ليبيا الأحرار:
2024-11-24@14:02:45 GMT

350 عائلة متضررة من درنة تقيم في مخيمات مؤقتة

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

350 عائلة متضررة من درنة تقيم في مخيمات مؤقتة

أعلن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة أن السلطات في شحات نبهت على وجود 350 أسرة متضررة من درنة تقيم في مخيمات مؤقتة غير رسمية.

وأضاف المكتب في تقريره أن أكثر من 30 ألف شخص تلقوا مساعدات إنسانية جديدة ومستمرة في المناطق المتضررة وذلك خلال الفترة الممتدة من الثامن حتى الرابع عشر من نوفمبر الجاري.

كما أفاد التقرير بأن شركاء العمل الإنساني قاموا بإعادة تأهيل بئر في مدينة البيضاء لمعالجة التلوث وتمكين الوصول لمياه الشرب لأكثر من 15 ألف شخص.

كما لفت التقرير إلى أن شركاء حماية الطفل أنهوا تقييماً سريعاً لاحتياجات حماية الطفل في المناطق المتضررة من الفيضانات.

علامات الضيق النفسي والاجتماعي هي أكثر ما يثير القلق.
وذكر التقرير، وفقاً للنتائج الأولية، أن الخطر الأكثر شيوعاً هو الضيق النفسي (90%من المستجيبين)، مشيرا إلى أن الأطفال المنفصلين عن ذويهم والمفقودين يشكلون مصدر قلق رئيسي آخر للمجتمعات المتضررة، خاصة في درنة، حيث إن الأعداد المبلَّغ عنها والمسجلة رسميًا أقل مما قد تشير إليه نتائج التقييم، قد يكون هذا بسبب عدم الوضوح بشأن تعريف الأطفال غير المصحوبين والمنفصلين عن ذويهم، أو بسبب نقص الإبلاغ، وفق التقرير.

وأشار التقرير إلى أن السلطات المحلية في البيضاء أبلغت عن تفشي الإسهال مع 186 حالة خلال أسبوع واحد، وأنها نصحت السكان بتجنب آبار المياه، موضحة أن الشركاء في المجال الإنساني الذين يعملون في مجال المياه والصرف الصحي والنظافة والصحة في البيضاء يقومون بمتابعة التقارير.

المصدر: مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة

درنةرئيسي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف درنة رئيسي

إقرأ أيضاً:

17 مليون طفل سوداني بلا تعليم بسبب الحرب

نحو 17 مليون طفل خارج المدارس، بينهم عالقون في مناطق القتال أو في مناطق توقفت فيها العملية التعليمية، وآخرون اضطروا للفرار داخلياً أو خارجياً مع أسرهم..

التغيير: وكالات

كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف»، أن الحرب المستمرة منذ منتصف أبريل 2023 في السودان، حرمت أكثر من 17 مليون طفل من الالتحاق بالمدارس. فيما يظل عشرات الآلاف من السودانيين محاصرين في مناطق الصراع لا سيما في العاصمة الخرطوم، مع شح الخدمات وتفشي الأمراض، وانقطاع لخدمات الاتصالات والإنترنت.

قال شيلدون يات، ممثل اليونيسف في السودان، إن نحو 17 مليوناً خارج المدارس، بينهم عالقون في مناطق القتال أو في مناطق توقفت فيها العملية التعليمية، وآخرون اضطروا للفرار داخلياً أو خارجياً مع أسرهم. وفق ما نقلته صحيفة البيان.

وأضاف «لم يتمكن سوى نحو 750 ألف منهم من الالتحاق بالمدارس»، كما أشار إلى أن واحداً من كل ثلاثة أطفال يعاني من سوء التغذية.

وفي حين حذرت اليونيسف من أن أكثر من 3.7 ملايين طفل يواجهون خطر الموت بسبب سوء التغذية الحاد، قالت منظمة «أطباء بلا حدود» إن واحداً من كل 6 أشخاص تلقوا علاجاً في أحد مستشفياتها بالعاصمة الخرطوم من إصابات بنيران القتال، كانوا من الأطفال.

