قبطان مصري يكشف تفاصيل عن السفينة الإسرائيلية المحتجزة في اليمن
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
قال محمد الراوي، قبطان بحري مصري سبق له ركوب سفينة GALAXY LEADER المحتجزة في اليمن، إن "السفينة حاملة سيارات تم إنشاؤها في عام 2002 بواسطة شركة بولندية".
إقرأ المزيدوأضاف الخبير البحري المتخصص في الأمان وعمليات النقل البحري والقائم حاليا بمنصب مدير العمليات البحرية في إحدى الشركات الدولية المتخصصة، القبطان محمد الراوي في تصريحات لموقع "المصري اليوم" إن "السفينة مملوكة لشركة RAY CAR CARRIERS البريطانية وتديرها نفس الشركة كما أن السفينة تبحر حاليا تحت علم جزر البهاما وحمولتها الإجمالية 48710 طن".
وأكمل الراوي قائلا أن "السفينة كانت في تركيا واتجهت الى مصر يوم 11 نوفمبر حيث وصلت الي منطقة مخطاف بور سعيد يوم 15 نوفمبر وتحركت في اليوم الثاني 16 نوفمبر متجهة الي الهند بعد مرورها بقناة السويس. كما أن أغلب السفن التجارية يكون طاقمها من جنسيات مختلفة".
وأعلنت جماعة الحوثي اليمنية في وقت سابق، احتجاز سفينة نقل بحري قالت إنها إسرائيلية، بينما تنفي تل أبيب أن السفينة جنسيتها إسرائيلية أو تابعة لها.
من جانبها نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية تفاصيل حول الجنسية الإسرائيلية لمالك السفينة المختطفة، حيث يدعى رامي أنغر وهو ملياردير إسرائيلي متخصص في صناعة النقل البحري.
المصدر: المصري اليوم
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري يكشف مباحثات اجتماع المشاورات الأمنية الإسرائيلية
إسرائيل – أفادت هيئة البث الإسرائيلية، إن اجتماع المشاورات الأمنية سيتخذ قرارات بشأن الأسبوع المقبل واستمرار وقف إطلاق النار.
وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية، أن “المشاورات تبحث التزام إسرائيل بالاتفاق قبل دفعة يوم الخميس، وإعادة جثامين 4 محتجزين والانسحاب من محور فيلادلفيا”.
وتريد إسرائيل تقديم موعد تسليم جثامين المحتجزين قبل الخميس المقبل، ومن بين خيارات إسرائيل للرد على أزمة شيري بيباس، اتخاذ موقف بشأن إدخال المنازل المتنقلة إلى غزة، بحسب ما نقله الإعلام العبري.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن مسؤول كبير أن “المشاورات تهدف إلى بحث كيفية الحفاظ على زخم عملية إعادة المحتجزين، وأن من المقترحات في الحوار مع واشنطن تمديد وقف إطلاق النار لإطلاق مزيد من الأسرى”.
وأضافت هيئة البث الإسرائيلية أن “تل أبيب تؤخر إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين في إطار الدفعة السابعة للمرحلة الأولى من صفقة التبادل، ردا على إرسال حماس جثة فلسطينية مكان شيري بيباس”.
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، نقلا عن مصادر، إلى أن “تل أبيب تدرس مجموعة من الخيارات لمعاقبة حماس على الخطأ في تسليم شيري بيباس”.
وذكرت القناة الـ13 الإسرائيلية، أن “تل أبيب تريد تقديم موعد تسليم جثامين المخطوفين قبل الخميس المقبل، كما أن هذا المطلب يجري بحثه في اجتماع نتنياهو مع رؤساء الأجهزة الأمنية، ويأتي بعد تأخير حماس إعادة جثمان شيري بيباس”.
وكان من المنتظر أن يبدأ الإفراج عن حوالي 600 أسير فلسطيني عصر يوم السبت، لكن الإعلام الإسرائيلي أفاد بأن تل أبيب أخرت العملية إلى ما بعد اجتماع أمني برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وأن الإجراءات قد تبدأ عند منتصف الليل.
هذا وأكد الناطق باسم حركة “حماس” عبد اللطيف القانوع أن عدم إلتزام الجانب الإسرائيلي بالإفراج عن أسرى الدفعة السابعة من عملية التبادل في الموعد المتفق عليه يمثل خرقا فاضحا للاتفاق.
المصدر: RT + إعلام عبري