موقع 24 : إيلون ماسك يحدد من سينتصر في حرب استنزاف بين روسيا وأوكرانيا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إيلون ماسك يحدد من سينتصر في حرب استنزاف بين روسيا وأوكرانيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الرئيس التنفيذي لتويتر وشركة تسلا للسيارات، إيلون ماسك أ ف ب الإثنين 10 يوليو 2023 15 41 .، والان مشاهدة التفاصيل.
إيلون ماسك يحدد من سينتصر في حرب استنزاف بين روسيا...الرئيس التنفيذي لتويتر وشركة تسلا للسيارات، إيلون ماسك (أ ف ب)
الإثنين 10 يوليو 2023 / 15:41
قال رجل الأعمال ذائع الصيت إيلون ماسك، عبر تويتر، إن أوكرانيا قد تفقد المزيد من الأراضي إذا فشل هجومها المضاد، حسبما ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء.
وأضاف ماسك في تغريدة، "إذا فشل هجوم أوكرانيا وتكبدت خسائر فادحة في الأرواح، سيقوم الهجوم الروسي المضاد بالاستيلاء على المزيد من الأراضي. ولهذا السبب لم يتم شن هجوم كبير".
Ukraine may lose more territory if its counteroffensive fails, celebrity businessman Elon Musk said on Twitter:https://t.co/6f7LicRMST pic.twitter.com/tGjfL3RStC
— TASS (@tassagency_en) July 10, 2023وبحسب ماسك، فإن روسيا "ستنتصر في حرب استنزاف" لأن قواتها تفوق القوات الأوكرانية عدداً. وقالت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق إن القوات المسلحة الأوكرانية تجري محاولات فاشلة لشن هجوم مضاد منذ 4 يونيو(حزيران) الماضي.
وقال سكرتير مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف في 22 يونيو(حزيران) الماضي، إن أوكرانيا فقدت 13 ألف جندي منذ بدء الهجوم المضاد. وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الجيش الأوكراني فشل في تحقيق أي نجاح على جميع الأصعدة.
The flower of Ukrainian & Russian youth are dying in trenches, with no meaningful change in territory
— Elon Musk (@elonmusk) July 7, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
قصف متبادل بالمسيرات بين روسيا وأوكرانيا
تبادلت روسيا وأوكرانيا القصف بالمسيرات الليلة الماضية وبدا القصف الروسي مكثفا وأسفر عن قتيل و39 جريحا في منطقتي دنيبرو وخاركيف الأوكرانيتين، بينما سقط 3 جرحى على الجانب الروسي بقصف أوكراني، وأعلنت موسكو إسقاط 34 مسيرة أوكرانية.
وقال سيرغي ليساك، حاكم منطقة دنيبروبيتروفسك الأوكرانية، عبر تطبيق تلغرام، إن "هجوما ضخما بطائرات مسيرة استهدف دنيبروبيتروفسك ولدينا معلومات عن سقوط قتيل واحد".
بدوره، أعلن رئيس بلدية المدينة بوريس فيلاتوف سقوط قتيل في "هجوم ضخم"، من دون أن يتضح في الحال ما إذا كان يتحدث عن الضحية نفسها.
وأمرت السلطات أمس سكانا بمنطقة دنيبروبيتروفسك بالإخلاء، رغم أنها ظلت بمنأى عن القصف لفترة طويلة مقارنة مع سائر مناطق الشرق الأوكراني.
لكن المنطقة باتت تتعرض في الآونة الأخيرة لنيران القوات الروسية التي تحاول دخولها لأول مرة منذ بدء الغزو قبل 3 سنوات.
وفي خاركيف، أعلن رئيس البلدية إيغور تيريخوف سقوط "39 جريحا" في "16 ضربة" روسية بطائرات مسيرة استهدفت المدينة القريبة من الحدود، إصابة بعضهم خطرة. كما تضررت مبان شاهقة ومنازل ومنشأة طبية والبنية التحتية المدنية، حسب قوله.
وفي أماكن أخرى، استهدفت طائرات مسيرة مدينتي دنيبرو وكريفي ريه، وكذلك منطقة خيرسون، حسبما ذكر سلاح الجو الأوكراني.
إعلان روسيا والحليف الكوريوعلى الجانب الآخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن دفاعاتها أسقطت 34 مسيرة أوكرانية فوق مناطق روسية عدة الليلة الماضية.
من جهته، أعلن القائم بأعمال حاكم منطقة كورسك الروسية، ألكسندر خينشتاين، عبر تطبيق تلغرام، سقوط 3 جرحى في "ضربات بطائرات مسيرة في ضواحي رايلسك".
وأبلغت السلطات الروسية في منطقة دونيتسك عن إصابة 16 شخصا في أعقاب هجوم مدفعي أوكراني على بلدة هورليفكا.
وفي سول أعلن نائب كوري جنوبي متخصص بالاستخبارات اليوم الأربعاء أن حوالي 600 عسكري كوري شمالي قتلوا حتى اليوم أثناء مشاركتهم في القتال إلى جانب القوات الروسية في حربها ضد أوكرانيا.
وقال النائب لي سيونغ كويون، عضو لجنة الاستخبارات البرلمانية، إثر إحاطة مع مسؤول في الاستخبارات الكورية الجنوبية "حتى الآن، تقدر خسائر القوات الكورية الشمالية بنحو 4700، بينهم حوالي 600 قتيل".
وأضاف أن "حوالي ألفي عسكري جريح أعيدوا إلى بلادهم جوا أو عبر القطارات بين يناير/ كانون الثاني ومارس/ آذار الماضيين. أما العسكريون القتلى فأحرقت جثثهم في روسيا ونُقل رمادهم إلى كوريا الشمالية".
ولفت النائب إلى أن كوريا الشمالية ساندت القوات الروسية في استعادة منطقة كورسك عبر نشر 18 ألف عسكري على مرحلتين، مشيرا إلى أن وتيرة القتال انخفضت كثيرا منذ مارس/آذار حين استعيدت السيطرة على المنطقة الروسية.
وقال إن "احتمال أن تكون هناك مرحلة ثالثة لا يمكن استبعاده تماما"، رغم أنه لم تصدر عن بيونغ يانغ أية إشارات إلى عزمها إرسال قوات جديدة إلى روسيا.