حضري ساندويتش الروست بيف مع صوص المشروم
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
يعد الذهاب إلى الدراسة يوميا من أحد الأسباب التي تدفع الأمهات إلى تحضير بعض السندوتشات بطريقة مختلفة لافراد أسرتها لتقدم لهم وجبة غذائية متكامله العناصر.
وفي سندوتشات مفيدة وطيبة المذاق يسهل تحضيرها بأكثر من طريقة بمكونات متواجدة باستمرار في المنزل.
وبخطوات سهلة وبسيطة حضري ساندويتش الروست بيف مع صوص المشروم لابنائك قبل الذهاب إلى الدراسة.
المقادير
- الخبز الفرنسي : رغيف
- صلصة الفطر الجاهزة : 2 ملعقة كبيرة
- روست بيف : 8 شرائح
- طماطم : 1 حبة (مقطعة شرائح رفيعة)
- خس الآيسبرغ : نصف كوب (مقطع)
- الخيار المخلل : 1 حبة (مقطع شرائح رفيعة)
- جبن الشيدر : شرائح
طريقة التحضير
قطعي رغيف الخبز الفرنسي بالعرض ثم ادهنيه بصلصة المشروم الجاهزة.
أضيفي شرائح الروست بيف، والطماطم، والخس، ومخلل الخيار.
أضيفي شرائح جبنة الشيدر على الوجه.
حمّصي الساندويش حتى تذوب الجبنة وقدميه ساخناً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيف المشروم الطماطم
إقرأ أيضاً:
لماذا لا تفضل السيدات الذهاب للصالات الرياضية؟.. دراسة تجيب
كشفت دراسة حديثة نشرت في مجلة "بلوس وان" عن نتائج صادمة، عندما بحثت في الأسباب وراء نفور نسبة عالية من النساء من الذهاب للتدريب في صالة الألعاب الرياضة "الجيم"، في الوقت الحالي.
وأظهرت الدراسة التي، أن النساء يواجهن ضغوطا كبيرة عند الذهاب إلى الصالات الرياضية، والتي تتعلق باختيار ملابسهن، والخوف من تعليقات الرجال المتطفلين عليهن.
وأشارت النتائج إلى أن ربع النساء تقريبا المشاركات في الدراسة، تعرضن لتعليقات غير مرغوبة، والتي تراوحت ما بين مجاملات غير مرغوب فيها، إلى انتقادات لأسلوبهن في التمارين.
وشملت الدراسة، التي أجرتها جامعة ليفربول جون مورز، 279 امرأة من رواد الصالات الرياضية الحاليين والسابقين، وكشفت عن شعور النساء بالحكم عليهن بناء على مظهرهن وأدائهن، مما يؤثر على ثقتهم بأنفسهن، وحتى على اختيار ملابسهن.
وأبدت المشاركات في الدراسة مخاوف بشأن ارتداء ملابس ضيقة أو قصيرة، خوفا من السخرية أو الظهور بمظهر غير لائق، كما أعربت 48% من النساء عن قلقهن من مظهرهن عند ارتداء السراويل الضيقة.
وأوضحت مؤلفة الدراسة، الدكتورة إيما كاولي، أن "النساء غالبا ما يُنتقدن في الصالات الرياضية، سواء كن مبتدئات أو رياضيات متمرّسات، مما يجعلهن يشعرن بعدم الأمان أو بالرفض، وهناك بعض الرجال يرون الصالات الرياضية كمساحتهم الخاصة، مما يدفعهم إلى التعليق على مظهر النساء أو أدائهن".
وأكدت الدراسة أن هذه الضغوط قد تمنع النساء من ممارسة الرياضة، مما يؤثر سلبا على صحتهن.
وعلى الرغم من صعود "إلهام اللياقة البدنية" عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلا أن النساء أقل نشاطا من الرجال بشكل عام، ومن المعروف أن انعدام الأمان في صورة الجسم هو جزء من سبب نفورهن من صالة الألعاب الرياضية "الجيم".
وتشير الأبحاث الجديدة إلى أن النساء يعتقدن أن هناك طريقة "صحيحة" للظهور في صالة الألعاب الرياضية، إذ تتجنب أولئك اللاتي يشعرن بأنهن "سمينات للغاية"، ارتداء الشورتات والقمصان القصيرة.
يقول الباحثون إن الحملات الصحية العامة، أنه من الضروري تعزيز ممارسة الرياضة، ليس فقط من أجل الحصول على مظهر أفضل، وإنما من أجل الصحة والرفاهية، كما يطالبون بسياسات لمكافحة التحرش في الصالات الرياضية وتدريب الموظفين العاملين فيها.