نجاح جراحة قلب مفتوح عالية الخطورة لمسنة من البحيرة داخل مستشفيات الشرقية
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن نجاح جراحة قلب مفتوح عالية الخطورة لمسنة من البحيرة داخل مستشفيات الشرقية، أجرى فريق طبي بقسم جراحات القلب المفتوح، بعملية جراحة قلب مفتوح عالية الخطورة، لمريضة تبلغ من العمر 73 سنة من محافظة البحيرة، كانت .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نجاح جراحة قلب مفتوح عالية الخطورة لمسنة من البحيرة داخل مستشفيات الشرقية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أجرى فريق طبي بقسم جراحات القلب المفتوح، بعملية جراحة قلب مفتوح عالية الخطورة، لمريضة تبلغ من العمر 73 سنة من محافظة البحيرة، كانت تعاني من ارتجاع شديد بالصمام الميترالي مع ارتفاع في ضغط الشريان الرئوي وتضخم القلب، وتدهور وظائف القلب حضرت الى مستشفى الزقازيق العام.
والحالة تم تحويلها من المشروع الرئاسي لمنظومة قوائم الانتظار لخطورة الحالة، وفور الكشف عليها تقرر تحضيرها لجراحة عاجلة، وتم حجزها في المستشفى، وإجراء جراحة قلب مفتوح لتغيير الصمام الميترالى، من قبل الفريق الطبى، بقيادة الدكتور علي محمد رفعت أستاذ جراحة القلب والصدر بكلية الطب جامعة الزقازيق، والمشرف العام على جراحة القلب والصدر، الدكتور خالد مصطفى حلمي، أستاذ التخدير بكلية الطب جامعة الزقازيق، وحالة المريضة مستقرة تماما وتتلقى الرعاية الصحية بوحدة العناية المركزة بمستشفى الزقازيق العام، تحت إشراف أطباء القلب، بعد إجراء جراحة القلب المفتوح لهما بنجاح لتغيير الصمام الأورطي بصمام قلب صناعي.
ويأتى ذلك فى إطار القضاء على قوائم الانتظار الخاصة بالعمليات الجراحية، وتنفيذاً لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، والدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، برفع كفاءة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى بمستشفيات الصحة بالمحافظة، و استمرارا لنجاحات منظومة العلاج على نفقة الدولة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أول تقنية في العالم لطباعة مجسمات دقيقة بتفاصيل عالية الدقة
في خطوة رائدة، نجح علماء من كوريا الجنوبية في تطوير تقنية مبتكرة لطباعة هياكل مجهرية ثلاثية الأبعاد فائقة الدقة، باستخدام مادة MXene النانوية ثنائية الأبعاد، المعروفة بتركيبها الفريد من طبقات المعدن والكربون.
مادة مثالية بإمكانات مذهلةاكتُشفت مادة MXene لأول مرة في الولايات المتحدة عام 2011، واكتسبت شهرة بفضل موصليتها الكهربائية العالية وقدرتها الفائقة على التدريع الكهرومغناطيسي، ما جعلها تُلقب بـ"المادة المثالية". وعلى الرغم من استخدامها الواسع في صناعة البطاريات عالية الكفاءة، فإن تحدياتها التقنية حالت دون استخدامها في الطباعة ثلاثية الأبعاد حتى الآن.
نقلة نوعية في تكنولوجيا الطباعةيمثل هذا الابتكار إنجازاً علمياً فريداً، إذ يفتح آفاقاً جديدة لاستخدام المواد النانوية في تطبيقات متقدمة، ويُعد خطوة واعدة نحو مستقبل أكثر تطوراً في مجال التصنيع الدقيق.
ولمعالجة هذه التحديات، قدّم فريق أبحاث الطباعة ثلاثية الأبعاد الذكية في معهد KERI "كيري"، بقيادة الدكتور سول سونغ كوون، تقنية فريدة.
وكان استخدام مادة MXene في الطباعة ثلاثية الأبعاد صعباً نظراً لحاجتها إلى إضافات (مواد رابطة)، وكان تحقيق اللزوجة المناسبة للحبر تحدياً، ويؤدي أي تركيز عالٍ من MXene إلى انسداد الفوهة، بينما يؤدي انخفاض التركيز إلى عدم فعالية الطباعة.
وإضافةً إلى ذلك، أضعفت المواد المضافة خصائص MXene الأصلية، مما حدّ من إمكاناته، وللتغلب على هذه التحديات، استخدم باحثو المعهد طريقة Meniscus، حيث تُشكّل القطرة سطحاً منحنيًا تحت ضغط ثابت دون أن تنفجر بفعل الخاصية الشعرية.
باستخدام هذا النهج، تم تطوير حبر نانوي للطباعة ثلاثية الأبعاد من خلال نشر مادة MXene شديدة الامتصاص للماء في الماء دون الحاجة إلى استخدام أي مادة رابطة. هذا الابتكار يُتيح إمكانية طباعة هياكل دقيقة وعالية الدقة حتى عند استخدام حبر منخفض اللزوجة.
يُعد تصغير حجم الهياكل المطبوعة ثلاثية الأبعاد خطوة ثورية في تطبيقات الأجهزة الكهربائية والإلكترونية. ففي مجالات مثل البطاريات وتخزين الطاقة، يساهم هذا التقدم في زيادة مساحة السطح وكثافة التكامل، مما يعزز من كفاءة نقل الأيونات ويُحسن من كثافة الطاقة بشكل كبير.