وصل إلي مستشفي العريش العام بشمال سيناء، 16من الأطفال الخدج لإيداعهم داخل الحضانة حيث يشرف الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة على وصول الأطفال حيث سيتم نقل باقي الأعداد إلى مستشفى بئر العبد التخصصي وآخرين سيتم نقلهم إلي القاهرة جوا، نظرا لظروف حالتهم الصحية بعد عمليات الفحص الأولي عمد نقل الحالات من معبر رفح البري.
ويرافق الأطفال الخدج 5 من ذويهم فقط حيث أن معظم ذويهم قد استشهدوا في الغازات التي شنها الطيران الإسرائيلي على منازلهم.
المستشفى الميداني:
وفي نفس السياق.. وصل الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي عهد المملكة الأردنية إلى مدينة العريش، اليوم الاثنين، للإشراف على عملية تجهيز وإرسال المستشفى الميداني الأردني إلى قطاع غزة والذي يسع 41 سريرا، بخلاف المعدات والأجهزة الطبية.
حيث سيتم تجهيز المستشفى في مناطق جنوب غزة، بعد إدخال المعدات والأجهزة والأسرة إلى قطاع غزة لبدء عمليات التركيب.
وقد رافق ولى العهد الأطباء المتخصصين والذين سيدخلوا الي قطاع غزة للإشراف والعمل في المستشفى لعلاج الجرحى الفلسطينيين المصابين في أحداث غزة.

مديرية أوقاف شمال سيناء تكرم الأطفال المشاركين في البرنامج التثقيفي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
العريش
مستشفي
الاطفال
الخدج
الصحة
إقرأ أيضاً:
جولة وزارية في المطار وتأخير في وصول معدات للمراقبة
غداة توقيف مواطن آتٍ من مطار في تركيا كان يهرب مليونين ونصف المليون دولار في مطار رفيق الحريري الدولي، ولتعزيز أمن هذا المرفق العام، قام وزراء الداخلية والبلديات أحمد الحجار، الأشغال العامة والنقل فايز رسامني والمالية ياسين جابر، ظهر أمس، بجولة تفقدية في المطار حيث تمّ الاطلاع على الإجراءات الأمنية واللوجستية المتخذة. وعقد الوزراء اجتماعاً حضره قائد جهاز أمن المطار العميد فادي كفوري، المدير العام للطيران المدني فادي الحسن، قائد سرية التفتيشات في قوى الأمن الداخلي العميد عزت الخطيب ورؤساء وحدات الأجهزة الأمنية والإدارية العاملة في المطار، جرى خلاله عرض للحاجات والمتطلبات الإداريّة والتقنية لتسهيل حركة القادمين والمغادرين، كذلك تعزيز الإجراءات الأمنية والتجهيزات الفنية في حرم المطار وتفعيل عمل أجهزة الكشف على حقائب الركاب والبضائع. وذكرت "نداء الوطن" أنّ لبنان طلب منذ فترة من دول أوروبية وغربية معدّات متطوّرة لحماية المطار والمرافئ والمعابر البرية، وأفيد بأنّ هناك تجاوباً في هذا الشأن، لكن تأخير وصول المعدّات يعود إلى آليات متّبعة في الدول الغربية لتقديم المساعدات. وأكدت مصادر متابعة أنّ الحكومة والمسؤولين، استنفروا منذ أمس الأوّل، بعد توقيف مسافر قادم من تركيا ويحمل حقيبة أموال لـ "حزب الله"، وذلك من أجل العمل على معالجة الثغرات. وبحسب المصادر، فإن هناك قراراً سياسياً واضحاً بضبط المطار وحمايته، ولا تساهل في هذا الموضوع، وهو ما تُرجِم بتشديد الإجراءات في المطار.