ليلى علوي في اليوم العالمي للطفل: نترحم على ملائكة الجنة بقطاع غزة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
تواصل الفنانة ليلى علوي، دعمها الكامل لأهالي غزة، في تلك الحرب التي يتعرضون لها منذ يوم 7 أكتوبر الماضي، وأسفرت عن استشهاد أكثر من 12 ألف شخصًا، غالبيتهم من الأطفال.
ونشرت ليلى علوي، عبر حسابها الرسمي على منصة تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، صورة لمجموعة من أطفال غزة، وعلقت عليها بقولها: «في اليوم العالمي للطفل، ووسط كل الكم الكبير للجرائم الإنسانية اللي حصلت ولسه بتحصل في غزة كل يوم ضد الأطفال، منقدرش إلا أننا نترحم على ملائكة الجنة اللي رحلوا، ونتمنى وندعي بالسلامة لهذه الابتسامة الطفولية اللي مليانة براءة وقوة».
View this post on Instagram
A post shared by LailaElouiOfficial (@lailaelouiofficial)
ليلى علوي تواصل تصوير فيلم «مقسوم»في سياق آخر، تواصل ليلى علوي، تصوير مشاهدها في فيلم «مقسوم»، تمهيدًا لعرضه خلال الفترة المُقبلة، ويشاركها البطولة كل من شيرين رضا، وعمرو وهبة، وسماء إبراهيم، وسارة عبدالرحمن، وعدد من ضيوف الشرف، من تأليف هيثم دبور، وإخراج كوثر يونس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى علوي الفنانة ليلى علوي مقسوم اطفال غزة لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
الدقران: لا مخزونات طبية بقطاع غزة
الثورة نت/..
أكد المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، د. خليل الدقران، اليوم الأربعاء، أنه لا يوجد مخزون طبي في قطاع غزة.
وقال الدقران في تصريحات صحفية: “وزارة الصحة لا يوجد لديها مخزونات طبية في قطاع غزة ومعظم المستشفيات تعمل بشكل جزئي”.
وأضاف: “معظم سكان قطاع غزة يبيتون في خيام مهترئة، بسبب عدم وفاء الاحتلال بالتزاماته ضمن اتفاق وقف إطلاق النار”، موضحاً “أن عدد كبير من المرضى فارق الحياة، بسبب عدم الخروج للعلاج خارج غزة”.
وطالب د. الدقران “بالضغط على الاحتلال لتنفيذ الشق الإنساني من اتفاق وقف إطلاق النار”، مؤكدًا “أن من خرجوا للعلاج خارج غزة لم تتجاوز نسبتهم 25% من النسبة المفترض خروجها”.
وأشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يتلكأ في تنفيذ البروتوكول الإنساني الوارد في اتفاق وقف إطلاق النار.
جدير ذكره أن ذلك يأتي بعدما أغلق “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، كلّ المعابر إلى قطاع غزة، وأوقف دخول المساعدات الإنسانية إليه، بأمر رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو.
في هذا الإطار، لفتت “هآرتس” إلى أنّ سبب عدم موافقة نتنياهو على بدء اتصالات المرحلة الثانية “لا يرتبط بالأسرى أو حتى باحتياجات الحرب، ولا بسلوك حماس والمراسم التي أقامتها للأسرى”، بل هو “القلق على بقاء حكومته، المرهون بأقصى اليمين”.