في هذا الموعد.. وائل الفنشي يحيي حفلًا غنائيًا في ساقية الصاوي ويتبرع بأرباحه لأهل غزة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
في خطوة إنسانية كشف الفنان وائل الفشني عن دعمه لأهل فلسطين من خلال الإعلان عن تبرعه بجميع أرباح حفله القادم لأهالي غزة، المقرر إقامته يوم 2 ديسمبر على مسرح النهر في ساقية الصاوي، حيث شارك جمهوره من خلال الستوري الخاص به عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، صورة بوستر الحفل، وأرفقه بتعليق قال فيه:" رسميًا سوف يتم التبرع بجميع أرباح الحفل إلى أخواتنا في غزة".
ومن المقرر أن يشعل وائل الفشني الأجواء بمجموعة من أجمل أغانيه القديمة والحديثة.
وكانت طرحت الصفحة الرسمية لمسرح ساقية الصاوي، أسعار تذاكر حفل وائل الفشني، والتي جاءت على ثلاث فئات كالتالي: 150 جنيها، 200 جنيه، 300 جنيه.
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان وائل الفشني أغنية مش لاقيك، بمشاركة عدد من النجوم، والأغنية من كلمات محمد عبد الوهاب، وألحان مؤمن، وتوزيع وميكس وماستر محمد إسماعيل، المنتج الفني مدحت فهمي، صولو فلوت وساكس محمد بدر، تسجيل صوتي كوكو استوديو، ممثل أحمد عودة،وحازت الأغنية على إعجاب الجمهور، وتصدرت الأغنية التريند فور نزولها نظرًا لما تحملها رسالة واقعية للتصدي للمخدارات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وائل الفشني
إقرأ أيضاً:
«رسم وهاندميد».. مواهب الأطفال تتألق في قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية
قالت المهندسة إيمان إبراهيم، خريجة كلية الفنون الجميلة قسم ديكور جامعة الإسكندرية، ومدربة الأطفال في مجال الفن التشكيلي (الرسم والهاند ميد)، إن معرض «إبداعات الأطفال» في قصر ثقافة الأنفوشي، يضم مجموعة كبيرة من أعمال الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 4 سنوات وما فوق.
وأوضحت «إبراهيم» في تصريح خاص لـ«الوطن» وشملت الأعمال رسومات رائعة، إلى جانب أعمال الهاند ميد، مثل الرسم بالرمال وتصنيع الحقائب باستخدام الفوم، بالإضافة إلى استخدام المواد المستهلكة في إعادة تدويرها لصناعة أعمال فنية متميزة.
تشجيع المواهب الصغيرةمن جهتها، قالت أمانى عوض، مدير عام قصر ثقافة الأنفوشي، إنّ القصر يحرص على تنظيم معارض للأطفال في مجال الفن التشكيلي لدعم وتشجيع الأطفال على تنمية مهاراتهم الفنية، مشيرة إلى أنّ هناك العديد من الأطفال الذين يمتلكون مواهب رائعة في الرسم.
وأكدت «عوض» لـ«الوطن» أنّ الفنان حسن وصفى، نقيب الفنانين التشكيليين بالإسكندرية، يحرص دائمًا على حضور هذه المعارض لدعم الأطفال والمشاركة في توزيع الجوائز والدروع وشهادات التقدير، كما يشارك الفنان سامح عوض، موجه أول للرسم بإدارة الجمرك التعليمية بمديرية التربية والتعليم، في دعم الطلاب المشاركين في المعرض.
المواهب الصغيرة تتحدثوقالت الطفلة فاطمة حسام، التي بدأت في الرسم منذ أن كان عمرها 4 سنوات، إن والدتها، الدكتورة هبة عبد الباسط، استشارية التحاليل، كانت دائمًا تشجعها وتساعدها في تنمية موهبتها وشراء مستلزمات الرسم. أما آدم وليد، فقد اكتشفت والدته موهبته وشجعته لتحقيق حلمه في أن يصبح رسامًا عالميًا.
ومن جانبها، أشارت مريم علي السيد (12 عامًا) إلى أنها التحقت بأتيليه لتعلم الرسم وتطوير مهاراتها الفنية، وأخيرًا، قالت الطفلة هنا أحمد فاروق إنها تحلم بأن تصبح رسامة عالمية، خاصة في مجال الرسم البورتريه.