وزيرة التنمية المحلية تهنئ رئيس مجلس الوزراء بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك