المنتخب السعودي للدراجات "سيدات" يحقق الميدالية البرونزية في دورة الألعاب العربية sayidaty
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
sayidaty، المنتخب السعودي للدراجات سيدات يحقق الميدالية البرونزية في دورة الألعاب العربية،حصدت لاعبات المنتخب السعودي للدرجات سيدات ، وهن مشاعل الحازمي ومنيرة الدريويش .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر المنتخب السعودي للدراجات "سيدات" يحقق الميدالية البرونزية في دورة الألعاب العربية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حصدت لاعبات المنتخب السعودي للدرجات "سيدات"، وهن مشاعل الحازمي ومنيرة الدريويش ودانية سمباوة، الميدالية البرونزية، بقطع مسافة 29.8 كيلو متر في الساعة، وذلك في دورة الألعاب العربية الـ15 المقامة حاليًا في الجزائر.
برونزية المبارزة سيداتفي نفس السياق حصدت فوزية الخيبري لاعبة المنتخب السعودي للمبارزة، الميدالية البرونزية في منافسات الآبيه، وأيضاً حصدت الحسناء الحمّاد الميدالية البرونزية في منافسات السايبر، ضمن دورة الألعاب الرياضية العربية في نسختها الخامسة عشر، وذلك حسبما جاء في الحساب الرسمي للجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية في تويتر.
دورة الألعاب العربية 2027الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية تستعد لاستضافة النسخة القادمة من دورة الألعاب العربية لعام 2027، حيث أعلنت رغبتها رسمياً خلال اجتماع الجمعية العادية الـ21 لاتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية المنعقدة في عاصمة الجزائر، وشهد حضور الاجتماع رؤساء وممثلين عن اللجان الأولمبية العربية برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، رئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية، حسبما ذكر في الشرق الأوسط.
دورة الألعاب العربيةتعد دورة الألعاب العربية أكبر الملتقيات الرياضية للبلدان العربية وتقام كل أربع سنوات تحت إشراف اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية، وبدأت فكرة إقامة دورات رياضية عربية في 27 مارس عام 1947 عندما تقدم عبد الرحمن عزام الأمين العام لجامعة الدول العربية في ذلك الحين، بمذكرة إلى الجامعة العربية يطلب فيها الموافقة على إقامة دورة رياضية عربية تشترك فيها الدول العربية الأعضاء بالجامعة العربية وغيرها من الأقطار العربية، لكن هذا الطلب لم يتحقق ونامت الفكرة في كواليس الجامعة العربية.
وفي عام 1953 بعثت الفكرة من جديد وتبناها المهندس أحمد الدمرداش توني (عضو اللجنة الأولمبية الدولية حاليا) وأجرى اتصالات مع مختلف الأقطار العربية ولقيت الفكرة كل ترحيب من الدول الأعضاء وعرضت على مجلس الجامعة العربية في 9 أبريل من عام 1953 فوافق عليها وعهد إلى مصر بتنظيم أول دورة رياضية عربية واعتمدت الجامعة العربية مبلغ 25 ألف جنيه (نصف تكاليف الدورة) مساعدة لمصر في تنظيمها.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس فی دورة الألعاب العربیة الجامعة العربیة
إقرأ أيضاً:
المشايخي يحقق ذهبية وفضية في بطولة الجائزة الكبرى لذوي الإعاقة بالهند
حقق لاعب المنتخب الوطني للأشخاص ذوي الإعاقة محمد بن جميل المشايخي ميداليتين ملونتين، إحداها ذهبية في رمي الصولجان وفضية في دفع الجلة، لتصبح حصيلة سلطنة عُمان 4 ميداليات منها ذهبيتان وفضية وبرونزية، وذلك في ختام مشاركة اللجنة البارالمبية العمانية في منافسات بطولة الجائزة الكبرى لألعاب القوى للأشخاص ذوي الإعاقة التي تستضيفها العاصمة الهندية نيودلهي خلال الفترة من 9 إلى 15 مارس الجاري، وكان المنتخب قد حقق ميداليتين، ذهبية الجري 100 متر وبرونزية الوثب الطويل، عن طريق لاعبه طه بن عبدالله الحراصي، في البطولة التي يشارك فيها أكثر من 280 لاعبًا ولاعبة من الأشخاص ذوي الإعاقة من 20 دولة، واستطاع لاعب المنتخب الوطني محمد المشايخي الحصول على الميدالية الذهبية في رمي الصولجان بعدما حقق مسافة 31.67 متر، فيما حقق فضية دفع الجلة بعدما حقق مسافة 9.45 متر.
مؤشر جيد
وفي هذا الجانب قال محمد بن عبدالله الهنائي، رئيس بعثة سلطنة عُمان في البطولة: ما تحقق من إنجازات في البطولة ثمرة جيدة تضاف إلى الإنجازات التي حققها اللاعبون في مختلف البطولات، وهي مؤشر جيد أن رياضة الأشخاص ذوي الإعاقة في الاتجاه الصحيح وأن لاعبي المنتخب الوطني لألعاب القوى البارالمبي منتخب الإنجازات ولا تخلوا أي مشاركة من حصيلة جيدة من الميداليات وبمعدلات ممتازة، حيث شارك كل لاعب في هذه البطولة في مسابقتين واستطاع كلا منهم تحقيق ميداليتين بواقع ميدالية في كل سباق، حيث حقق طه الحراصي ذهبية وبرونزية، فيما حقق محمد المشايخي ذهبية وفضية، فلله الحمد والمنة على ما تحقق، مشيدًا بالإصرار والعزيمة التي تحلى بها اللاعبون في المسابقات والتي كانت دافعًا كبيرًا لتحقيق هذه الحصيلة الجيدة من الميداليات الأربع، والشكر للجهود المخلصة التي بذلها الجهاز الفني للارتقاء بمستوى اللاعبين ورعايتهم سواء في البطولة أو في التدريبات التي سبقت البطولة، والتي كانت عوامل دفعت باللاعبين إلى تحقيق هذه الإنجازات المحملة بالرغبة الصادقة لرفع علم سلطنة عُمان في هذه البطولة وسط 280 لاعبًا ولاعبة من 20 دولة، وفي ختام حديثه توجه بالشكر لوزارة الثقافة والرياضة والشباب على دعمها المتواصل للمنتخبات الوطنية للأشخاص ذوي الإعاقة، مؤكدًا أن المشاركة في البطولة إحدى محطات إعداد المنتخب لدورة غرب آسيا التي تستضيفها العاصمة مسقط في 2026 والتي نتطلع من خلالها لتحقيق المزيد من الإنجازات.
وأشاد أسعد القرني، مدرب المنتخب الوطني لألعاب القوى بما حققه لاعبا المنتخب الوطني محمد المشايخي وطه الحراصي من إنجازات في البطولة، وقال: سعداء بحصول لاعبي المنتخب الوطني على ذهبيتين وفضية وبرونزية من أربع مسابقات لألعاب القوى البارالمبية، وهي ولله الحمد حصيلة ممتازة بالنظر إلى حجم المشاركة التي وصلت إلى 280 لاعبًا ولاعبة من 20 دولة حول العالم، واستطاع أبطالنا إثبات قدرتهم على تحمل المسؤولية ونجحوا بالإرادة والعزيمة والإصرار في تحقيق هذه الحصيلة الطيبة من الميداليات في بطولة الجائزة الكبرى لألعاب القوى، موضحًا أن المنافسات كانت قوية ومثيرة والكل كان يسعى للوصول إلى منصات التتويج والحصول على الميداليات.
وأضاف: ما حققه لاعبا المنتخب من ميداليات ملونة هو امتداد للإنجازات السابقة للمنتخب في مختلف البطولات الدولية، وستكون بإذن الله تعالى حافزًا معنويًا كبيرًا ودافعًا لجميع لاعبي المنتخب الوطني للأشخاص ذوي الإعاقة لتحقيق المزيد من النجاحات في البطولات القادمة سواء في بطولة العالم في أكتوبر القادم، أو في البطولات القادمة التي تتضمنها أجندة 2025، ونتمنى أن تكون هذه الإنجازات محطات لإعداد لاعبي المنتخب الوطني لدورة ألعاب غرب آسيا التي تستضيفها مسقط عام 2026م، وتوجه بالشكر والتقدير لوزارة الثقافة والرياضة والشباب وجميع الداعمين للمنتخب في هذه البطولة، والشكر للجنة البارالمبية العمانية على جهودها الكبيرة من أجل تحفيز اللاعبين ورعايتهم، والتي كان لها الأثر الطيب في الحصول على الميداليات الملونة.
وعبر محمد بن جميل المشايخي، لاعب المنتخب الوطني البارالمبي لألعاب القوى عن سعادته بالحصول على ذهبية منافسات رمي الصولجان وفضية دفع الجلة، وقال: الحمد لله دائمًا وأبدًا على هذا الإنجاز الذي أهديه إلى جماهير سلطنة عُمان وللجنة البارالمبية العمانية وإلى كل الداعمين، مضيفًا إن بطولة الجائزة الكبرى لألعاب القوى للأشخاص ذوي الإعاقة من البطولات القوية التي تشهد منافسات حامية بين اللاعبين، ولكن ولله الحمد والمنة استطعت بالإرادة والعزيمة أن أحقق الإنجاز الذي يليق بسلطنة عُمان، وهي فاتحة خير ممتازة بالنسبة لي وتحضير جيد قبل بطولة العالم للألعاب البارالمبية بالهند خلال أكتوبر القادم، واعتبر البطولة محطة من محطات التحضير والإعداد، والمشوار لا يزال صعبًا وأسير إليه بمزيد من العطاء والعزيمة الصادقة من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات لسلطنة عُمان.
وأضاف: ما تحقق من إنجاز في هذه البطولة هو ثمرة جهد وعمل كبير ودعم متواصل سواء من وزارة الثقافة والرياضة والشباب ممثلة في اللجنة البارالمبية العمانية أو من الجهاز الفني الذي بذل جهودًا كبيرة معنا للوصول إلى هذه المستويات، وكذلك الرغبة الأكيدة والمتواصلة منا في التدريبات رغم كل الصعوبات المحيطة، مؤكدًا أن الإنجازات ستتواصل بإذن الله تعالى في السباقات والبطولات القادمة، مهنئًا زميله عبدالله الحراصي حصوله على ميداليتين ذهبية وبرونزية، والتي ستكون دافعًا لنا جميعًا لبذل المزيد من الجهود.