وفي ظل إغلاق المدارس في أكثر من ثلثي مناطق البلاد المتأثرة بالحرب وفقدان الملايين حق الحصول على التعليم، يحذر متابعون من عمليات تجنيد الأطفال والزج بهم في المعارك المحتدمة. حيث تعرض الحرب ملايين الأطفال لخطر فقدان حقوقهم في الحياة والبقاء والحماية والتعليم والصحة والتنمية.

في أحدث تقرير لها عن أوضاع الأطفال، قالت الأمم المتحدة إن الصراع في السودان أدى إلى زيادة مروعة في العنف ضد الأطفال، مما يؤكد الحاجة إلى تدابير حماية عاجلة وملموسة.

في يونيو الماضي، وثقت الأمم المتحدة، 2168 انتهاكاً خطيراً ضد 1913 طفلاً. وشملت الانتهاكات الأكثر انتشاراً القتل بمعدل 1525 حالة، وتجنيد الأطفال واستخدامهم في القتال بنحو 277 حالة خلال عام واحد.

ومع تطاول أمد الحرب، تتزايد المخاوف من الانعكاسات النفسية والاجتماعية الخطيرة للحرب على الأطفال.

تصاعد القتال

ويظل عشرات الآلاف من السودانيين محاصرين في مناطق الصراع لا سيما في العاصمة الخرطوم، مع شح الخدمات وتفشي الأمراض، وانقطاع لخدمات الاتصالات والإنترنت، وقد أعلنت منظمات حقوق إنسان أن الأوضاع في تلك المناطق تزاد تعقيداً مع مرور الأيام، لا سيما في ظل تصاعد حدة القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع ما إلى سقوط مئات القتلى والمصابين في غضون الشهرين الماضيين بمنطقة جنوب الحزام جنوبي الخرطوم وحدها.

وأعلنت غرفة طوارئ منطقة جنوب الحزام التي تغطي مناطق جنوب العاصمة الخرطوم تصاعد الأزمة مع انقطاع خدمتي الانترنت والاتصالات لتسعة أشهر متتالية، وانقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة لسبعة أشهر متواصلة، ولفتت إلى أن سكان المنطقة يواجهون صعوبات بالغة في الحصول على مياه الشرب، حيث يتم الاعتماد كلياً على الآبار الجوفية بالطرق البدائية.

وأشارت الغرفة إلى تردٍ في الخدمات الصحية مما شكل ضغطاً كبيراً على المشفى الوحيد في المنطقة (مستشفى بشائر)، مع ندرة الأدوية المنقذة للحياة وأدوية الأمراض المزمنة، ولفتت إلى تردي الأوضاع الأمنية في المنطقة وزيادة خطر الموت والإصابة خاصة في الشهريين الماضيين بسبب ارتفاع حدة العمليات الحربية.

وبحسب غرفة طوارئ جنوب الحزام فإن غالبية المساعدات في السودان توقفت بعدما كانت تقدم أكثر من 10 آلاف وجبة مجانية للأسر المتضررة من الحرب خلال الأسبوع الواحد، الأمر الذي يعرض حياة الآلاف من الأسر المعتمدة على الوجبات المجانية بشكل أساسي لخطر الموت جوعاً.

الوسومأطفال السودان التعليم اليونيسيف حرب الجيش والدعم السريع

مقالات مشابهة

  • مكتب صغير وتعويض بالملايين.. موظف يرفع دعوى قضائية على شركته بسبب الوزن
  • الفن كعلاج: كيف يمكن للفن أن يساعد في الشفاء النفسي؟
  • مصرع عامل فى مشاجرة مع آخر بسبب لعب الأطفال بقنا
  • عبّرت عن استنكارها لتصريحات مسؤول حكومي.. الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب تصدر بياناً هاماً
  • آخرهم الفنانة مي عز الدين.. نجوم يغيبون عن جنازة ذويهم
  • تحذيرات من توقف جميع مستشفيات غزة بسبب نقص الوقود
  • انتحار ستة جنود اسرائيليين وإخضاع آلاف آخرين للعلاج النفسي بسبب حرب غزة
  • الصليب الأحمر اللبناني: هناك 18 مسعفا مصابا و10 سيارات إسعاف متضررة
  • 17 مليون طفل سوداني بلا تعليم بسبب الحرب
  • غزة.. هدنة مؤقتة مقابل ضمانات أمريكية و"كلمة" ترامب