باكستاني في تركيا يهدد بإطلاق النار على نفسه احتجاجا على حرب غزة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – شهدت بلدة كوناك بمدينة إزمير التركية واقعة مثيرة، احتجاجا على استمرار الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأقدم رجل أجنبي اليوم الأحد في حوالي الساعة الواحدة ظهرًا بتوقيت تركيا على الترجل من سيارته وإلقاء العلم الإسرائيلي أرضا من ثم الوقوف عليه حاملا العلم التركي وهو يصوب المسدس على رأسه.
وعلى الفور انتقلت فرق الشرطة والفرق الصحية إلى موقع الحادث، حيث عملت الشرطة على إقناع الرجل وهو باكستاني الجنسية يدعى محمد بإلقاء المسدس من يده.
ولفت الأنظار لافتة معلقة على سيارة الرجل، عليها صورة ذئب وصورة الرئيس أردوغان وكمال أتاتورك والسلطان عبد الحميد وعبارة “قلب سكان إزمير كبير، ربنا واحد وديننا واحد كذلك الأتراك والأكراد واحد”.
وأسفرت الحرب الإسرائيلية على غزة، عن سقوط أكثر من 13 ألف شهيد من بينهم 5500 طفل و3500 سيدة.
Tags: إزميرباكستانيتركياحرب غزةغزةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: إزمير باكستاني تركيا حرب غزة غزة
إقرأ أيضاً:
أميركا.. كلب يطلق النار من مسدس ويصيب صاحبه
#سواليف
أعلنت #الشرطة_الأميركية، إصابة شخص بطلق ناري بعدما قفز كلبه من على سريره وشغل مسدسا محشوا بالصدفة.
وكان الرجل، وهو من مدينة ممفيس بولاية تينيسي، نائما بجانب شريكته عندما أطلق عليه #النار، صباح الإثنين، لكن إصابته اقتصرت على جرح في الفخذ الأيسر تمت معالجته في المستشفى.
وأفاد تقرير الشرطة بأن #الكلب المدعو “أوريو” – وهو من فصيلة بيتبول وعمره عام – “علق مخلبه في واقي الزناد وانتهى به الأمر بالضغط على #الزناد”.
مقالات ذات صلةولم يحدد التقرير نوع السلاح الذي أُطلقت منه النار، وسجل الحادثة على أنها “إصابة عرضية”.
ورغم انتشار العنف المسلح بكثرة في الولايات المتحدة، فإن حالات إطلاق الحيوانات النار على البشر نادرة.
وقبل عامين، أطلق كلب من نوع الراعي الألماني النار على رجل يبلغ 30 عاما في كانساس وقتله بعد أن داس على بندقية صيد.
وفي عام 2018، أصيب رجل يبلغ 51 عاما من ولاية أيوا برصاصة في ساقه من كلبه المهجّن من فصيلتي بيتبول ولابرادور.
ونقلت قناة “فوكس 13 ممفيس” الإخبارية المحلية عن صديقة الضحية في تينيسي، التي لم يُكشف عن اسمها، قولها إنها كانت نائمة عندما انطلقت الرصاصة.
ونُقل عنها قولها “الكلب حيوان مرح، ويحب القفز وما شابه ذلك من أمور، وانطلقت الرصاصة فجأة”.
وقالت إنها تعلّمت من هذه الحادثة ضرورة “الإبقاء على مفتاح الأمان في السلاح أو استخدام قفل الزناد”.