منع أبناء المحافظات الشمالية من دخول مدينة تحت سيطرة الانتقالي.. وتفتيش دقيق بالبطاقة الشخصية
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن منع أبناء المحافظات الشمالية من دخول مدينة تحت سيطرة الانتقالي وتفتيش دقيق بالبطاقة الشخصية، منعت قوات موالية للمجلس الانتقالي الجنوبي، أبناء المحافظات الشمالية من دخول مدينة عتق، عاصمة محافظة شبوة جنوب شرقي اليمن .وقالت مصادر .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منع أبناء المحافظات الشمالية من دخول مدينة تحت سيطرة الانتقالي.
منعت قوات موالية للمجلس الانتقالي الجنوبي، أبناء المحافظات الشمالية من دخول مدينة عتق، عاصمة محافظة شبوة (جنوب شرقي اليمن).
وقالت مصادر إعلامية إن قوات دفاع شبوة الموالية للمجلس الانتقالي الجنوبي، بدأت صباح اليوم حملة تفتيش بالبطاقة الشخصية على مداخل مدينة عتق ومنعت أبناء المحافظات الشمالية من الدخول.
ولم يتضح بعد، أسباب تلك الإجراءات، كما لم يصدر إعلان رسمي لتلك القوات حول الخطوة المفاجئة.
وتتزامن تلك الإجراءات مع انعقاد حفل اشهار حلف ابناء وقبائل شبوة، بحضور قيادة السلطة المحلية، في مدينة عتق.
ًالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الانتحار يتصاعد بشكل مخيف في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.. طفل بعمر 14 عاما ينهي حياته شنقاً
#اليمن
في حادثة مؤلمة ومروعة، أقدم طفل يبلغ من العمر 14 عاماً على إنهاء حياته شنقاً مساء الخميس في مديرية مذيخرة بمحافظة إب" تبعد عن العاصمة المحتملة صنعاء نحو 180 كم" وسط ظروف غامضة صدمت المجتمع المحلي.
وبحسب مصادر خاصة لـ"مأرب برس"، فإن الطفل،( هو نجل م غ ع ) عُثر عليه وقد فارق الحياة في قرية "الجوالح" بعزلة "الشرقي". ورغم أن ملابسات الواقعة لم تتضح بعد، إلا أن الحادثة تركت تساؤلات مريرة حول أسبابها ودوافعها.
تشهد محافظة إب، التي ترزح تحت سيطرة مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابياً، تصاعداً مخيفاً في حوادث الانتحار والجرائم الأسرية وجرائم الأقارب ، ويربط محللون الظاهرة بالتدهور الحاد في الأوضاع المعيشية والنفسية التي يعاني منها المواطنون في ظل ممارسات المليشيات القمعية، بما في ذلك الإفقار الممنهج واضطهاد الأهالي وإنعدام أبسط مقومات الحياة الكريمة.
وناشد ناشطون ومهتمون بضرورة اتخاذ خطوات جادة للحد من حالات الانتحار والجرائم الأسرية التي تعيشها محافظة إب ، من خلال تكثيف التوعية بمخاطرها، وتقديم الدعم النفسي للأطفال والشباب، بالإضافة إلى العمل على تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي باتت تضغط بشدة على سكان المحافظة.