3 أسباب تغلق صفحة عودة نيمار إلى برشلونة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن 3 أسباب تغلق صفحة عودة نيمار إلى برشلونة، متابعة IQ nbsp; nbsp;حاول البرازيلي نيمار دا سيلفا، نجم باريس سان جيرمان، العودة إلى صفوف برشلونة خلال الميركاتو الصيفي الجاري.ووفقا .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 3 أسباب تغلق صفحة عودة نيمار إلى برشلونة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
متابعة - IQ
حاول البرازيلي نيمار دا سيلفا، نجم باريس سان جيرمان، العودة إلى صفوف برشلونة خلال الميركاتو الصيفي الجاري.ووفقا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن بيني زهافي، وكيل نيمار، الذي يرتبط بعلاقة مميزة مع برشلونة، عرض خدمات اللاعب مجددا على النادي الكتالوني.
وأشارت الصحيفة الإسبانية إلى أن طلب زهافي قوبل بالرفض لـ3 أسباب: الأول عدم جدوى الصفقة اقتصاديا، والثاني يتعلق بالخوف من الآثار السلبية التي قد يسببها نيمار في غرفة الملابس.
أما السبب الثالث فيعود إلى الصراع الطويل الذي خاضه اللاعب البرازيلي مع برشلونة في المحاكم خلال السنوات الأخيرة (بشأن مكافأة عقده الأخير مع البارسا).وأوضحت "موندو ديبورتيفو" أن برشلونة يرى أن صفحة عودة نيمار أغلقت تماما، رغم أن تشافي هيرنانديز، مدرب البارسا، لا يشكك في جودة اللاعب البرازيلي، خاصة أنه قد زامله في الملاعب.
يذكر أن تقارير صحفية عديدة ربطت نيمار بالانتقال إلى صفوف فريق إنجليزي في الموسم المقبل، وارتبط اسمه بتشيلسي ومانشستر يونايتد وليفربول.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي يشرح أسباب السيطرة على التضخم
قالت لجنة السياسيات النقدية خلال اجتماع البنك المركزي المصري ،أن الأسعار العالمية للسلع الأساسية شهدت تقلبات في الآونة الأخيرة، وتشير التوقعات إلى احتمالية زيادة أسعارها في الأجل المتوسط، خاصة أسعار الحبوب.
أضافت اللجنة خلال اعلان قرار البنك المركزي المصري اليوم أن هذه التوقعات لا تزال عُرضة للمخاطر، بما في ذلك تفاقم التوترات الجيوسياسية واضطرابات التجارة العالمية الناجمة عن السياسات الحمائية.
وأوضحت اللجنة أنه على الصعيد المحلي، تفيد المؤشرات الأولية للربع الرابع من عام 2024 بنمو النشاط الاقتصادي بوتيرة أسرع من الربع الثالث من عام 2024 الذي سجل 3.5%، مما يشير إلى التعافي المستمر في النشاط الاقتصادي. وجاء نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في الربع الثالث من 2024 مدفوعا في المقام الأول بتزايد مساهمة قطاعي الصناعة التحويلية والنقل.
وذكرت اللجنة على الرغم من أن تقديرات فجوة الناتج تشير إلى أن الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لا يزال أقل من طاقته القصوى، مما يدعم المسار النزولي المتوقع للتضخم في المدى القصير، فمن المتوقع أن يقترب النشاط الاقتصادي تدريجيا من طاقته القصوى بنهاية السنة المالية 2025/2026.
وفيما يتعلق بسوق العمل، تراجع معدل البطالة إلى 6.4% في الربع الرابع من عام 2024 من 6.7% في الربع الثالث من عام 2024.
وبالنسبة للتضخم السنوي، فقد تراجعت وتيرة تباطؤه خلال النصف الثاني من عام 2024 مقارنة بالنصف الأول من ذات العام ليستقر عند 24.0% في يناير 2025. وبالمثل، ظل المعدل السنوي للتضخم الأساسي مستقرا بشكل عام خلال الربع الرابع من عام 2024، إذ بلغ 22.6% في يناير 2025.
وبينما استمر معدل التضخم السنوي للسلع الغذائية في التباطؤ، مسجلا 20.8% في يناير 2025، ظل معدل التضخم السنوي للسلع غير الغذائية مستقرا عند 25.5% في المتوسط خلال عام 2024، مما يعكس تلاشي الصدمات السابقة تدريجيا.