السومرية العراقية:
2025-01-23@20:57:27 GMT

نجت من كارثة نووية.. انقاذ غواصة بريطانية

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

نجت من كارثة نووية.. انقاذ غواصة بريطانية

أكدت تقارير بريطانية، اليوم الاثنين، أن غواصة نووية تابعة للبحرية البريطانية محملة بصواريخ نووية وطاقم مكون من 140 شخصا كادت أن تغرق بسبب خلل في مقياس العمق. وذكرت صحيفة "ذي صن" أن "الغواصة البريطانية التي كان على متنها 140 شخصا، كانت تستعد للقيام بدورية في المحيط الأطلسي عندما تعطلت أجهزة استشعار العمق الخاصة بها، ونتيجة العطل، كادت الغواصة التي كانت تحمل صواريخ باليستية من طراز ترايدنت 2 أن تدخل "منطقة خطرة".



وقال مصدر للصحيفة: "ليس من مهمة المهندسين التحكم في عمق الغواصة، لكنهم رأوا مدى عمقها وأدركوا أن هناك خطأ ما".

وأضاف: "من الناحية الفنية، كانت فانغارد لا تزال في عمق حيث نعلم أنها تستطيع العمل، ولكن إذا كان عليها أن تذهب إلى هذا العمق، فسيتم إرسال الطاقم بأكمله إلى محطات العمل".

وقال متحدث باسم البحرية البريطانية: "نحن لا نعلق على العمليات. غواصاتنا مستمرة في الانتشار حول العالم لحماية مصالحنا الوطنية".

وتمتلك بريطانيا أربع غواصات من طراز فانغارد، لكن اثنتين منها فقط تعملان حاليًا. أحداههما يخضع لعملية تجديد كبيرة والأخرى تخضع لتجارب بحرية بعد الإصلاحات التي تجاوزت الميزانية المقررة بـ 300 مليون جنيه إسترليني.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

لم نسع إلى امتلاك أسلحة نووية..طهران: نأمل أن يختار ترامب العقلانية

أعلن نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف، اليوم الأربعاء، أن إيران تأمل أن يختار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "العقلانية" في تعامله معها، مضيفاً أن طهران لم تسع قط إلى امتلاك أسلحة نووية.

وأضاف في كلمة بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا أن إيران لا تشكل تهديداً أمنياً للعالم. وأعرب جواد ظريف عن أمله في أن يكون ترامب "أكثر جدية وأكثر تركيزاً وواقعية" في ولايته الثانية.

A Conversation with Javad Zarif (@JZarif), Vice-President for Strategic Affairs of the Islamic Republic of Iran and @FareedZakaria (@CNN) #wef25 https://t.co/iTtfxmxFT2

— World Economic Forum (@wef) January 22, 2025

وفي ولايته الأولى انسحب ترامب في 2018 من الاتفاق النووي بين طهران وقوى عالمية في2015، وأعاد فرض عقوبات أمريكية قوية في إطار سياسة أقصى درجات الضغط على إيران. وردت طهران بمخالفة الاتفاق بوسائل منها تسريع تخصيب اليورانيوم.

وتعهد ترامب بالعودة إلى السياسة التي انتهجها في ولايته الأولى واستخدام الضغوط الاقتصادية لإجبار طهران على التفاوض على اتفاق حول برنامجها النووي وبرنامجها للصواريخ الباليستية وممارساتها الإقليمية.

وتزايدت المخاوف بين كبار صناع القرار في طهران من سماح ترامب في ولايته الثانية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بضرب المواقع النووية الإيرانية، بالتزامن مع تشديد العقوبات الأمريكية على صناعة النفط في البلاد.

وقد تُضطر طهران نتيجة لذلك، المخاوف، ولتزايد السخط في الداخل بسبب المصاعب الاقتصادية، إلى الانخراط في مفاوضات مع إدارة ترامب على برنامجها النووي.

مقالات مشابهة

  • عاش شهم ومات شهيد..مصرع طالب حاول انقاذ فتاة من الغرق بنهر النيل بسوهاج
  • ميقاتي: الحكومة الحالية استطاعت ان تتخطى كل الصعوبات التي واجهها لبنان
  • عامل نجا من كارثة فندق بولو: النزلاء اضطروا لإلقاء أطفالهم من النوافذ
  • البحرية البريطانية ترصد سفينة تجسس روسية بالقرب من المياه البريطانية
  • الآلية الوطنية لحماية المدنيين تناقش إعادة تشكيل الآلية بما يواكب المستجدات التي فرضتها الحرب
  • هذه الدول التي لديها أطول وأقصر ساعات عمل في العام 2024 (إنفوغراف)
  • لم نسع إلى امتلاك أسلحة نووية..طهران: نأمل أن يختار ترامب العقلانية
  • تم تحويلها إلى متحف.. نوتيلوس حكاية أول غواصة في التاريخ
  • ما الوعود التي أطلقها «ترامب» خلال حملته الإنتخابية؟
  • ما هي أوامر ترامب التنفيذية الصادرة وتلك التي ألغاها؟