- مكاسب إيجابية للقوس والسهم ببطولة العالم للشباب في إيرلندا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مكاسب إيجابية للقوس والسهم ببطولة العالم للشباب في إيرلندا، أنهى منتخب الإمارات للقوس والسهم مشاركته في بطولة العالم للشباب، التي استضافتها جمهورية إيرلندا من 3 إلى 9 يوليو الحالي، بمشاركة 518 لاعباً .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مكاسب إيجابية للقوس والسهم ببطولة العالم للشباب في إيرلندا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أنهى منتخب الإمارات للقوس والسهم مشاركته في بطولة العالم للشباب، التي استضافتها جمهورية إيرلندا من 3 إلى 9 يوليو الحالي، بمشاركة 518 لاعباً ولاعبة من 58 دولة. وشهدت البطولة تأهل اللاعبة آمنة العوضي إلى دور ال 16 في فئة القوس المركب تحت 21 عاماً، بعد تأهلها بالأدوار التمهيدية في المركز 28، ثم تفوقت على لاعبة المنتخب البرتغالي في دور ال 24، قبل أن تخسر في دور ال 16 أمام المكسيكية أدريانا المصنفة رقم 5 في البطولة.
كما حققت العوضي أفضل رقم دولي إماراتي بتاريخ القوس والسهم للسيدات في المشاركات الخارجية، بوصولها إلى المركز 28 من 54 في الأدوار التمهيدية بنتيجة 654 نقطة.
وأكد راشد الشيباني، الأمين العام المساعد، أن لاعبي ولاعبات المنتخب أظهروا استماتة كبيرة في المنافسة، لتخطي المراحل التمهيدية للبطولة، بمستويات عالية، بالرغم من المنافسة القوية أمام نخبة من أبطال العالم، حيث تمثل مثل هذه المشاركات إضافة مهمة لصقل قدرات ومهارات أعضاء المنتخب، وتحسين تصنيفهم العربي والدولي.
وأضاف أن التطور الذي تشهده اللعبة، من خلال النتائج الجيدة في المشاركات الخارجية المختلفة خلال الفترات الماضية، وارتفاع تصنيف اللاعبين على المستوى العربي، واكتساب الخبرات للعناصر الواعدة، تمثل مؤشرات مهمة على جودة العمل، والنظرة المستقبلية للارتقاء باللعبة، لتحقيق التطلعات الوطنية.
بدوره وصف عادل الحمادي رئيس البعثة ورئيس لجنة المنتخبات بطولة العالم للشباب، بأنها تمثل ملتقى لتواجد نخبة اللاعبين حول العالم، بجانب أنها فرصة كبيرة لتعزيز مهارات اللاعبين واللاعبات، والاستفادة من الاحتكاك مع أبرز اللاعبين عالمياً.
وأشار إلى أن المباحثات الثنائية التي أجراها مع رؤساء بعثات الهند وفرنسا وقطر وتركيا، على هامش البطولة، تضمنت تبادل الخبرات، والتعاون في تنفيذ الخطط الخاصة بإقامة المعسكرات، والبطولات المشتركة خلال الفترة المقبلة، لضمان نجاح الخطط التطويرية التي يتبناها مجلس الإدارة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
موقع عبري: الحوثيون لا يمكن ردعهم.. الجماعة التي تتحدى الولايات المتحدة وتتحدى العالم
قال موقع أخباري إسرائيلي إن المتمردين اليمنيين يهددون إسرائيل والاستقرار العالمي، ويشلون التجارة في البحر الأحمر على الرغم من الضربات التي تقودها الولايات المتحدة.
وذكر موقع "واي نت نيوز" في تقرير ترجمة للعربية "الموقع بوست" إن كبار المسؤولين الأميركيين يعبرون عن "صدمتهم" إزاء أسلحتهم المتقدمة، مما يثير مخاوف من زيادة الدعم الإيراني.
وأكد التقرير العبري أن عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تشير إلى موقف أميركي أكثر صرامة.
وحسب التقرير فلإنه في واحدة من أخطر الحوادث للقوات الأميركية في الشرق الأوسط منذ اندلاع الحرب في غزة، أسقطت سفينة حربية أميركية عن طريق الخطأ طائرة مقاتلة من طراز إف/إيه-18 تابعة للبحرية الأميركية فوق البحر الأحمر خلال عطلة نهاية الأسبوع. وتزامن الحادث مع غارات جوية أميركية استهدفت مواقع للحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء.
وذكر أن الطيارين قد قفزوا من الطائرة بسلام وتم إنقاذهما، في حين أعلن المتمردون الحوثيون بسرعة مسؤوليتهم عن إسقاط الطائرة. ومع ذلك، لم يوضح البنتاغون ما إذا كانت النيران الصديقة مرتبطة بشكل مباشر بالقتال الجاري ضد المجموعة المدعومة من إيران.
"تؤكد هذه الحلقة على التحدي الأوسع الذي يفرضه وكلاء إيران، ليس فقط على إسرائيل ولكن أيضًا على الولايات المتحدة والمجتمع الدولي"، حسب الموقع الاسرائيلي.
وأكد أن هجمات الحوثيين تضع إدارة بايدن في موقف صعب، لأنها تتزامن مع الجهود الأمريكية للتوسط لإنهاء الحرب الأهلية في اليمن والصراع السعودي الحوثي. فشلت تلك الحرب، التي قتلت عشرات الآلاف من المدنيين في الغارات الجوية السعودية، في هزيمة الميليشيات المتحالفة مع إيران.
وفق التقرير فإنه مع استمرار التوترات المرتفعة، قد تنمو احتمالات تكثيف العمل من جانب الولايات المتحدة وحلفائها، خاصة مع عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض الشهر المقبل.
وقال "ومع ذلك، أصبحت قدرة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة على ردع الحوثيين موضع تساؤل بعد أن أظهروا مرونة في مواجهة سنوات من الضربات الجوية السعودية المتواصلة، متجاهلين في كثير من الأحيان المعاناة الشديدة للمدنيين اليمنيين. يعيش ثلثا سكان اليمن تحت سيطرة الحوثيين".
وتوقع بن يشاي أن يرفع ترامب القيود التشغيلية التي فرضها بايدن على القوات الأميركية في اليمن، مما يمهد الطريق لحملة أميركية إسرائيلية منسقة لتحييد التهديد الحوثي.
وقد تتضمن هذه الاستراتيجية استهداف قيادة الحوثيين وتدمير صواريخهم الباليستية وطائراتهم بدون طيار وأنظمة الإطلاق ومرافق الإنتاج الخاصة بهم - وهي الإجراءات التي قال بن يشاي إنها ستعكس العمليات الإسرائيلية الناجحة ضد الأصول الاستراتيجية لحزب الله في لبنان وقدرات نظام الأسد في سوريا. ومن المرجح أن تتطلب إسرائيل تعاونًا كبيرًا من القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) والأسطول الخامس للبحرية الأمريكية، الذي يعمل في المنطقة بحاملات الطائرات ومدمرات الصواريخ وغيرها من الأصول. إن المسافة الجغرافية والتحديات الاستخباراتية تجعل العمل الإسرائيلي الأحادي الجانب غير محتمل.
وزعم بن يشاي أن الجهد المنسق يمكن أن يمنع الحوثيين من المزيد من زعزعة استقرار النظام العالمي والاقتصاد. وأشار إلى أنه في حين أن الحوثيين لا يردعون عن الضربات على البنية التحتية لدولتهم، فإن قطع رأس القيادة والهجمات الدقيقة على قدراتهم العسكرية يمكن أن يغير التوازن.