الاتحاد الأوروبي: السلطة الفلسطينية تحتاج لدعم عربي ودولي لإدارة غزة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أكد الاتحاد الأوروبي، اليوم الاثنين، أن السلطة الفلسطينية ستحتاج لدعم عربي ودولي لإدارة غزة بعد العدوان الإسرائيلي على القطاع.
وفي وقت سابق، قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إنه يجب مساعدة وتمكين السلطة الفلسطينية من إدارة غزة بعد الحرب.
وأضاف بوريل ، أن السلطة الفلسطينية هي الجهة الوحيدة القادرة على إدارة غزة لا حماس ولا إسرائيل.
وأكد بوريل، أن الأوضاع في غزة غير مواتية للعمل الإنساني، مشيرًا إلى أن الطريقة الوحشية التي تقوم بها إسرائيل في أداء عملياتها لا يمكن تبريرها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الاتحاد الأوروبي السلطة الفلسطينية العدوان الإسرائيلي السلطة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
بولندا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى زيادة الإنفاق الدفاعي
قال وزير المالية البولندي أندريه دومانسكي يوم الخميس، إن على الدول الأوروبية تخصيص زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي.
وذكر لوكالة "ريا نوفوستي" خلال اجتماعات الربيع لأجهزة صنع القرار في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بواشنطن: "دعونا نكون جادين. نحتاج إلى زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي. هذا أمر واضح".
وأضاف أن كل دولة في الاتحاد الأوروبي لديها قيودها الخاصة فيما يتعلق بزيادة الإنفاق الدفاعي، مرتبطة بـ "المجال المالي" المتاح لديها.
وفي يناير الماضي، أعربت بولندا عن تأييدها لطلب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب زيادة الإنفاق الدفاعي من جانب الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي.
وزادت بولندا وهي عضو في الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، بشكل كبير من إنفاقها الدفاعي، وتشير التقديرات إلى أن البلاد أنفقت 4.2% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع وهو أعلى رقم بين دول كل من الاتحاد الأوروبي وحلف "الناتو".
ووفقا للحكومة، من المقرر أن ترتفع هذه النسبة إلى 4.7 % العام المقبل.
وتسعى وارسو إلى استخدام رئاستها الدورية للاتحاد الأوروبي لمدة 6 أشهر والتي بدأت في الأول من يناير، لإقناع الدول الأعضاء بإنفاق 100 مليار يورو من الميزانية المشتركة القادمة على الدفاع.
ووفقا لتقديرات "الناتو" العام الماضي، من المتوقع أن تلتزم 23 دولة من الأعضاء بالهدف المتمثل في إنفاق 2% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع أو تجاوزه في عام 2024.
ويقدر "الناتو" أن الولايات المتحدة تنفق نحو 3.38% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع في 2024، وهو أقل بكثير من 5%